
احببته وادعوا الخالق ان يجمعني واياه تحت سقف واحد!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
طرحت موضوعي طلبا" منكم جميعا" الدعاء لي وله باان نرتبط
وان يكون الامل هو طريقنا ورضا الخالق اساسنا
قصتي تمحورت سطورها بيني وبين ذلك الانسان
الذي اعطاني الحب وعلمني الحب بقلبه واحساسه
احببته خمس سنوات واسكنته كل احاسيسي
جمعتنا الصدفه كثيرا"رغم اتخاذنا قرار الابتعاد كثيرا"
ولكن تعاود تلك الصدفه اجتماعنا علها تصيبنا وتجمعنا في بيت الزوجيه..
فوالله انه حفظني وصانني وعلمني ورعاني
ولكن ستبقى تلك الظروف القاسيه تقف عقب امام زواجنا فحاول الارتباط بي
ولكن اهله من رفضني لاني من مدينه غير المدينه التي يعيش فيها رغم اننا ابناء سعوديه واحده وعقيده واحده!!!
فوالله من بعده لاارى لاي شخص مكان في قلبي ولاافكر فقط مجرد تفكير ان ارتبط بغيره
خوفا" من الخالق باان اكون خائنه لمن ساارتبط به من بعده لان قلبي وحبي واحاسيسي مع من احببت
فاافضل العيش على ذكراه مثلما هو يفضل والا ياتينا فرج من رب العالميـــــــــــــــــــــــن..
اعتذر على الاطاله فو الله ماكتبت الا مااحس به ومااثارني للكتابه هو موضوع
اذا كنت قد أحببتي قبل أن تتزوجي ...أرجو منك الدخول
سؤالي هل من احب منكم وبواقع استطاع النسيان والعيش دون تفكير بحبه السابق؟؟!!
هل من لامس الحب عن قرب وبكل احواله ويرى من احب امامه لكن الظروف تمنعه من الاقتراب منه
سيعيش براحه وبكل ثقه مع شخص آآآخرر؟!!!
لاتنسوني من دعائكم فرج الله كربكم جميعا"
لااظن ان الحب الاول شي عابر في حياتنا
فماذا يفعل من احب وعاش الحب لفتره طويله من عمره تقارب الخمس سنوات
وبعدها نصدم بواقع مميت وهو عدم رضا اهلنا باارتباطنا رغم اتفاقنا والسبب اني
من مدينه هو من مدينه والمصيبه اننا ابناء دوله واحده ودين واحد
هل بعد هذه التجربه اعيش كااي انسانه لم تحب من قبل لاتلوموني ان قلت اني من بعد
من عشقت واحببت رفضت الارتباط بغيره لاني سااخونه وبمعنى اوضح
ان ارتبطت بغير من احببت سااظلمه لان احاسيسي وقلبي مع ذالك الشخص ولكن
لااقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
النصائح رائعه لكن تطبيقها رادعه للقلب والاحساس قالواقع مرير
لاني والله اني احبه ووالله انه يحبني ولكـــــــــــــــــــن هل من مجيب!!!؟؟؟
اعتذر على الاطاله
ماسبق هو ردي على موضوع اذا كنت قد أحببتي قبل أن تتزوجي ...أرجو منك الدخول !!
التعديل الأخير تم بواسطة عطاء بلاحدود** ; 16-12-2006 الساعة 03:50 AM