السلام عليك ورحمة الله وبركاته


بعد كل جماع كنت اسئل زوجتي عن إشباعي لرغبتها الأنثوية فكانت تخبرني بإني اشبع رغباتها وقد عشت وهم إشباعي لها ولم تكن تخبرني لمدة سنتين وقد بادرتها بسؤال صريح سريع فأخبرتني أني لا اشبع رغبتها وأنها تستحي من البوح لي بذلك لانها تخشى جرح شعوري
كل رجل يفهم هذا الشعور الذي لا يستطيع أن يلبي حاجات زوجته مع العلم أنا لدينا طفله

اريد منكم حل لقد اصبحت عاجز في داخلي لا استطيع ان ارفع وجهي في وجهها واحاول ان اتجنب النوم واشغل نفسي في امور كثيره لكي اجعلها لا تفكر في الجماع لاني اصبحت فاقد لشيء اتمنى ان اكون اوصلت ما في خاطري ويعلم الله إني اكتب كلماتي والحزن والألم يكبتني ولم استطيع البوح إلا إلى هذا المنتدى الذي اثق بالله ثم اثق به أن يجد لي حل لسرعه القذف

لا تتركوني فإني وحيد وتائه كسير وعاجز

وليه ياأخي شايل كل هالهم ؟؟!!!

المسألة بسيطة جدا !!

اجلس معها وصارحها واسألها وش اللي ينقصها ؟؟!!!

نوع بالوضعيات والحركات، حتى لو ماوصلت للي تبيه بالضبط يكفيها إنها حست باهتمامك ...

هون عليك اخوي


زوجتك تحبك وتموت فيك علشان كذا لم تصارحك الا متأخر


وترى الجماع مو الهم الأساسي او الماتتمنى المرأة وما تريده من الرجل


اهم شيء عند أغلب النساء حسن العشرو والحب والمعاملة الحلوة والرومانسية


بالهدايا والغزل والكلام الحلو وتقدير الزوجة واحترامها ثم الجنس


فلا تاخذ في بالك ولا تتعقد


وان شاء الله انك قادر على اشباعها


ولكنك قد تجهل الطريقة وهي سهلة


اكثر من المداعبة لها قبل الأيلاج


ثم انت تفهم الباقي........


الله يوفقك ويسعدك


لا تحط في بالك اخوي واهتم بزوجتك .

هون على نفسك الامر عااادي جدا كل مازادت سنوات الزواج زادت المصارحه الجميله الطيفه بين الزوجين
انت حساس جدا زوجتك لاتقصد الاساءه لرجولتك او انك تقصر معاه الامر بسيط جدا حاول التنويع في الحركات والاطاله قليلا او استشر طبيبا لسرعه القذف فهو امر شائع وانه يذهب مع الممارسه
ولكن اخي اعتقد ان ابتعادك عنها خطاء فادح فزوجتك تحبك واحبت مصارحتك واحب ان اخبرك انه هناك الكثير متل حالتك وعاادي تحسنت اوضاعهم وكل سنه افضل من قبل

تأكد يا أخي أن حرصك على اعطاء زوجتك حقها واهتمامك بمشاعرها و اشباعها كفيل بأن يجعلها تحبك ولا تستغني عنك أبدا ...
لا تضيع ثقتك بنفسك وبرجولتك
ولا ترهق عقلك بالتفكير في هذا الأمر كثيرا
فحالتك النفسية لها دور كبير في التأثير على حالتك العضوية
تحلى بشيء من الثقة والتفاؤل وستجد أمورك تسير نحو اليسر
أنت انسان حساس ومحترم لأنك تقدر أنوثة زوجتك وتحبها وترغب في اسعادها وهذا ما تبحث عنه كل امرأة...
هناك طرق عديدة ومتنوعة لاشباع المرأة والوصول بها للرعشة دون الحاجة إلى إيلاج من الأصل
فاجتهد وابحث في هذا الموضوع لعلك تجد ما يفيدك حتى يفرج الله همك ويمنحك ما تريد
وكنصيحة مني ... حاول بقدر المستطاع إطالة فترة مداعبات ما قبل الإيلاج لأكبر قدر ممكن
وحاول أن تصل بزوجتك إلى مستوى عال جدا من الإثارة ليسهل عليها فيما بعد الشعور بالاكتفاء

أتمنى لكما التوفيق والسعادة
بارك الله فيك

أخي الكريم ابو ناصر

انت لست كما تقول ( لا تتركوني فإني وحيد وتائه كسير وعاجز ) وانت وحيد وكسير وعاجز لله وحده فقط
اما البشر فهم ضعفاء مثلي ومثلك ومثل ما انت عارف ان الحياة بيوم ليلة قد تتغير للأفضل او الأسوء وبالتالي اول ما اطلب منك ( التقرب لله عز وجل )

ثانيا: زوجتك كنز من كنوز الأرض وتستحق ان تغم نفسك من اجلها، وبالتالي عليك ان تكون اكثر هدوء حتى تصل لحل يرضيك ويفرحنا بإذن الله

ثالثا: سرعة القذف يعني انك لا تعاني من الضعف الجنسي ولكنك قد تكون اسرفت في عملية العادة السرية وبالتالي ها قد بانت عليك الآن وما اريد قوله ان هناج عدة جوانب للعلاج ( جانب طبي عضوي ) و ( جانب طبي نفسي سلوكي) والجانب الأول لا استطيع التحدث عنه لأني لا اعرف عنه شيء ولكني اسمع ان الطب قد توصل لحلول ناجحة لمثل هذه الحالات. بينما الجانب الثاني هو ان الطبيب النفسي ( السلوكي ) سيعلمك ما هي الأساليب العملية التي يجب ان تتخذها، لتطيل فترة الجماع. ( مثل .. اثناء الجماع حاول ان تفكر اين ستذهب غدا صباحا ومن ثم ارجع بفكرك للعلاقة ومن ثم اخرج قليلا بفكرك وارجع مره اخرى وستجد انك اطلت الفترة وانت لا تشعر )

رابعا: لا تنسى زوجتك بهدية تليق بها. صدقني صبرت عليك كثير.

تمنياتي للجميع بالتوفيق

عزيزي لاتحزن فمن المعروف ان المرأه لاتطلب الجماع لشدة حيائها والرجل هو من يبادر وعادتا لايبادر الا اذا كان مستعد نفسيا بكل ماتعنيه هذه الكلمه يعني جاهز من يبدأ على طول يجاوب وبالذات اذا كانت الزوجه ايضا دلوعه شوي وحلوه ومتبرجه اما المرأه ففي معظم الاوقات تأتيها وهى غير مستعده نفسيا للجماع ولكنها من باب المجامله توافق لك فبالتالي تقذف وهي لاتزال في بداية نشوتها لذلك هيء الجوا اولا بالمداعبه والحركات نص كم وانته تفهم قصدي والمديح الزايد لجمالها وغير هذا من انواع المداعبه واياك البدء بالايلاج الا بعد التأكد بأنها اصبحت جاهزه للتجاوب معك والا استمر في المداعبه وهناك امر آخر يجب ان لانغفله وهو ان النساء الاتي تم ختانهم في الصغر يأخذون وقت طويل جدا وتكون الرغبه الجنسيه لديهم ضعيفه فيضعون الملامه على الزوج وهذه حقيقه علميه ان الختان من احد الاسباب لفقدان الرغبه الجنسيه.

أخوي أبو ناصر


موضوعك إن شاء الله سهل لسبب واحد


أنه رد زوجتك يدل أن لديها رغبة في أن تستمتع


وهذا لوحده يكفي لتكون المشكلة سهلة الحل


أنت ذكرت أنك محطم وكسير, وهذا غير جيد لأنه هو السبب الرئيسي في سرعة القذف, أقسم بالله لو أن الرجل يثق بنفسه لما كانت هناك مشكلة, وأنا السبب الرئيسي هو سبب نفسي وليس عضوي


بالنسبة لعلاج سرعة القذف, أنا شخصياً جربت طريقة ونفعت معي, وهي أنا داومت على لعب الرياضة سواء كان حديد أو لياقة وكانت النتائج ممتازة


وبعد ذلك زادت الثقة بالنفس, وأصبحت لا أعاني من المشكلة حتى لو إنقطعت عن الرياضة (والحمد لله)


الشيء الثاني, يجب أن تكون الزوجة على مستوى عالي جداً من الثقافة الجنسية


فالمسألة لا تقع على عاتق الرجل فقط, فقد يكون الرجل لا يعاني من مشكلة و تكون المشكلة بالمرأة


وسؤالي

هل حاولت أن تعطي زوجتك النشوة قبل الإيلاج, يعني عن طريق البظر

إذا كنت حاولت ولم تنجح

حاول أن تفعل نفس الشيء بشرط أن تكون المرأة بوضع الفارسة (بدون إيلاج), لأن وضع الفارسة يجعل الدم ينزل للحوض وتصبح هزة الجماع أسهل


بالإضافة لذلك, حاول أن تهيأ المرأة للجنس, يعني وسع صدرها بحيث تأتي للجماع وهي مرتاحة نفسيا


وفقكم الله ورعاكم

__________________

الأمر مايحتاج له هم وغم وضيقه صدر

انت طول بالمداعبات مع زوجتك وقد ماتقدر تطولها حتى تشبع رغبتها


فيه بعض الزوجات او اغلبهم تفضل المداعبات أكثر من الايلاج

__________________

ابو ناصر بالعكس المفروض انك تفرح ان زوجتك صارحتك بالامانه وانها لم تخفي عليها شئ والامر اسهل مماتتوقعه عليك الجلوس معها ومناقشتها حول هذا الموضوع واسالها ماهي الاساليب والطرق اللي تتمناها واللبيب بالاشارة يفهم انشاء الله ما يكون الا كل خير ولا تنسى ترى الشيطان يستانس بها الامور ولعله يفتح لك ابواب انت في غنى عنها فاستهدي بالله وارجع مثل ما كنت وستبدا بحياة اجمل انشاء الله اتمنى لك التوفيق اخي العزيز

__________________

اللهم احفظ مولودتي حنين وام حنين يارب العالمين