وتكون الكلمة الموجه له على الطالع والنازل : انت الكبير أو كبر عقلك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لمن هو المولود الأول في عائلته ![]() طبعاً لم يكن هناك خيار لك/لكِ في كونك الأول ورأس العنقود دعني أطرح عليك عدة أسئلة: اتفضل هل يحملك الوالدان (حفظهما الله) أكثر مما تستطيع حمله في حياتك من مسئولية؟ اكيد .. كوني البكر و خاصة بنت .. كان مطلب الاساسي مني رعاية اخوتي و الانتباه عليهم .. فتارة اكون المعلمة و تارة المربية في غياب امي و تارة الصديقة التي يجب ان تعرف كل شي عن اخواتها ((البنات)) و اخرى الجاسوسة ![]() هل بلغت سن الرشد قبل وقتك وذلك للمسئولية الكبيرة والتي تقع على عاتقك؟ في وضعي نعم لاننا انتقلنا للعيش باحدى الدول الاوربية و امي لا تتحدث لغتهم و في ظل عدم وجود الوالد الله يحفظه فاضطرت لتحمل مسئوليتهم داخل و خارج البيت.. بالتالي لم اكن اشعر بانه لي الحق بالخروج و التسوق و الصرف و الاستمتاع لان هناك من هم احق مني و هناك اشياء اهم عليا القيام بها هل تشعر بثقل المسئولية وأنك لم تتهنى بطفولتك كبقية إخوانك الصغار؟ اشعر بثقل المسئولية لكن ولله الحمد عشت طفولتي بالطول و العرض و تدللت و كنت و مازلت الاقرب و الاكثر دلالا من كافة الاسرة .. لكني لم اعش مراهقتي للظروف التي حكيتها مسبقا .. و اعتقد ان ذلك كان من حظي فلم انجرف كغيري وراء العلاقات و توافه الاشياء خاصة و اني اعيش في بلد كل شي فيه مباح هل أنت مفضل على بقية أفراد الأسرة، وهل لك معاملة خاصة من أبويك؟ جدا فوق ما تتصور.. فلي القرار الاخير بكل شي .. بعد ابي طبعا .. من ابسط الامور لاكثرها تعقدا اذا بيطبخوا لازم يسألوني ايش راح نسوي اليوم ![]() يسألني رأي..و الحمدلله ايضا العلاقة بيني و بين امي اكثر من رائعة بل و كاننا صديقات نظرا لما عشناه معا و تشاركنا فيه من مصاعب و مشاكل حللناها معا .. صرنا لا نفترق اللهم احفظهم لي يا رب العالمين.. و تلك العلاقة ايضا ليست حصرية بيني و بين والدي بل هي بيني و بين كامل اسرتي لاني بكر الاسرة لذا فحتى علاقتي مع اخوالي و خالاتي جميلة جدا و كأنننا اخوة.. حتى اني اناديهم باسمائهم دون القاب ![]() ![]() إن كنت متزوجاً الآن فهل تعامل إبنك الأول نفس الطريقة التي عوملت بها من قبل أبويك؟ لسه البيبي ما شرف ![]() بنفس الطريقة مع ادخال تعديلات جديدة طبعا ![]() إن كنتِ أنثى وليس ذكراً هل مرت بكِ حالات وأظهر والديك بعض التذمر أي أنهم كانوا يفضلون قدوم ولد ذكراً بدلاً منكِ وذلك حتى يعينهم على أعباء الحياة وخاصة مصاريفها؟ احيانا يقولونها من باب المزح ( مثلا اهه لو كنتي ولد كان اريح ما كنتي اتزوجتي و سبتينا ![]() ![]() الهدف من الموضوع أريد أن أرى مقدار العدل (إن جاز التعبير) وحسن التربية الذي يعطيه الأبوين لأبنائهم ذكوراً وإناثاً كبيرهم وصغيرهم كثيير من الناس يميزون بين بين الولد و البنت ... للكن في رايي لا يهم جنس المولود الاهم هي التربية .. كم من اسر رزقهم الله بالولد اولا فافسدوه بالدلال الزائد ... لكن كلمة حق وجب عليا قولها ... احيانا اشعر من اخوتي بالغيرة .. و ان اهلي ميزوني عنهم و يقولونها بصريح العبارة لامي فترد عليهم بانني من اتحمل مسئوليتهم و مسئولية البيت لذا فحبها لي مخلوط باحترام و تقدير ..و عندما يتساوون معي في الاعمال عندها يحق لهم التذمر ![]() |
السلام عليكم ورحمة الله
بصراحة ... كلما قال أخي علاء الدين فالأخ الكبير دوما يحظى بالحظ الأكبر من الرعاية والإهتمام والتربية وأيضا التدليل ,, ,,,, ومن يكونوا في المرتبة الثانية والثالثة يبدو لي أن الإهتمام بالكــــــاد يكون موجود يمكن لأنه أول ضيف بيكون والوالدين بيكونوا في عز مشاعر الفرح ومشاعر لأول مرة يشعروا بها .. انهم آباء وانه صاروا مسؤولين عن طفل من اهتمام ,, من رعايه اما التجربة الثانية أو الثالثة أو الرابعة رح تكون تجربة مكررة ,, إلا إن كان هناك فارق زمني لا يقل عن 3 سنوات بين البكر ومن بعده لكن مع ذلك ,, الحمِل الأكبر ,,, والمسؤولية الكبرى تقع على عاتق الأخ أو الأخت الكبرى ,,, بصراحة والحق يقال ,, دوما يتحملوا كل شيء ,, وعلى فكرة أظن وكأني قرأت ذات مرة انه هناك صفات عامة تجدها في كل الأولاد أو البنات اللي بيكونوا رأس العنقود رزقك الله الذرية الصالحة ,, وبارك لك فيها وأعانك على كل ماهو خير وبــــر |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمن هو المولود الأول في عائلته طبعاً لم يكن هناك خيار لك/لكِ في كونك الأول ورأس العنقود دعني أطرح عليك عدة أسئلة: هل يحملك الوالدان (حفظهما الله) أكثر مما تستطيع حمله في حياتك من مسئولية؟ لم يحملاني المسئوليه بشكل مقصود ولكن نتيجه لانفصالمها وأنا في سن صغيره تحملتها.. هل بلغت سن الرشد قبل وقتك وذلك للمسئولية الكبيرة والتي تقع على عاتقك؟ صدقاً..لاأذكر أنني عشت مايسمى بمرحلة الطفوله كان لدي أختان إحداهما أصغر مني ب4 سنوات والأخرى بخمس وكنت أشفق جداً عليهما وأحاول جاهدة أن لايؤثر الإنفصال عليهما وأن أجعل نظرتهم للحياة من جوانب أخرى.. هل تشعر بثقل المسئولية وأنك لم تتهنى بطفولتك كبقية إخوانك الصغار؟ أشعر بالثقل وبما أنني عشت أنا وأخواتي نفس الحرمان فكنت أنام قريرة العين إن رأيتهم مرتاحين وسعداء.. هل أنت مفضل على بقية أفراد الأسرة، وهل لك معاملة خاصة من أبويك؟ نعم أشعر أنا وأخوتي بأني مفضله عند أمي وأبي ولكن لاتفرقة بيننا في المعاملة أو العطايا.. إن كنت متزوجاً الآن فهل تعامل إبنك الأول نفس الطريقة التي عوملت بها من قبل أبويك؟ كمعاملة نعم فقد عاملاني أحسن معامله أسأل الله أن يشافيهما ويعافيهما ويقر عيني برؤيتهم في أحسن حال ويعوضهم خيراً و يجزيهما الفردوس الأعلى من الجنة ويكفيني أن الكلمة الوحيدة التي تتكرر منهم دوماً..(الله يرضى عليك يابنتي).. ولكن سأتدارك بعض الأمور التي عانيت منها بصمت.. إن كنتِ أنثى وليس ذكراً هل مرت بكِ حالات وأظهر والديك بعض التذمر أي أنهم كانوا يفضلون قدوم ولد ذكراً بدلاً منكِ وذلك حتى يعينهم على أعباء الحياة وخاصة مصاريفها؟ لا ولله الحمد والمنه بالعكس وخاصة والدي الذي يقول دوماً بأن حنان البيت على أبويها نعمة من الله.. الهدف من الموضوع أريد أن أرى مقدار العدل (إن جاز التعبير) وحسن التربية الذي يعطيه الأبوين لأبنائهم ذكوراً وإناثاً كبيرهم وصغيرهم بانتظار مشاركاتكم أخوكم أبو أحمد |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|