لعمري انك نخلة من نخلات هذا البستان ايها السيف المهند
كل المودة والاحترام اخي الفاضل |
موضوع رائع جدا يعطي المجال للعقل تحليل مايناسبه
عندما قلت البستان الكبير اول ماتخيلته هو الحياة وانها ارض خصبه تحتاج مننا رعاية وزراعة لنحصد مازرعنا وهي الورود والنخيل وقد ترمز للابناء بالنسبة للارض الجدباء هي الفراغ والتشائم الي نتركه يتحكم بنا ويثنينا عن استخدامه لصالحنا ونحوله الى ورود واشجار مثمرة والشوك هي السلبيات والمشاكل الي نواجهه في الحياة وتعوقنا عن مواصلة متابعتنا للسير في بستان الحياة لاننا لو توقفنا عندها لن نستطيع رؤية بقية ماينتظرنا في البستان موضوع رائع يعطي صورة رمزية للحياة اتمنى تكون مخيلتي تروق لكم |
لا اعلم ان كان ما وصلني من معنى لهذه الكلمات هو نفس ما اراد الأخ السيف المهند وصوله لنا
لكنني اعتقد ان كل انسان منا سيصله المعنى حسبما تسير حياته..بالنسبة لي لم ارى في تلك الكلمات الا وصف لجوانب حياتي.. فما فيها من خضرة وورد ونخيل..ما اعتنيت به من حياتي كالجانب العملي منها وقدر ما اجتهد في العطاء من خير سأجده في حياتي فمن قدم السبت وجد الأحد..ومن يزرع البذرة سيحصل على الثمرة ..اما الأرض الجرداء ليست الا جانب من حياتي اهملته فأصبح خاوي .. توقفت عن العطاء لهذا الجانب فبات خاويا ً بالرغم من ان عطائي له سيعود بالنفع علي انا .. اما ذلك الزرع الغير مثمر فهي تجارب في حياتي لم ارضا بنتائجها تعثرت خطواتي فيها فكادت ان تحبطني.. ولكن تلك الأشواك صدقا ً لم تعني لي الا ابليس لعنة الله عليه فلم يترك ذاك الجانب خاويا ولم تصبح تلك الأرض الجرداء كذلك الا لأنني لم استطيع ان اتجاهله ... شكرا ً لجمال اسلوبك أخي السيف المهند فأنا على يقين ان كل من قرأ هذه الكلمات قد انتبه لأمر ٍ مهم في حياته مع اختلاف تلك الأمور بيننا.. |
ما زلت بانتظار توضيحك أخي الكريم وبانتظار تفسير باقي الأعضاء
جزاك الله خيرا ً |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|