اذا تقدم لي خاطب وأنا كان مكتوب كتابي من قبل، فهل أخبره بذلك من باب الأمانه وعدم الغش،
أم أسكت عن ذلك واذا سألني أكتفي بأن أقول له أني كنت مخطوبه فقط بدون كتب كتاب؟
لأن والله احترت كل ما تقدم لي خاطب وقلت له اني كان مكتوب كتابي، عمل لي أهلي مشكله،وقالوا أن
هذا سبب في عدم قبوله لي؟!!!
ويتهمونني بأن هذه صراحة زائده لا داعي لها، وأنا أرى أنها مطلوبه وأنه لا يجوز أن أكذب أو أغش في
ذلك، ثم انني لم أفعل شيئا حراما، ولا يعيبني ذلك في شيء.
صح ولا غلط؟!!!!!!!!!!!!!!!
وهل كلامهم صح مرة ثانيه لا أقول اني كان مكتوب كتابي؟ ولا عادي أقول وأنا لم أفعل شيء غلط وأجري على الله..
ولله يا اختي انا لو مكانك رح اعمل مثلك بالضبط لانه افرضي انتي ما حكيتي و صار بينكم خطوبة و عرف من غيرك رح يحكي انك كدبت عليه و هدا رح يجيبلك مشاكل و وجع راس انتي في غنى عنه و تاكدي لو الك نصيب مع احد لا هاي الشغله و لا غيرها رح توقف في طريقك الله يبعتلك ابن الحلال عن قريب ان شاء الله
المفروض تخبريه مش حلو العلاقه تبدأ بكذبه منك حتى لو كانت على حسن نيه
وبتوقع حتى لو كذبتي لو نكتب كتابك بالمحكمه مره تانيه بتنكشف الامور على ما أظن انو ببين عندهم بالمحكمه
__________________
اللهم بارك لي في اولادي ولا تضرهم ووفقهم لطاعتك وارزقني برهم
الصراحه راحه بكره لوعرف بيقعد يقول اكيد فيه شي لانكم ماقلتولي خصوصا ان عقد القران يعني في حكم الزوجه
خليك ثابته على موقفك وحاولي تفهمينهم ان الرزق اذا جاء ماراح يمنعه شي