اخبرني احد الدعاة من اهل الأحساء يقول شيعنا جنازة شاب فلما دخلنا المقبرة وجدنا غنم داخل المقبرة تأكل من العشب الموجود في المقبرة ، مالفت انتباهنا وجود الغنم لأن الباب مفتوح يقول ثم دفنا الشاب ويقسم يقول والله ما ادري سبع خطوات ام تسع لما غادرنا القبر يقول وإذا الغنم فزعة فزع غريب كأن واحد صاح بينها وهيه غافلة ثم هربت من المقبرة بسرعة !!!
يقول فتذكرة الحديث يضرب بمرزبة يصيح صيحة ترددها السموات والأرض يسمعها كل شيء إلا الثقلين الأنس والجان .
ويقول أنا اعرف الشاب كان عليه تقصير في الصلاة ؟
اختم القصة واقول هل نعتبر بغيرنا ام نكون نحن العبرة لغيرنا ؟