السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي اخواتي بالمنتدى
فوائد ممارسة الجنس كثرت وتعددت وتكررت وقد قرأت باحد الكتب هذه الفوائد اسردها عليكم للمنفعه العامه :_
1- كشفت الإختبارات العلمية إنه عندما تمارس المرأة الجنس ينتج جسمها كمية مضاعفة من هرمون الأستروجين و الذي يجعل شعرها لماع براق و جلدها ناعم
2- ممارسة الجنس بطريقة هادئة مسترخية يقلل من نسبة التعرض إلى الأمراض الجلدية عموماً و الإلتهابات الجلدية و النمش خاصة. العرق المنتج في عملية الجنس ينظف فتحات الغدد العرقية و يجعل الجلد لماعاً.
3- عملية الجنس تحرق السعيرات الحرارية .
4- الجنس هو اسلم رياضة من الممكن ممارستها. هذه الرياضة تمدد و تضبط عمل كل عضلة في الجسم تقريباً. إن ممارستها أكثر إمتاعاً من ممارسة سباحة 20 شوطاً جيئة و ذهاباً في البركة .
5- الجنس علاح ناجع و فوري لحالات الإحباط البسيطة. تساعد عملية الجنس على إفراز
الإندروفين في مجرى الدم و الذي يعمل على تغيير مزاج الشخص إلى حالة الشعور بالنشاط والخفة و يترك الشخص بإحساس الرضاء و السعادة.
6- كلما أكثرت من الجنس كلما قدم لك الجنس أكثر. الجنس المثار جنسياً يفرظ كميات أكبر من الكيمياويات الخاصة و التي تدعى فيرمونز أو (الفيرمونات). هذه الروائح و العطور الطبيعية تفعل فعلها بالجنس الآخر و تبقيه شبقاً مشتاقاً دائماً و أبداً .
7- الجنس هو من اسلم انواع المخدرات في العالم فهو يتميز بفعالية تفوق الفوليم (دواء منوم) بعشرة أضعاف.
8- التقبيل كل يوم يبقيك بعيداً عن مثقب دكتور الأسنان فالتقبيب يساعد على إسالة اللعاب ليقوم هذا بدوره بتنظيف بقايا الطعام من بين الإسنان و يقلل من نسبة الأحماض في الفم و التي تسبب السوسة و تراكم طبقة الجير على الأسنان.
9- و الجنس في الحقيقة يعالج آلام الرأس المبرحة. فجلسة و احدة من ممارسة الحب يقلل من
التوتر و الجهد و الذي يضيق شرايين الدم في المخ و تحدث آلام الرأس.
10- الإكثار من ممارسة الجنس يساعد على فتح مجاري التنفس و خصوصاً الأنف المزكم. الجنس هو الدواء الوطني المضاد للرشح و الحساسة و يساعد على محاربة ضيق التنفس و حمى القش. العلاج الهرموني بين سحر الخيال.. وواقع الحال
هرمون الأستروجين:
ـ عند البلوغ يساعد هرمون الأستروجين على نمو الأعضاء التناسلية كالرحم والمهبل والثديين. ـ يساعد على نمو واتساع عظام الحوض وزيادة دهن الأرداف واستدارة بقية أجزاء الجسم وينظم دورة الحيض .ـ يساعد على نمو شعر الإبط.
ـ يساعد على تحضير غدة الثدي لتأثير هرمون إدرار اللبن الذي يفرزه الفص الأمامي للغدة النخامية.
ـ يساعد على نمو أنسجة الرحم أثناء الحمل.
أعراض ------- تصاب المرأة بإحساس مفاجئ بالحرارة الشديدة في الجزء العلوي من جسمها، وهو يظهر بشكل متقطع قبل بداية الانقطاع النهائي للطمث بعدة سنوات ويقل تدريجيًّا مع تقدم العمر، 80% من السيدات يستمر معهن هذا العرض لمدة عامين أو أقل، ونسبة أقل يستمر معها خمس سنوات، ويأتي هذا الشعور كنتيجة مباشرة لنقص الأستروجين، فتفرز الغدد في الجسم كميات أعلى من هرمونات أخرى لمعادلة هذا الانخفاض، مما يؤثر على التنظيم الحراري في الجسم. وقد يصاحب هذه المرحلة أيضًا تغيرات في العلاقة الزوجية، حيث يشكل انقطاع الطمث انخفاض الرغبة في النشاط الجنسي، فانخفاض الهرمونات يؤدي إلى تغيرات في الأنسجة التناسلية ويعتقد أن لذلك صلة بضعف الرغبة الجنسية، فانخفاض نسب الأستروجين يقلل من وصول الدم للمهبل والغدد والأعصاب المحيطة به، وهذا يجعل الأنسجة الحساسة أضعف وأجف وأقل قدرة على إنتاج الإفرازات التي تسهل عملية الجماع، وبينما تُعَدُّ التغيرات الهرمونية سببًا رئيسيًّا في هذا الشأن، إلا أن هناك العديد من الأسباب الشخصية والنفسية والعوامل الثقافية قد تلعب دورًا في المسألة.
العلاج الهرموني ------------- أول خطوة نحو العلاج الهرموني تتمثل في اللجوء للطبيب المتخصص، وعمل الفحوصات اللازمة وإمداد الطبيب بالمعلومات اللازمة عن التاريخ الصحي، وسحب عينة من الدم لتحديد نسبة الهرمونات، وبناء على هذه المعلومات يقرر الطبيب مع اطلاع ما إذا كانت المريضة مرشحة للعلاج الهرموني، ويبدأ في رسم خطة علاج خاصة، يذكر أن العلاج الهرموني يعتمد على تناول جرعات من هرمون الأستروجين والبروجسترون، ويستخدم هرمون الأستروجين والبروجسترون في صورة أقراص أو لصقات أو مستحضرات طبية (كريمات) وتُعَدُّ الأقراص الأكثر شيوعًا. وتُعَدُّ ممارسة الرياضة والالتزام بنظام غذائي معين عاملَيْن هامَّيْن في تجنب أمراض هشاشة العظام والقلب والأوعية الدموية، وكذلك تجنب الكافيين والتدخين اللذَيْن يمنعان الجسم من الاستفادة بالكالسيوم. للعلاج الهرموني التقليدي نجد أن هناك شعوباً تتمتع بتوازن هرموني طبيعي؛ وذلك لاعتمادها على الخضراوات الطازجة والوسائل الطبيعية في استعادة حيويتها وللخضراوات الطازجة فاعلية فيما يتعلق باستعادة توازن هرمونات الجسم. وبالرغم من أن الأبحاث لم تبدأ إلا مؤخرًا في الحديث عن نظام غذائي خاص بالمرأة فإن هناك اتفاقًا عامًّا بشأن أهمية الخضراوات، والحبوب، والفاكهة، والكالسيوم، وضرورة خفض الدهون، والسعرات الحرارية، والكافيين، وعلى أن جرعات عالية من الكالسيوم تقلل من إمكانية الإصابة بهشاشة العظام يحمي الأستروجين المرأة من تراكم الدهون والكوليسترول على جدر الأوعية الدموية وانخفاض نسب الأستروجين، تخفض هذه الحماية وتصبح فرص إصابة المرأة بأمراض القلب كبيرة؛ لذلك يجب على المرأة اتباع نظام غذائي يتجنب الدهون والكوليسترول، ويزيد من أكل الحبوب والفاكهة والخضراوات، وأهمية الحصول على مصادر الفيتامينات أ، جـ، هـ لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، وأصبحت أسباب التأييد للعلاج الهرموني أو رفضه معروفة، فانخفاض نسبة خطورة الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض هشاشة العظام مقابل نتائج مزعجة لتعاطي الهرمونات من زيادة نسبة خطورة الإصابة بأمراض سرطان الثدي وجلطات الدم بالقلب والدماغ وظهور أمراض الكبد وخطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم للنساء اللاتي يستخدمن هرمون الأستروجين فقط دون هرمون البروجسترون (وبعض المستخدمات له يتعرضن لارتفاع ضغط الدم). ونتائج بعض الدراسات لاحظت انخفاض نسبة الإصابة بسرطان القولون بين السيدات المستخدمات للعلاج الهرموني بنسبة تصل إلى 35%.. كل هذا أثار القلق
منقوووول
اخوكم
بلوبيرد
التعديل الأخير تم بواسطة بلوبيرد ; 30-03-2004 الساعة 03:38 PM