لكم كل التحية والتقدير أحب أعرض مشكلة تعاني منها معظم النساء وهي تتلخص في كيفية إيقاض الزوج لصلاة الفجر ومعظم الزوجات تحسب1000حساب لتالي
*أخاف يعصب ويزعل علي*أخاف أزعجه ولا أخليه يرتاح 000والكلمات كثيرة ومن حق المرأة العاقلة مراعاة مشاعر زوجها وأحب في مقالي عرض بعض الطرق اللطيفة لإقاض زوجك لهذه الفريضة العظيمة
1/محاولة إعداد مفاجآت لزوج ترغبه للحضور للمنزل مبكرا وعلى الزوجة إعداد نفسها لقضاء ليلة جميلة دون تأخير وسهر
2/إعداد العشاء وترتيبه مسبقا حتى لا يكون التأخير
3/النوم على طهارة ولو صليا الوتر مع بعضهما كان أفضل
4/محاولة قراءة الأذكار مع بعضهما لو تيسر
5/تودع زوجها بقبلة وتطلب منه السماح
6/وضع المنبه لوقت كاف قبيل الأذان وتحاول القيام قبله والإستعداد
7/إيقاضه بهدوء ورقة كأن تجلس على طرف السرير وتضع أناملها على شعره وتنادية وتطلب منه ذكر الله
8/دعاء الله عزوجل أن يعينها على هذه الأمانة العظيمة وأن ييسر لها ما تصبو إليه
هذا ما حواه الفكر فأرجو من الجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــميع المشاركة أخرى إن تيسر حتى نعطي الموضوع حقه

جزاك الله خيرا

__________________
عروس جديده

طييييييييييييييييييييييييييييب اذا كان العكس؟!
وش يسوي الزوج؟
مع ملاحظة انها تبقى مستيقضه عند الاولاد حتى ينامو ولو كان الوقت متأخر ((يرفضون النوم .. وبشده))

__________________

تشكرين على هذه النصائح المفيدة

جزاك الله خيرا0000000000

من خلال تجربتي الشخصيه والتي اتمنى من كل زوجه تعاني من تهاون زوجها في صلاة الفجر اتمنى للجميع الاستفاده من تجربتي عانيت مع زوجي لسنوات وجربت كل الطرق ولم تفد معه حتى اوقفت كل المحاولات لايقاظه لكني كنت ادعو ليلا ونهارا له بالهدايه واكتشفت ان العلاج بيدي فانشغلت عنه باصلاح نفسي وتتبع زلاتي ونظمت وقتي وشغلت نفسي بكل ما ينفع فاصلحه الله كقبول ان شاء الله لتوبتي وانصح كل انسان ان يفتش في نفسه قبل ان يدعو الاخرين ليسهل له الله مهمة الدعوه

كل الشكر لهذا الموضوع العظيم
تجربتى فى الاستيقاظ وأيقاظ زوجتى أننى أختار بعض المواقف العظيمة للرسول الكريم والصحابة والسلف الصالح التى تتمثل فى الحث على تلبية دعوة الله عز وجل وأهميتها
ومنها مثلا أنى أقبلها وأنا أتمتم بأيات اللة مثل ( وماقدروا الله حق قدرة والارض جميعل قبضتة ) و( لمن الملك اليوم لله الواحد القهار ) وقرأن الفجر أن قرأن الفجر كان مشهودا )
والعديد من الايات الكريمة التى تحفز الهمة وتوضح مدى الترف الذى نحن فية الان مقارنة مع صعوبة الحياة أيام الصحابة الكرام
وفى الايام الاخيرة وبعد أستشهاد الشيخ أحمد ياسين كنت أتمتم بصوت عالى بدعوات ألى روحة الطاهرة ألى أن يوقظها الصوت وتردد خلفى أمين وعندها نخجل من أن ننام وقت الفجر ونحن أصحاء فى حين انة استشهد بعد أداءة تلك الفريضة الغالية

الله يعطيك العافيه

جزاكي الله الخيرالوفير اختي الفاضلة وكما اشكر بقية الاخوان على النصائح الطيبة و فقكم الله جميعا بما فيه الخير في الدنيا و الاخرة.
تحياتي ام ايهم