عندي مشكله ،، وهي في غياب زوجي المستمرة عن المنزل بصفته مشغول وأنا متأكده من إنشغاله بعمل ،، المشكله إني ماطيق غيابه لفترة طويله علماً إنني متزوجه من سنه فقط ولم أعلم في بداية خطبتنا أنه إنسان مشغول بعمله دائماً ولكن صرت أنا الآن زوجته ويجب علي تقبل الوضع
المشكله إن زوجي عند عودته للمنزل لا أستطيع معاتبته لأنه ينزعج من سؤالي عن تأخيره وعندما كنت أسأله سابقاً يقول أنتي تعرفين إني دائماً مشغول بالعمل وإنتي واثقه إن غيابي ليس لأني أعمل شئ غلط
وهو في هذه عنده حق هومشغول بعمله فزوجي يعمل بالصباح في شغله الرسمي
أما في وقت العصر يعمل في شغله الحر وهو يكسب من هذا الشغل وهو عنده شهاده ميكانيكي يعني يعرف بالسيارات وهالأشياء والشئ اللي يخليني أصدق عمله الثاني أنه عندما يعود للمنزل يبدو عليه التعب وملابسه تكون مبقعه بالزيوت والأشياء اللي يسمونها الآيل وغيره ،، المهم شغله هذا الثاني هو اللي معقدني لأنه يتأخر دائماً بسببه
المشكله إني تقبلت هالشئ وصرت لا أعاتب زوجي لكن لا أقدر أكتم شعوري فيظهر على وجهي الإستياء فهو يتضايق ويقول انتي دائماً وجهكي عبوس وماتضحكين أبداً
ماذا أفعل هل أضحك في وجهه وقلبي يتقطع ألماً أم ماذا أفعل
هو يريدني ان أقدر عمله وفي نفس الوقت لا أبين ضيقي على وجهي ولا أعاتبه ويريدني مبتسمه رغم كل ذلك
ماذا أفعل؟؟؟




محتااااااااااااااااااره

__________________

اول نصيحه ذهبيه استخدمي الطباشير لازاله الدهون من ملابسه
اتوقع عصبتي علي بس لاني توني قرات هالمعلومه
ثانيا اختي انتي لازم من جواتك تقتنعي انه بيغيب عشان يشتغل ويتعب ويوفر لكم عيشه حلوه واللله ااحسن من انه يفضل جالس عنك بالبيت من بعد العصر لثاني يوم واخر الشهر تلاقون نفسكم على الحديده وبعدين ابدئي فكري اول مايجي يبغى واحده تقابله بابتسامه هاديه وبنفس طيبه تقول له الله يعطيك العافيه ويطول بعمرك لما يشتكي لها تقول الله يوفقك ويخليك لي طول العمر ياربي عوديه على هذا الشيء وجهزي له عشا يرد العافيه ويفتح النفس وخلي في بالك انه طالما تاخر لهذا الوقت بيجي هلكااان على الاخير يحتاج مين يريحه مو انه تاخر تجلسي تفكري ليش تاخر وكل هذا تاخير اشغلي نفسك بانه تجهزين له اشياء يحبها صدقيني وقتها راح يبدا يحاول يخلص بسرعه عشان يرجع لاحلى زوجه بحياته عشان تستقبله بابتسامه وتريحه وتهدي باله

__________________

اختي جسر المحبه لاتقابلي زوجك بالعبوس ابدا بالعكس خروجه لفتره طويله فرصه لكي تستمتعي بحمام دافى والتزين له اظهري شياكتك كل يوم بشكل خليه يتولع فيك ويرجع بسرعه 00 واخر شي انصحك بانجاب طفل يلهيك قليلا او الاشتراك بنادي رياضي 00 والله يهدي الجميع

اشكرك ميما من كل قلبي وفعلاً فتحتي لي باب الأمل وصدقوني كانت جميع مساهماتكم لها أثر في نفسي
بالنسبه لخيول الفجر إبصراحه عزيزتي ماعصبت من كلمة طباشير بس قلت في نفسي هذا وقته ههههههه المهم أشكرك عزيزتي

هل أنا غلطانه عندما لا أبتسم لزوجي

أرجوكم اقرأوو موضوعي أريد مزيداً من ردودكم ،، هل أنا غلطانه بحق زوجي من ناحية عبوووس وجهي؟؟

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وسيدنا محمد وعلى آله و صحبه وسلم.

الأخت الكريمة ،

جزاى الله خير المراقبة العامة mema أجابت من ناحية الزوجة ولكن سؤالك وجيه:

هل أنا غلطانه بحق زوجي من ناحية عبوووس وجهي؟؟

كرجل أقول لك نعم أنت غلطانة!! فالرجل كما تقولين وتعلمين يعمل من أجلك أنت وأقول من اجلك أنت . لأنك لو لم تكوني في حياته لأكتفى بعمله الصباحي فقط. لكن من أجلك يعمل. وكما ذكر لك بأنه يحب أن يرى منك التقدير لتضحيته. بل أقول لك أمر آخر وهو أن الرجل يريد أن يسمع كلمات المدح كثيراً وفي الحقيقة أن كلمة شكراً بعض الأحيان لا تكفي لإشباعه. فكما تفضل من سبق بأن خدمتك له عند عودته مع تجهزك لذلك باللبس والطعام له أثر كبير في تجديد نشاطه. كما أن الزوج إذا أحس بهذه الراحة في بيته ستجدينه مشتاق جداً إلى العودة إلى البيت ومشتاق إلى ضم زوجته إليه بمجرد رؤيتها وإلى الجلوس معها ومحادثتها، كيف لا وهو يرى وجهها يتلألأ من الفرح لقدومه ورؤيته. أما لو شاهد وجهاً عبوساً قد ينفر من البيت بسبب ذلك.

إن الرسول -صلى الله عليه وسلم - ذكر في حديث بما معناه : بأن الزوجة الصالحة - التي هي خير نعمة يعطاها الرجل - من صفاتها إذا نظر إليها الزوج سرته وإذا غاب عنها حفظته. والله أعلم.

أصلح الله الحال لك وله وأدام بينكما المودة والمحبة في الدنيا والآخرة ورزقكما قرة عين في الدنيا والآخرة إنه أرحم الراحمين.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

__________________
لغير جمالكم نظري حرامُ وغير كلامكم عندي كِلامُ ( الكِلام هو التعب والشدة )
وعمر النسر منكم بعض يوم وساعة غيركم عامٌ وعامُ
أحب بأن أكون لكم جليساً وتنصب لي بربعكم خيامُ
إذا عاينتكم زالت همومي وإن غبتم دنا مني الحِمامُ ( الحِمام هو الموت )
فداووا بالوصال مريض هجر يهيم بكم إذا سجع الحَمامُ

الاخوات ما قصروا .. سوي اللي قالولك عليه .. وان شاء الله تلاقي النتيجة الطيبة .. ولكن..

بالنسبة لسؤالك هل انا غلطانه في عبوس وجهي ؟؟ ..

الاجابة هذا الامر راجع لك اذا اردت معاتبته بعبوس وجهك سنتهي الامر على مراجعة نفسه

ومن المحتمل ان يحاول الرجوع الى المنزل مبكرا .. ولكن ما هو حاله حينما يرجع ؟...لن تستطيعي

اجباره على التفاعل معك والبشاشة في وجهك لانك اجبرتيه على فعل مالا يريد بطريقة غير
مباشرة..

اما ان اتبعتي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه)

وتنازلت عن هذا العبوس واستبدلتيه بطلاقة الوجه ومعاتبة رقيقة تظهرين فيها مدى حبك له

_ ولاتنسي ان الابتسامة صدقة_فذلك ادعى الى ان يراجع نفسه وان يفعل ماتريدينه بطيب

خاطر ورضى من داخله ....

يعني باختصار (لا تشعريه بعدم حاجتكما للعمل الاضافي )... فالرجل لن يفضل المكوث في

المنزل على ممارسة عمله خصوصا اذا كان متوافقا مع هواياته .. وبالتأكيد ان (الميكانيكية)

نوعا من انواع هوايات الرجل ولن يتنازل عن ممارستها للجلوس بجانبك ان لم يكن مقصرا معك0

__________________
ازهار يا حلما كان عن قريب آتي **** ثقتي بالله تمنع من اطلاق آهاتي

اختي ما قصروا الاعضاء بالرد لكن حبيت اقولك

اذا عبستي بوجه بتحلين شئ؟ و بعدين هو راح يحس انك متضايقة من تاخره و يقول في خاطره انه يتعب علشانك وانتي ما تقدرين!

علشان كذا عبوسك غلط و احمدي ربك ان تاخره علشانك مو زي بعض الازواج الي يتاخرون عند ربعهم او حتى يسافرون و يتركون زوجاتهم

و بعدين الرجال اذا رجع من الشغل و من كلامك شغل زوجك مهني و متعب و لا ويتوسخ فيه يحبون الرجال يرتاحون و بما انه مجهد تلقينه حتى يمكن ما يقدر يتسبح فلو حس انك مجهزة الحمام و ملابسة و تساعدينه حتى بانك تاخذين عنه ملابسه الوسخة و لما يطلع من الحمام يلقاك مجهزة وجبه حلوة و تاكلينه .. دلكيه و بخري البيت لانه اكيد زهق من ريحة السيارات و شئ ثاني

انا قريت مره ان وحدة استفادت من الوقت الي زوجها غايب فيه انها كانت تعتني بجسمها و شعرها و تحط من الخلطات و الماسكات لان اذا زوجها موجود ما تقدر تسوي هالاشياء و تقرى و تتعلم و ممكن انك تتفرغين لعبادة او طاعة

ونبيك تغيرين استقبالك لزوجك هالشهر و ردي لنا شصار بينكم

و يمكن ما تلاحظين تغير برجعته للبيت لكن الاكيد انك تغيرتي بقلبه و يحس بانك كنتي عون له مو العكس و اذا قدر الزوج زوجته و حس بعظتها في مساعدته على الحياة (مو تكون عون للحياة عليه) و كانت عون له فازت بما تتمنى