ياأخوانى والله حاسة إنى بمشكلة
ساعدونى مابعرف أتخذ القرار
أنا الحين مثل ما بتعرفوا أشتغل وأدرس وعندى 24سنة
الحين أنا فى فترة إمتحانات وقاربت الامتحانات على النهاية ماباقى إلا أسبوع
عرفت من أمى إن بعد الامتحانات عمتى راح تجيبلى أبن صاحبتها حتى يتقدملى وهو عنده 25 سنة يعنى أكبر منى بسنة.
وفى العمل عرفت من مديرتى أن فيه زميل لى سأل عنى إذا كنت مرتبطة ولا لا فقالتله لا المهم مديرتى بدأت تسألنى إذا كنت مرتبطة ولا لا وسألتها ليش قالتلى ان فيه واحد بده ياكى والمهم عرفت مين هو وهاد الشخص أكنله كل إحترام لأنه كتيير محترم . أنا حكيت لمديرتى أن فيه واحد بدة يتقدملى بعد الامتحانات قالتلى عنده كم سنة قلتلها عمرة قالت لى لا سنة كتيير صغيرة وأنتى بعقلك راح تكونى أكبر منه فى العقل .
قلتلها وزميلى ليش ما تقدملى مادام انه يبينى من شهور قالت انه يبى يشترى شقة الاول وهو خلاص قرب يلاقيها عشان ياجى ويخطبك وكان بده فترة الاول حتى يتقرب منك أكتر ويعرف انتى معجبة بيه ولا لا.
شو أسوى الحين أنا مقتنعة بأن اللى عمتى جايباه سنة صغيرة وأخاف أضيعة من أيدى إذا أنتظرت التانى وفى الاخر مابعرف شو اللى بيصير (بس أنا متأكدة من جديته فى الموضوع)
أنا أقول لك لا تنظري للموضوع إلا لمن يتقدم لك أولاً
حالك حال أي فتاة أخرى عندما يتقدم لها شاب فهي ترى هل يناسب بها ثم تستخير الله
بعيداً عن التفكير والإفتراضات الغير ثابتة هل بعده متقدم أم لا أو سيكون هناك من هو أفضل منه .....!!!
لذلك أي واحد منهم يسارع بالتقدم لك فما عليكم إلا أن
يسأل أهلك عنه وتستخيري فإن حصل نصيب فهذا
ما اختاره الله لك وإن لم يحصل نصيب فلعل الذي بعده يكون معه النصيب ....
وقد لا يكتب الله لك في أي من الشابين نصيب حتى لو تقدموا لك ؟!!!
لذلك المنطق والواقع هو لمن يتقدم لك أولاً وما بعد تكون الأمور مع كل شاب يتقدم لفتاة ...!!
وفقك الله ورزقك النصيب الطيب والزوج الصالح والذرية الطيبة
عزوبي بس رجل
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
جزاك الله كل خير
يعنى هو الموضوع اللى بيجى الأول؟
هاد الموضوع قالبلى كيانى (مابنام وماباكل)
أنا أعرف أن كل شئ نصيب
بس أعرف أن الدعاء ممكن يغير أى شئ (بعد مشيئة الله)
باختصاااااااار :
ارضِ بأول من يطرق باب بيتكم لخطبتك إذا رضيتم عن دينه وأخلاقه..
__________________
قرأ وهيب بن الورد رحمه الله قوله تعالى {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا} ثم بكى! وقال: (يا خليل الرحمن ترفع قوائم بيت الرحمن وأنت مشفق أن لايتقبل منك) تفسير ابن كثير1/167