__________________

عليه

لالاخت تووووت
الصداقه الحقيقه لا تتغير ولن تتغير ابدا
ولكن الصداقه مرتبطة........بالمصالح...الشخصية تسقط سريعا بعد الحصول على المصلحه

المراة...بحاجة...الى..كاتمة..لاسرارها هذا صحيح ولكن المرأه لاتريد الانسان الخلوق تريد من يجعلها تركض خلفه وكأنها مسحوره وتصدق كل شي يقوله
لدي الكثير ولكن احب الاختصار تووووت

__________________

"الصداقه" أعتقد انها كلمة ليس لها معنى فى ايامنا هذة

اختي توووت لازال معنى الصداقه الحقيقيه قائما .. ولن تنهي الصداقه الحقيقيه ابدا ولا حتى بالموت فحتى في هذه الحاله سيبقى الاخر يدعو له
ولن ازيد على كلام الاخ فلسطيني شيئا فقد وفى وكفى .
انا الان احلم بصديقه حقيقيه ..لست ادري هل سيتحقق لي حلمي هذا ؟؟ادعوا لي من فضلكم .
سلامي

__________________
اللهم صلي على سيدنا محمد صلااة اهل السموات واراضين عليه واجري يارب لطفك الخفي في امري والمسلمين

بنت الموج .الاخ الفسلطني . tray
ما أجمل الصداقه الحقيقه وما اجمل الصديق الوفي الذي يشارك افراحك واحزنك

اين المشاركات وينننننننننننننننننننننننننننننننننن

توووت بررررررررري

موضوع رائع ......... كالتوته البرية ........ اللي طارحته .......

عزيزتي أنا اقولك الدنيل لسه بخير والله عندي وهذا من فضل ربي

صديقات لا والله كلمة صديقات ماتعطيهم حقهم

أخواااااااااااااااااات

فعلا اخوااااااتي

علماً إني ماعندي أخوات بس ربنا مايقطع

رزقني بأخوات

" رب اخ لم تلده أمك "

وقفوا معي بمواقف صعبة " وفاة ابوي ... وبعدين وفاة أمي ... الله يتغمدهم بوافر رحمته ويرحم موتى المسلمين "

وكانووووووووووا معي في لحظات أفراحي ........... وسعادتي ........... وأعيادي ......

الحياة تأخذنا من بعض شوي ........... بس دايماً لنا مع بعض ........... وقفات

متى ما نحتاج بعض نلاقي بعض حتى بدون طلب

الحمدلله

الدنيــــــــــــــــــا لسه بخير

سؤال يطرح نفسه دائما في كل وقت ومكان.........

الصداقة الحقة لازالت موجودة ؛ وهي مرتبطة بما تصل إيه النفس الانسانية من سمو رواحي يتعملق في ذاتها شيئا فشيئا، وكلما زاد كلما ارتفعت به الروح عن شهوات المادة وتجردت من ادران الحياة ووضعت طرفها الآخر نصب عينيها ؛تحاول إرضاءه بما يرضي الله؛لذلك نسمع بين الحين والآخر أن شخصا ما مات وهو يحاول انقاذ صديقه ، أو قد ينتحر لاسمح الله بسببه، وقديمنحه ما يعينه على النهوض من أزمته...وهكذا.
وهذا راجع في المقام الاول إلى ما يصل غليه كل الطرفين من التجرد وتغليب الآخر على الأنا..
وهذه هي السمة العامة للناس لأن الانسان مجبول على فعل الخير، لكن سوء تقدير كثيرين للمروءة جعل هذه الخلة الحقة في حكم النادر...والله المستعان..

__________________

عليه