كنت ابي اسال اذا الزوجه كانت رشيقه جدا ومع ضروب الحمل والولاده زاد وزنها بشكل كبير لدرجه السمنه وفي فتره بسيطه هل شي يسبب نفور الزوج وكرهه للعلاقه الحميمه وهل هذا التغيير بنظر الرجل فيه انعدام في الانوثه والا مايفرق يعني الزوج يرى زوجته فيها انوثه والا تخرب السمنه ولا يلاحظ اي شي

__________________

أنا ما أعتقد أن تغير شكل المرأة الجسمي سف يغير نظرة الزوج اليها لكن المرأة الذكي هي التي تحاول أتن تكون دائما


جذابة زوجها اليها بأناقتها وأهتمامها بشكلها ونظافتها مهما طالت فترة الحياة الزوجية


-لكن الذي يغير نظرة الزوج نحو زوجته

0ان تكون سيئة الخلق والطبع

0عنيدة ومكابرة

0او ان تكون والعياذ بالله خائنة فهذه المرأة هي التي يحذر الزوج منها ويقل أهتمامه بها

__________________

	لادار للمرء بعد الموت يسكنها**إلا التي كان قبل الموت بانيها فاءن بناهابخيرطاب ساكنها**وإن بناهابشرخاب بانيها وأعمل لدارالبقاء رضوان خازنها**الجار أحمد والرحمن بانيها أرض لها ذهب والمسك طينتها**والزعفران حشيش نابت فيها

بحسب الزوج وبحسب السمنة
لكن الآن أعتقد أن الوضع تغير كثيراً عن السابق , فكان الرجال القدامى يعشقون الممتلئة بل والسمينة
أما اليوم فالأكثر يريدون الرشيقة ...
لكن من اعتاد عليها وهي في رشاقتها ثم سمنت فجأة فقد يحصل منه نفور , خصوصاً إن كانت السمنة عالية..

__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)

لا تفرق مع الزوج .. و لكن الافضل بذل الجهد للتقدم نحو الافضل

اذا كان الأساس موجود وهو الحب فما أظن أن السمنة تعيق العلاقة بين الزوجين..

__________________
ستذكرني إذا عاشرت غيري ,,, وستبكي عِشرتي زمناً طويلا ...

أخــــوكــــم/ تعـــانــــدني ..

على حسب الزوج

اذا كان يهمه جسم المراة فاكيد بتفرق معه

اما اذا كان ما يهمه ماراح تفرق

بس المفروض على المراة ما تخلي نفسها تحاول انها تنزل من وزنها الزايد

وتمارس الرياضة

وتبتعد عن الاكل اللي يسمن

والله يوفق الجميع

__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

اذا الزوج يحب زوجته بيقدر وضعها في الحمل وبيحس فيها وماراح يتضايق منها

وبعد الولادة الوحدة تهتم بنفسها خصوصا ان اغلب السمنة تروح بعد الولادة لانها عبارة عن كيس الجنين والمشيمة والجنين

والله يهون عليك ويولدك بالسلامة

__________________
اللهم لك الحمد والشكر
"ولئن شكرتم لأزيدنكم"