وعليكم ا لسلام
معاناتي اليوميه الان تحفيظ أو أضِل أو أُضَل أو أجهل أو يجهل علي و انت اخذت 8 من 10 ليش لان الحديث ناقص اضل او اضل ازل او ازل اظلم او اظلم اجهل او يجهل علي و اخيرا في اسم ظلال معناها من الظل كتب لي يوما ضلال و المعنى مختلف جدا جدا جدا اما كيف نهتدي له ضا د تنطق و اللسان خلف الاسنان و الظاد اللسان للخارج يبقى المشكله في الملقي و المتلقي و العتب على السمع في حرف الذال مشكله الحديث الانف الذكر ازل او ازل سمعت ان هناك من بدا يشرح و باسهاب على انه اذل او اذل و كيف يكون الذل و الاذلال و المذله و الشكوى لغير الله مذله بارك الله بكم على هذا الموضوع |
كنت الطف الجو
لم اكن اقصد المحاسبه عهدتك موضوعاتك تميل لايصال المعلومه بطرفه احتمال الحظ هذا لان المدرسه الي يدرس فيها الاولاد تضم اعراق مختلفه من جنسيات عربيه و مسلمين وهنا ترى العجب وعندها يجب ان تكون ضليعا بللهجات المحليه و الاقليميه و اخيرا العالميه عندما يدخل الطلبه الفعل العربي ويضيفون له ing او عندما يعتقدون ان الضمير انا لابد ان يضاف لكل جمله راسي انا و يدي انا على وزن my hand my head وكل حسب لهجته عندها نحتاج لقواميس المورد و المحيط الله المستعان |
موضوعك جميل جدا أخي
وتصحيح هذه الاخطاء مسؤوليتنا جميعا وأنا أول من تلومهم نفسي فقد رأيت هذا الخلط في منتدانا عدة مرات وسكت ولم أعقب وكان من واجبي التنبيه .. كما أني سمعت ضادا عجيبة في قراءة بعض ممن صليت خلفهم وقرأوا الضاد طاءا ... " الطالين " بدلا عن الضالين في سورة الفاتحة . والحق بأن الضاد تنفرد فيها لغتنا فليست من حروف أي من لغات العالم عدا العربية . وفيها استطالة تجعل الوقوع في الخطأ عند النطق بها سهلا ان لم يحرص الناطق على تصحيح لسانه والابتعاد به عن لهجته العامية فاذا تعود على الخطأ وسمعه أو قرأ حروفه الاخرين وقعوا في الخطأ مثله وصار خطأ شائعا وانتشر حتى طال الدوائر الرسمية وربما اذاعات الأخبار . |
موضوعك جميل جدا أخي
وتصحيح هذه الاخطاء مسؤوليتنا جميعا وأنا أول من تلومهم نفسي فقد رأيت هذا الخلط في منتدانا عدة مرات وسكت ولم أعقب وكان من واجبي التنبيه .. كما أني سمعت ضادا عجيبة في قراءة بعض ممن صليت خلفهم وقرأوا الضاد طاءا ... " الطالين " بدلا عن الضالين في سورة الفاتحة . والحق بأن الضاد تنفرد فيها لغتنا فليست من حروف أي من لغات العالم عدا العربية . وفيها استطالة تجعل الوقوع في الخطأ عند النطق بها سهلا ان لم يحرص الناطق على تصحيح لسانه والابتعاد به عن لهجته العامية فاذا تعود على الخطأ وسمعه أو قرأ حروفه الاخرين وقعوا في الخطأ مثله وصار خطأ شائعا وانتشر حتى طال الدوائر الرسمية وربما اذاعات الأخبار . |
موضوع جميل , الخلط بين الضاد والظاء يقع عند أهل الجزيرة العربيه , أما المصريون فقد سلموا منه وهم برأيي المتواضع أفضل من يخرج الضاد من مخرجه الصحيح
هذه قصيدة ابن جابر الاندلسي في التفريق بين الضاد والظاء ابن جابر الأندلسي حمدُ الإلهِ أَجَلُّ ما يُتَكَلَّمُ *** بَدءاً به فله الثناءُ الأدوَمُ وعلى النبِيّ الهاشِميّ وآله *** أزكى صَلاةٍ عَرفُها يتنسّمُ وعلى صحابتِه مصابيح الهدى *** ما أعقبَ الإصباحَ ليلٌ مظلمُ وأقولُ فيما بعد ذلك إنّه *** للظاء بالضادِ التباس يُعلَمُ فرأيت حصر الظاءِ آكدَ واجبٍ *** لِيَبينَ أنَّ الغيرَ ضادٌ تُرسمُ فسبكتُها في حكمةٍ أدبيَّة *** ليهونَ مَقصِدُها لِمن يتعَلَّمُ والآنَ أبدؤُها وأسألُ ربّنا *** إتمامَها فبعونِه ستُتَمّمُ فاعلم وعلّم فهو أشرف حُظوةٍ *** والمرءُ يشرف قدرَ ما هو يعلمُ كتم العلوم عن اَهلِها ظلمٌ لها *** والجهلُ للإنسانِ ليلٌ مُظلمُ ذئبٌ بأظلمَ في الظَّليمِ ممرغٌ *** أهدى وأرشدُ من جَهولٍ يَنعُمُ وقلامةُ الأظفارِ أحظى مِن أخي *** جَهلٍ وأنظفُ عندَ من يَتوسَّمُ دَع كُلَّ ظَمياء الشِّفاهِ كَأنَّما *** في ظَلمِها عسلٌ إذا هِيَ تُلثَمُ واظعَن لِعلمٍ تَستفيدُ بِنَيلِهِ *** كرماً وحظاً في النُّفوسِ وتَعظُمُ واحفَظ أخاكَ وظُنَّ خَيراً واِتَّعِظ *** بِسِواكَ واثنِ اللَّحظَ عما يَحرُمُ واصفَح عنِ الفَظِّ الغَليظِ إذا جَنى *** فَأَخو المَكارمِ مَن يُغاظُ فَيَكظِمُ غَيظُ بنُ مُرَّة عندَ كاظِمةَ اعتَلَى *** إذ كانَ تَغنُظُهُ الخطوبُ فيَحلُمُ ليسَ الدَّلَنظَى في الرِّجالِ كَهَيِّنٍ *** يَرثِي لِمَعروفِ العِظامِ ويَرحَمُ كادَ ابنُ مَظعون بِرَأفَةِ خُلقهِ *** تُدنِي لَه أَظفارَهُنَّ الأَنجُمُ وصِفاتُ مَنظورِ بنِ سَيار سَمَت *** إذ دَأبُهُ إِنظارُ مَن هُوَ مُعدِمُ وزَرى عَلى ابنِ الحَنظَلِيَّةِ حَظلُهُ *** لِلنَّاسِ إِذ سُعِدوا فَأُحفِظَ مِنهُمُ فَاظهَر بِما سَيشُدُّ ظَهرَكَ وَاِصطَنِع *** ظَهراءَ مِن أَهلِ التُّقى فَهُمُ هُمُ وَانظُر بِعِلمٍ واِتَّخِذهُ وَظيفَةً *** فَالعِلمُ لَيسَ لَهُ نَظيرٌ يُعلَمُ دَع كُلَّ جِنعاظٍ وَصاحِبِ ظِنَّةٍ *** فَمَظَنَّةُ الإسعادِ إِلفٌ يُكرَمُ لا تَلفِظَنَّ بِما يَسوءُ وُخَف لَظىً *** وَشُواظَها فَعَساكَ مِنها تَسلَمُ كُن كَالظَّليمِ بِمَهمَهٍ مُتَفَرِّداً *** يَتَوَسَّدُ الظُّرانَ فَهوَ الأَسلَمُ إِنَّ الظِّباءَ لَدى الظَّهيرَةِ بِالفَلا *** أَهنا وَأَخلَصُ مِن فَتىً يَتَنَعَّمُ وَاِقنَع بِرَعيِ العُنظُوانِ تَعَلُّلا *** وَاِعلُ الظِّرابَ وَفُرَّ مِمن يَلؤُمُ كُن مِثلَ مَن يُعيي وَظيفَ مَطِيِّهِ *** في المَجدِ لا مُجلَنظِياً تَتَنَوَّمُ جَحَظَت فَنامَت عَينُ كُلِّ مُفَرِّطٍ *** مُتَجَحمِظٍ بِهَواهُ لا يَتَنَدَّمُ وَأَجَدُّ بِالظَّرِبِ الهُمامِ وَبِابنِه *** تَركُ الفَوارِسِ تَجفَئِظُّ وَتَألَمُ وَهَدى أَبا ظبيانَ صِدقُ حَديثِهِ *** فَلِظَابِهِ شَرفٌ بِهِ وَتَقَدُّمُ لا تَحقِرَن ظِلفاً وَكُن مُتَيَقِّظَاً *** فَظُبا الخُطوبِ تُصيبُ مَن لا يَجزِمُ حَظرِبْ قِسِيَّ المَجدِ مِنكَ مُواظِباً *** لا تُمِسكَ الظِّربَى تُعافُ وُتُسأَمُ لا تُعنَ بالأبظارِ تلحقْ في الورى *** بالقارظينِ ولو حماك الشَيظَمُ من ظل يبسط ظِلَّه لعفاته *** أمسى له حَليُ الثناء يُنَظَّمُ والدَلظُ بالحسنى يُلَيِّنُ من جفا *** والظَامُ يذهب بالوداد ويَكْلِمُ لا تَحْظُبَنَّ بزاد أهلِ لآمةٍ *** مثل الظرابينِ التي تُستذممُ يظما الكريم وليس يهوى مورداً *** يجد الحَناظِبَ حوله تَستلئمُ كن مصلحاً لا تبغ فعلة عُنْظُبٍ *** بالعَنظباءِ يرى النبات فيهشمُ من يقرع الظُنبوبَ حزماً لم يزل *** ما بين أَوشاظِ الورى يتقدَّمُ خف كل شنظيرٍ ولا تركن له *** قطعُ الشَظى ولِقا شَظاظٍ أسلمُ واصبر على شظفِ الحياة وعش بما *** يبديه ظَيّان الفلا والعَظلَمُ لا تنتظر من كل جوَّاظ سوى *** ثقل تكادُ به الشَناظي تسأمُ ما الحنظلُ المقشور أفظع مطعماً *** من جِعْظِريٍّ نفسُه لا تَحلُمُ والإلف مثل الظِئْرِ تكسبُ خلقَه *** فاخشَ الظُرُبَّ فوصفهُ مُستلأَمُ من لم يُزِلْ ظَبْظَابَ جَهلٍ مسَّهُ *** خَنْظَى وعَنْظَى شامِتٌ يَتَكَلَّمُ كُن كَالنّظيراتِ اِعتَقَبنَ بِمَورِدٍ *** مُستَنظِراً وَقتاً بِهِ تَتَقَدَّمُ وَدَعِ التَّظَنِّي في الأُمورِ وَدارِها *** وَاِعرِف لِرُعظِ السَّهمِ كَيفَ يَقوّمُ وَإِذا أَرَدتَ جنىً فَلا تَكُ قَارِظاً *** وَاِطلُب جنىً بِلِماظَةٍ تَتَنَعَّمُ لا يَبلُغُ المَظُّ الكَريهُ مَذاقَه *** بِعُكاظَ سَوم الحلوِ مِما يطعَمُ لا يَكَنَظَنَّكَ حُبُّ عَيشٍ باهِظٍ *** غاياتُهُ أَكلٌ يَكُظُّ وَيُسقِمُ وَاِجعَل فُؤادَكَ ظَرفَ كُلِّ إِفادَةٍ *** لتكونَ أظرَفَ ناطقٍ يَتكلَّمُ والمرءُ يَلقى ما عَجَا وعَظَا إِذا *** لم يَغشَهُ نَظَرانُ سَمحٍ يُكرَمُ كَم حَلَّ بِالقَرَظِ الكَريمةِ سيِّدٌ *** شهمٌ خَظَا وبَظَا صَبورٌ مُنعِمُ فَأَلِظَّ بِالتَقريظِ في الرَّجُلِ الذي *** لم يُبدِ لَعمَظَةً ولا هَو يَلؤُمُ وَأعِدَّ لِلتَّرحالِ في طَلبِ العُلى *** ظَهراً شَظاظُ رِحالِهِنَّ تَرَنَّمُ تَنفِي شَظِيَّاتِ الحَصى وإذا اِلتَقَت *** فَحلاً أَشَظَّ وَلو رَمَتهُ الأَسهُمُ فَاِحزِم فَلَيسَ يُجيدُ سَيراً ظَالِعٌ *** واِصبِر لِحرِّ القَيظِ فيما يَنعُمُ وأَطِع فَإِنَّ بَني قُرَيظةَ إذ عَتَوا *** دَأَظَتهُمُ ظُرَرُ الحُروبِ فَأَعدموا وِإذا خَطَا وَكَظَا بِخَيرِكَ جَامِدٌ *** لا تُبطِلِ الحُسنَى بِمَنٍّ يُسأَمُ لا تَأمَنَن لِخنظيانٍ جاهِلٍ *** يَرمي حُظَيَّتَهُ إِلَيكَ فَيَكلِمُ نَفعُ اللَّئيمِ العُنظُوانِ إذا بدا *** كالوَمظِ حَولَ جَناهُ شَوكٌ مُؤلِمُ ادخُل حَظيراتِ السَّلامَةِ هارِباً *** لا تَرتَكِب مَحظورَ فِعلٍ يَحرُمُ مَن يَجتنِب إِنعاظَه وَكلامَه *** يأمَن فَأَصلُ الشَّرِّ فَرجٌ أو فَمُ وَدَعِ التَّعاظُل في الهَوى واثبُت إِذا *** ظَهرانُ كادَ لِحادِثٍ يَتَثَلَّمُ واسمع فهذي لُمظةٌ أدبيةٌ *** كملت فمن يظفرْ بها فسيغنمُ حسنت كجَزْعِ ظَفارَ أُحكِمَ حليُهُ *** والزهرُ ظفرٌ نبتُهُ المتنعِّمُ والآن أُتبِعُها ضوابطَ عندهم *** للظاءِ تجلو كلَّ ما هو مبهَمُ لا ضادَ في لفظٍ به شينٌ سوى *** ما فيه راءٌ بعد شينٍ تُرسمُ أو قولهم شَمَضَتْكَ هندٌ بالهوى *** والضادُ بعد اللام ليست تُعلمُ إلا لضا زيدُ ولَضْلَضَ فهو في *** علمِ الدلالةِ ما هرٌ متقدِّمُ وعلوضٌ وهو ابن آوى عندهم *** واللَضْمُ وهو العنفُ مما يُسأمُ والهَلْضُ وهو القلعُ ثم العَلْضُ أي *** تحريكه للقلع فيما أعلمُ واللَعْضُ وهو تناولٌ بلسانه *** والضادُ بعد الكاف لا تُتَوَهَّمُ إلا ركضتَ على العموم وكارضٌ *** ما لم يكن منه المواظب يَفهمُ وإذا أتى من بعد ياءٍ قبلَها *** جيمٌ فقيدها بضادٍ تُختمُ واستثن جيّاظاً لذي سمنٍ به *** قبحٌ لمُبصرِه إذا يُتَوَسَّمُ ومتى يقعْ من بعد هاءٍ قبلها *** في اللفظِ جيمٌ فهو ضادٌ توسَمُ واللفظُ إن لم يحو عيناً وهو ذو *** جيمٍ وراء ٍضادُه تَتَحَتَّمُ والضادُ تعدمُ بعد جيمٍ لم يقعْ *** من بعدِها ياءٌ لمن يتكلَّمُ أو هاء أو راء سوى جَضِمَ الفتى *** أي صار يُكثرُ أكلَه إذ يَطعمُ والجَمْضُ مخصوصاً بقهرٍ عندهم *** والجَلْضُ أيْ رجلٌ قويٌّ يَضخُمُ واجْضُضْ على زيدٍ أي احملْ لا الذي *** تعني به اطردْ فهْوَ بالظا يُرسَمُ والجَضْدُ وهو الجلدُ أبدل لامه *** ضاداً على ما قد روينا عنهمُ والضاد مع عينٍ ونونٍ لازم *** من قبلها أو بعدها لا يُعلمُ إلا نَعَضْتُ الشيءَ حيث أصبتُهُ *** والنَعْضُ أيْ شجرٌ يُساكُ به الفمُ والظاءُ حيث اللامُ فاءٌ عندهم *** والفاءُ واوٌ حكمُها مستلزمُ إلا الوضيفُ لكلِّ موقوفٍ كذا *** أوضفْتُ راحلتي لمن يتفهمُ واحكم بنفي الضاد إن تك عينُهُ *** راءً ولامُ اللفظ فاءً تُوسمُ واستثن منه الضَرْفَ للشجر الذي *** للتين فهو لضاده يَستلزمُ واحكم بظاءٍ حيثُ توجدُ فاؤه *** نوناً ولامُ اللفظِ ميماً تُرسمُ واستَثنِ نِضْمَ الزرعِ تعني أنه *** أبدى امتلاءً فهو زرعٌ يَعظمُ والظاءُ ميزها بلامٍ أُخِّرت *** عنها وحاءٍ قبلها تتقدمُ واستثن أحضالاً ومن يلعبْ بها *** يحضلْ وهنَّ كعوبُ عاجٍ تُحكَمُ واستثن أيضاً منه حنضلةً إذا *** تعني الغدير بها لمن يتوهمُ وتَمِيزها أيضاً بنونٍ قبلَها *** ويكون قبل النونِ عينٌ تُوسَمُ أو حاءُ أو خاءٌ فما هو هكذا *** فاكتبْهُ بالظاءِ التي تتحتَّمُ والظاءُ توجَدُ فاءَ لفظٍ عينُهُ *** همزٌ بدا واللامُ راءٌ تُعلَمُ أو ميمٌ اَو فاءٌ أتَت أو باؤُهُم *** فاحكم بأن الفاءَ ظاءٌ تَلزَمُ هذي ضوابطُ إن تقُلَّ فإنَّها *** كثُرَت فوائدُها لمن يتفهَّمُ والحمدُ للَه الذي بثنائه *** بُدِئَ الكلامُ ومثلَ ذلك يُختمُ وعلى النبيِّ وآله وصحابِهِ *** طراً أصلي آخراً وأسلِّمُ |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|