الزوج الحساس يعاني كثيرا وهو أذا أراد أن يخلو بزوجته ذهبت هي تتفنن في اللبس والعطور والإضاءات ..........الخ من المراحل التي تسبق الجماع بين الزوجين ولكن الزوج في هذه الفترة يتعب كثيرا من الانتظار ويمل ويصاب بالإحباط هل هناك أفكار لذلك وهل إخبار الزوجة بالجماع في النهار يكون فعالا ؟

ألا يوجد من مر بهذه التجارب ووصل إلى حل أسعفونا يا أهل الخبرة

التنسيق المسبق بين الزوجين

وذكر الله أثناء الإنتظار

والإستعاذة من الشيطان

والتفكير في نتيجة هذا الإنتظار من جمال وروعة ورائحة ومظهر الزوجة المغرية بعد أن تنتهي من تجهزها لك

وكذلك اذا انفعلت

تذكر ان لا تؤذيها فهي كانت تعمل العمل الذي جعلك تنتظر ممن أجلك أنت


والله اعلم

بوركت

أرجوا من الزوجة الإنتباه فهذا قد يؤدي إلى الروتين الشديد


فرفقاء بالزوج المنتظر على أعصابه

روح نام , بتتعدل

نعم احيانا ومن باب التغيير يفضل اخبار الزوجة بنواياه حتى تكون مستعدة ، ولماذا يتعب الزوج وينام وهو ينتظر ؟ هل يؤخر لقائه مع زوجته الى ان ينعس ويتعب ؟ لماذا لا يغير هو التوقيت ؟ وليفرح وهو يعلم ان زوجته تعتني بنفسها لأجله وليشغل نفسه بقراءة كتاب معين ريثما تنتهي ، وليقترح عليها باسلوب رقيق مقدرا ما تقوم به هي بالعناية بنفسها ولكن عليها ان لا تتأخر عليه.

ايه خلها على ربك وتتعدل00 00 0 بس لاتعصب الزين في الطريق..............

من طبع النساء التجمل في الاوقات المهمه

أشكرك أخي بشار على هذه الكلمات
ولكن بالنسبة للتنسيق قد لا يكون فعالا إذا سبق ذلك بوقت طويل حيث ربما تستجد الظروف
قد أنفعل ولكن بالحد الذي لا أفكر فيه بالإيذاء أبدا ولكن أصاب بالإحباط وعدم الرغبة للجماع من طول الانتظار
أشكرك على هذه النصائح وذكر الله من أفضلها