رغم اني لا اقرض الا الفصحى..
ولايستهويني الا سجعها..
فهي منهجي وحروفي,,
وأذني وقلمي مأسوران في حضرتها..
الا ان كلمات بسيطة بساطة ذالك العجوز اصابتني في مقتل,, بلهجته العامية الفخمة..
آثرت ان انثرها امامكم علكم تستجدون كما استجديت بخيالي زماناً كان او حتى مكانا..
اوفليكن انسانا,,,
وانظروا عمق المشاعرالصادقة القابعة بين ظهرانيَ هذه الحروف المخملية..
وليتها تروق محياكم..
مد لي يازين يدك..
وانا بمد لك يازين يدي,,
ضاع عمرك وانت وحدك..
وانتهى عمري وانا عايش لوحدي,,
ليش مانرجع انا وانت كما كنا زمان..
قبل ماتذبل زهور الحب ويفوت الأوان,,
شووووف انا مااطيق بعدك..
وانت ما تقدر على هجري وبعدي,,
لا تخلي العواذل يفتنوا بينك وبيني..
مانسيتك يافؤادي وانت قلبك ماااانسيني,,
مد لي يازين يدك..
وانا بمد لك يازين يدي,,,,