
زوجي سافر الي دبي مع اصحابه اول ايام العيد
السلام عليكم ورحمه الله
بدخل بالسالفه علي طول
زوجي سافر لدبي اول يوم العيد مع اخوياه
وانا كارهه السفره بس اللي هونها عندي ان اخوياه معاه
بي اللي قاهرني انو هالمكان انواع الفتن وراح بوقت العالم كلها تجتمع فيه يعني زحممممه
اناااا احسه شبع من الحريم اللي هناك
واللي يقهر زود لو ناقشته بهالموضوع قالي انا ما احكم الناس وش علي منهم رايح استانس
اوك رايح تستانس بس ما راح بعد تغمض عيونك لو مرت وحده حلوه ولا متبرجه ولحمها طالع
واتحداه يوخر عينه
وشوله تروح تفتن نفسك
الرسول عليه الصلاه والسلام يقول القابض علي دينه كالقابض علي الجمر فيما معني الحديث
فيه اماكن كثير تقدر تروح لها غير دبي
وبهالوقت صراحه
تعبت من التفكير واللي يفقع مرااارتي ليه اذا غار علي اقدر غيرته حتي لو كانت تافهه وما تستاااهل مثلا طلعت يدي بالغلط يهاوش مع اني البس قفاز وشراب ونقاب مسكرر ولا اتكلم بالسوق ولا شي هو اللي يتكلم عني ويهاوش لو تكلمت
يعني امور عقدني فيها اوك تغار وانا اسوي الشي اللي ما يزعلك بس ليه غيرتي عليه مو مهمه
اضغط علي مشاعري وقلبي واسكت ولو تكلمت قال انتي تنكدين وتبين مشاكل
يعني تروح تناظر ولا تبين امنعك من السفر
زوجي راعي سوااااابق يعني ما عاد اثق فيه بتاااتا
اخر مشكله حصلت بيننا العام في العيد كشفته يكلم حريم ويتغزل
وماهي المره الاولي كل فتره يكشفه ربي
وقررت اتطلق منه بسبب العذاب النفسي والشك والمشاكل
تعبت حيييييييييل
اللي قاهرني بعد ما كشفه رب العالمين العيد اللي فات وعدني بامورر كثيره
يترك شغله الخطابه ويترك السفر ويترك تقفيل جوالاته الثلاث 2ايفون واحد بلاك بيري
وكلها مقفله
ويترك تكليم هالحريم وعدني امور كثيره وعشانه وعدني قررت افتح معه صفحه جديده ولو ان الثقه معدومه
ومع الايام بدا يسحب البساط من تحتي رجع قفل جوالاته ً
رجع يكلم حريم
رجع يسافر وينكر انه وعدني انه ما يسافر
ولما وريته الدليل علي وعده لي قالي خلاص تراجعت عن وعدي
اقوله يعني كنت تكذب علي عشان تمشي الحياه
انا لولا الله ثم هالوعود ما رجعت لك
اللحين سافر مرتين والله يستر الجايه لوين
بيروح
وانا ما عاد فيني اتفرج عليه وهو يسافر وانا عند اهلي اتعذب وش شاف وش سوي
الي متي هالعذاب
امور كثيره معذبتني وصابره ولو اكتبها ما اخلص
اذا كان الرجل يحب زوجته ليه يفقدها الثقه واذا شكت فيه يزعل ويقول انتي نكديه طيب وش اسوووي صرت زي المريضه
بسببه
حسبي الله ونعم الوكيل