لنشتري الفــرح ...! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 23-08-2013, 01:43 AM
  #1
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
لنشتري الفــرح ...!

يحاول جاهداً أن يأسو جراح قلبه حين ادلهمّت أوجاع الدنيا مريرةً مثقلة على كاهل الروح

يرتقب في الغيب دروباً تقله خارج معارك الدنيا
وقيودها
وسجّانيها

لتسمو الروح إلى الأعلى
إلى الأعلى

حيث السُّكنى .. اطمئنان
والحديث ذكر الرحمن
وهمهمات الأصحاب على منابر من أنوار


تخيّل بالروح لا تتخيل بالعقل
فنحن على أهبة السفر إلى أرضٍ هي فوق الدنيا وفوق العقل ..
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:44 AM
  #2
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

كثيرٌ فينا بكى على الحليب المسكوب
وعلى الدنيا
ومن الدنيا


فتعال إذن نخبئ كما قال أحدهم محراب المسجد في صدورنا
فالمؤمن الحق لابد أن يكون ابن القوّات الروحية لا ابن الكتب وحدها
ولابد أن يخرج بعمله إلى الدنيا
لا أن يدخل الدنيا تحت سقف الجامع...!
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:45 AM
  #3
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

مَن مِنا لم يتألم !
كم واحدٍ فينا لم يمتلئ قلبه بالحزن والقهر
يكذب صاحبنا حين يحاول اقناعك أنه لم يتألم قط
وفي داخله يكمن الجحيم
وكلما زاد حطبها من الدنيا .. تأججت في صدره نارٌ كالسعير
لتخرج عمقها قبل أن تحرق سطحها
حتى تصل إلى منطقة في ثنايا العمق
في مضغة
هي القلب



لنشتري الفرح إذن!

فكلنا تُجار
وتغرينا السلعة التي تدوم إلى أبدٍ لا يزول(ألا إن سلعة الله غالية)
وكلنا عُطاشى لا يروينا إلا ماءٌ باردٌ في هجير تلهبها الشمس
وكلما سخن الهجير .. زادت المياه حلاوة وعذوبة
وإن كان من ماء البحر
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:47 AM
  #4
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

وقبل أن تشتري السلعة

ماهي درجة حرارة قلبك ؟
مِنّـا .. من تجمّد قلبه بالدنيا
ومع مرور الوقت أصبح القلب مضطرب
خائف
ولأنه أفرغ قلبه إلا من الدنيا ..
فإن الطمأنينة جمعت سكونها
و تركته

فخُلِق في غيابها قلبٌ آخر غير الذي كان
وأصبح يعيش في ظنٍّ أن ملؤه الحياة
وهو لا يشعر أنه مات
عندما ابتلع أقراص الدنيا


ومِنـّا .. من ( كان ) في قلبه تلك الطمأنينة (طمأنينة الإيمان)
وسمح لمساحة من الفرح تسكن داخله
ليتذوق حلاوة الإيمان
لكنه لم يصبر (وبشّر الصابرين)
فالدنيا غَرور .. راودته عن نفسها
فاستجاب لها
فوقع إلى الأسفل
لترحل تلك الطمأنينة عن نفسه كما رحلت عن ميتنا الأول
لكن الفارق بينهما أن ذاك قابع في الأسفل
والثاني جرّب حلاوة العُلو ثم
تعثر إلى القاع




ومنـّا كما قال أحدهم .. فيمن فرغ القلب إلا من الله
من يُضرب بالسيف في سبيل الله فتقع ضربات السيوف على جسمه فتمزقه فما يُحسُّها إلا كأنها قـُبَل أصدقاء من الملائكة يلقونه ويعانقونه!

يااااه .. كبيرٌ هو الإيمان في صدورهم
حتى أنه لا يستشعر الألم
ولا يستشعر ضيق فراق الدنيا
كيف وهم يسابقون بعضهم البعض .. على الجهاد
اقترع عبدالله بن حرام مع ابنه جابر .. من يجاهد أولاً
فخرج سهم الأب
فكان فرحته كأنه وُلِد على الدنيا من جديد


المؤمن لا يضطرب من شيء .. وكيف يضطرب ومعه الإستقرار؟
لا يخاف من شيء وكيف يخاف ومعه الطمأنينة؟
لا يخشى مخلوقا .. وكيف يخشى ومعه الله؟





من يشتري قلباً عائدا ً إلى الله ..ليمارس الحقيقة على مرأى من الزيف .. والعربدة
كلنا نقرأ المواعظ
بعضنا يقرأ التذكرة .. وربما بكى خلال المحاضرة .. وربما سكرته المحاضرة لأيام .. ثم يعود كما كان ..
إنها أشبه بطعام ٍ ساخن .. تأكل منه ما يشبع البطن .. ثم تعيده إلى الثلاجة .. ليبرد
أين الطعام الساخن ؟؟؟؟
أصبح بارد ٌ كقلبِ صاحبنا الأول ..



إلى السائرين إلى الله .. إلى من افتقد تلك الحلاوة في صدره
لنقيم الأفراح اليوم ..
فلذائذ المتعة .. لا تؤكل إلا على موائد التوبة
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:48 AM
  #5
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

عندما كنت ُ ....!


يا شيخ .. في نفسي شيء
أخشى قوله
وإن الصمت عن قوله .. كخناجر تتلطم في جسدي
لا تعرف بأيها تبدأ .. فتبدأ وحسب وأظنها لن تنتهي
وأتعثر بقهقات الشيطان في داخلي
يقف علي .. وأنا أجلس القرفصاء في داخلي
يزعجني يا شيخ
فأريق الدموع حتى أنام
كأني ارتكبت ذنبا ً .. وأنا الذي أعاقر السجود قدر استطاعتي
كأن الله يعاقبني بحرماني الأنس بذكره

اكتشفت يا شيخ أني كنت أتمرغ في أوحال الضياع والغفلة
رغم أن الشيطان أخبرني
أن ثيابي لا تزال نظيفة !!!!!
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:51 AM
  #6
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

كانت في قلبي ذات يوم ..
أشعر بها ..
حلاوة الإيمان ..

كنت أهرع إلى الصلاة وأهمس لنفسي (صلِّ صلاة مودع)
كنت أخرج من الدنيا لأدخل دنيا أخرى
هواءها .. لا يشبه هواء الدنيا
وفيها أناس لا يشبهون أناسي الدنيا
فيتحول من حولي إلى وهم إلى شيء أسميه الدنيا ..
فيخرج العالمين من نفسي .. لأدخل أنا في دنياي ..
حيث لا أشم إلا هواء القرآن والصلاة
كانت همومي تلاحقني حتى باب المسجد .. وعندما أدخل المسجد .. تتساقط الهموم من نفسي كما يتساقط ماء الوضوء من وجهي
و لا أستفيق من غيبوبة الخشوع إلا بعد التسليم
هكذا كنت ُ ..
كان المسجد صاحبي .. لأنه محرابي إلى الله ..


يقول أحدهم :
ومتى استنار القلب ..
كان حيّاً في صاحبه
وكان حيّاً في الوجود كله
ومتى سَلِمت الحياة من تعقيد الخيال الفاسد ..
لم يكن بين الإنسان وبين الله إلا حياة هي الحق والخير
ولم يكن بينه وبين الناس إلى حياة هي الرحمة والحب



الإنسان إذا سما درجة واحدة في ثبات قواه الروحية ..
سما بها درجات فوق الدنيا وما فيها ..
وسخِّرت له المعاني التي تسخِّر غيره من الناس


يجب أن يكون لقلب المؤمن معراج سماوي فوق هذه الدنيا ليشهد ببصيرته أنوار الحق وجمال الخير وتجسد الأعمال الإنسانية في صورها الخالدة


لكن ..
لكن ..
كما يقول أحدهم :
كيف تصنع أمة يكون أكثر العاملين هم أكبر العاطلين إذ يعملون ولكن بروح غير عاملة

أحدهم سرق مني الثبات والإستمرار على الحق .. ليدخل الملل والفتور عن الله
أين كنت من (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) ؟؟
إنه أيضا الصبر على الطاعة ..
لكني .....

ما صبرت ..!!!
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:54 AM
  #7
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

سرقت مني الدنيا .. ماعجزت التمسك به
فصرت بين يديها كمن يتخبطه الموت من الحياة
وصارت الدنيا عندي كطفلٍ .. تغذّيه شهواتي وشيطاني حتى كبر الطفل في نفسي
فلم أعلم أيهما أكبر
أنا .. أم ذلك الطفل


والتدريج عندي سره عظيم
فهو مرحلة من الزمان .. لا يشعر فيها المسلم إلا أنه يحيا حياته الطبيعية
والحقيقة ليست كذلك سوى أنه يتحول ويتبدل .. ثم يموت عندما يفارق الدين والإيمان
والمسلم الذي أراد الله به خيرا ً .. ينبهه الله قبل تغرغر الروح
ليعلم أنه كان يسلك درب الشيطان إلى الجحيم
فتجده يشعر بما تشعر به الأم حين تفقد طفلها .. تدور صائحة ً باكية
لأنها لم تفقد إلا جزء من روحها


وكذلك المسلم عندما يبتعد عن الله ..
يشعر أنه يفارق السكينة شيئا فشيئا ..
فتجده سرعان ما يغضب وسرعان ما يتراكم الهم عليه
وسرعان ما ييأس من عمله ونشاطه
لأنه يفقد مقياس للهمة .. يمضي في الدنيا .. كما تسير البهائم
ثم تموت في الطرقات
والمسلم الذي أراد الله به خير .. يلقي الله في نفسه السؤال ( لماذا صرت هكذا) !

وربما يسأل نفسه كما سأله أحدهم قبله (لا أدري في أي منعطف على الطريق أضعت ذلك الذي كنته فيما مضى) ؟؟؟

فيبحث عن علّة مرضه .. وسبب قرحة القلب من الهم عنده
يسأل عن ضائعٍ كان بين يديه ..
ليتذكر أنه (( كانت )) هناك ذات يوم .. مساحة من الفرح في داخله مفقودة سبب الطمأنينة والسكون

فيبدأ ويجد في البحث عن فرحه المفقود ويبحث عن أسبابها ..
(لماذا أنا حزين)!
والحزين لا يشعر بالحياة إلا أنها جبل يكتنف داخله يخنقه
فتشارك حواسه كلها للبحث عن تلك المساحة ..
وربما يقرأ موعظة أو يستمع لها .. فيُسري عنه فترة من الزمن .. لكن يعود ذلك الحزن المتراكم في صدره ..لماذا !!!!!!
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:55 AM
  #8
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

لأن في داخله جزء مكسور .. لا تصلحه هِمَّة يوم واحد !!

إنه يحتاج لأن يكون العمر كله في همة وتجديد لكي يستعيد تلك المساحة كلما أضاعتها الغفلة .. والشيطان !!
فكلما نزل عن عرش الإيمان .. رحلت عنه طمأنينة القلب وسكونه
وهكذا هو في حرب ٍ مع النفس
كلما انشغل بنفسه .. أشغله الله بالهم ..
وكلما شغل النفس بالله .. ملأ الله صدره بالطمأنينة والسكون
فإذا حمّلت على القلب هموم الدنيا..وأثقالها..وتهاونت بأوراده التي هي قوته وحياته...كنت كالمسافر الذي يحمل دابته فوق طاقتها ولا يوفيها علفها....
فما أسرع ما تقف به!
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:57 AM
  #9
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

سبب الهزيمة!!!!


إن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أخبرنا أن الإيمان يبلى في قلب العبد
المسلم في الدنيا .. تأتيه رسائلٌ من الشيطان في أغلب الوقت ..
من قِبَل عينيه ..
من قِبل أذنيه ..
وحتى من قِبل قلبه
فإن لم يكن المسلم في حصانة وفي وعي وإدراك لحيل الشيطان التي تثنيه عن الثبات على الهمة .. .. كان الشيطان أسرع منه إليه
فيلتقمه الشيطان
قد لا يفلح المرة الأولى .. ولا الثانية .. ولا حتى المرات اللاحقة .. لكنه لا ييأس
الشيطان لا ييأس
إنه يترصد للمسلم حتى يموت ..
فإذا كان في جسده بقية ٌ من روح لم يتغرغر .. لا يزال المسلم في خطر من كيد الشيطان .. إلى أن يضع يمين رجله في الجنة

إذن ..
مسألة تجديد النية ..
تجديد الهمة
..
تجديد مسامعك وإدراكك لتكون صاحب همة عالية ..
لا يقتصر على قراءة كتاب .. ولا لسماع محاضرة وكفى
المسلم عليه أن يكون على تواصل مستمر مع نفسه يهذبها .. يعلمها .. ويعاقبها
عليه أن يخرج بعلمه وعمله إلى الدنيا باستمرار



وكلما شعر أن مجداف قاربه يجدفه بعيدا عن الله .. أغرق ذلك المجداف في البحر
ليجدّف بكلتا يديه ..
يا نفسي .. إن أردت أن توقفيني عن طريق الله
فسأتركك
وأسير إلى الله


لكن البعض منا .. كفيف البصيرة .. ثقيل الإدراك ..
حتى تتراكم الذنوب على قلبه .. فيُحرم لذة الأنس بذكر الله


قال ميمون بن مهران: إن العبد إذا أذنب ذنبا نكت في قلبه نكتة سوداء .. فإذا تاب محيت من قلبه ... فترى قلب المؤمن..مجلواً.. مثل المرآة..ما يأتيه الشيطان من ناحية إلا أبصره...وأما الذي يتتابع في الذنوب فإنه كلما أذنب نكت في قلبه نكتة سوداء فلا يزال ينكت في قلبه حتى يسود قلبه...فلا يبصر الشيطان من حيث يأتيه



[COLOR="rgb(0, 191, 255)"][COLOR="rgb(0, 191, 255)"]كتب ابن القيم :
[/COLOR]
كيف الفلاح بين:
إيمان ناقص
وأمل زائد,
ومرض لا طبيب له ولا عائد...
وهوى مستيقظ
و عقل راقد, ساهيا في غمرته, عَمِهًا في سكرته, سابحا في لـُجَّةِ جهله,
مستوحشا من ربه,
مستأنسا بخلقِه
ذكر الناس فاكهته وقوته
وذكر الله حبسُهُ وموته

لله منه جزء يسير من ظاهر, وقلبه ويقينه لغيره ؟؟!![/COLOR]
رد مع اقتباس
قديم 23-08-2013, 01:59 AM
  #10
*سر الحياة*
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 13,758
*سر الحياة* غير متصل  
رد : لنشتري الفــرح ...!

من هو الشيطان !!

يقول أحدهم:
إن إبليس إذا أراد أن يسخر من العالم ويُسمعه تهكمه حرّك من يسأله عنه
حرّك : ماهو وكيف هو كأنما يقول له:
تنبّه ويحك على معناي .. فأنت تتكلم وأنا أعمل
وأنت صورة من الرد علي
ولكني حقيقة ٌ من الرد عليك


وفي تشبيه جميل لكاتبٍ في قصة لإبليس يصوره بقوله:
رأى شيخنا صورة إبليس جاءه في زي رجل زاهد حسن السمت طيب الريح نظيف الهيئة
فقال له الشيخ: عليك لعنة الله لماذا جئتني في هذه الصورة ؟
قال إبليس: لأني لا ألبسُ إلا محبة القلب الآدمي ولو لا ذلك لطردتني القلوب كلها وبطل عملي فيها وهل عملي إلا التلبيس والتزوير ؟؟

إنك رأيتني دخانا لأني كذلك أنبعث في القلب الإنساني
فمتى تحركت فيه حركة الشر .. كنت كالإحتيال لإضرام النار بالنفخ عليها
فمن ثم أكون دخانا
فإذا غفل عن صاحب القلب تضرمت في قلبه نارا تطلب ما يطفئها

يقول : إنكم أغبياء ..تأخذون كلام نبيكم كأنما هو كلامٌ لا عمل
وكأنه كلام إنسان في وقته لا كلام النبوة لدهر كله وللحياة كلها



إن مع كل مؤمن شيطانه يتربص به
لهذا ينبغي للمؤمن أن يكون في كل ساعة كالذي يشعر أنه لم يؤمن إلا منذ ساعة
فهو دوما محترس متجدد الحواس
يستقبل بها الدنيا جديدة على نفسه بين الفترة والفترة
ومن هذا حكمة أن يؤذن وتقام الصلاة مرارا في اليوم
فكلما بدأ الوقت
قال:
الآن بدأ إيماني أقوى
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:32 PM.


images