الحمدلله الشافي والذي جعل الشفاء بيده وفي متناول الفقير والغني
اريد ادخل في الموضوع مباشرة
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم
اللذي لم يترك لنا شيء وارشدنا عليه
في التداوي بالتربة للاسف منسية لدينا والعسل والحبة السوداء طبعا مع الاعتقاد الجازم انها شفاء لأن حبيبنا اخبرنا بذلك وبالأضافة حسن الظن والتوكل عليه
تخبري اليوم من تداوي نفسها واهل بيتها بالتربة والعسل المخلوط بالماء مع الجزم التام بأنه شفاء
ورأيت لديها كيس فيه تراب وصرر صغيرة من الحبة السوداء
واخبرتنا قصة ابنها سقطت من الدور الثامن ( ماشاء الله تبارك الله) وتشافت مع الصدقات وحسن اليقين الطريقة :
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول للمريض بسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا
هذا الحديث في الصحيحين عن عائشة قالت: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا اشتكى الإنسان أو كانت به قرحة أو جرح قال بإصبعه هكذا -أي بَلَّها بريقه- ثم غمسها في الأرض -وهي السبابة- ثم مسح بها على الجروح ونحوها، ثم قال: بسم الله .. إلى آخره. فهذه معالجة لطيفة للقروح الرطبة عند عدم الأدوية وذلك أن طبيعة التراب باردة يابسة مجففة لرطوبات القروح والجراحات، فتقابل برودة التراب حرارة المرض.
ومعنى الحديث: أنه -صلى الله عليه وسلم- يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة، ثم يغمسها في الأرض، فيعلق بها شيء من التراب، فيمسح به على الجرح، ويقول هذا الكلام لما فيه من ذكر اسم الله وتفويض الأمر إليه والتوكل عليه، فينضم أحد العلاجين إلى الآخر فيقوى التأثير، ولا ريب أن بعض الأتربة ينفع من أمراض كثيرة ويشفي أسقاما رديئة بإذن الله، وإذا كان هذا في جنس التراب، فما الظن بأطيب تربة على وجه الأرض، وهي تربة المدينة النبوية وقد خالطت ريق النبي -صلى الله عليه وسلم- وقارنت رقيته باسم ربه وتفويض الأمر إليه. ذكره ابن القيم بمعناه، والله أعلم.
ايضا التداوي بالحبة السوداء والعسل
حتى حين انحرقت بجمرة في رجلها قمت بوضع ريقها على التراب ثم قالت الحديث
السر العظيم للشفاء والله اعلم بعد الله الاعتقاد الجازم بأن الله الشافي وحسن الظن به
سبحان الله سنة منسية وفيها خير كثير
اللهم صل وسلم على محمد لم يترك لنا شيء الا ودلنا عليه
__________________
اللهم اغفر لي واهلي واحفظ لي عائلتي واهلي من كل سوء واجعلها هاديه مهديه ♥