الزوجة السطحية هي إحدى مصائب هذا الزمان إن وقعت بها
وسائل التواصل الإجتماعي هو دليلها في الحياة
من سناب فاشينستا إلى أخرى عبادة للجوال وتعلق به
ومقارنه بينما ينشر وبين حياتها ومقارنه
شوف هذا يدلع زوجته وذاك شف وش مسوي
حقيقة هذا الجيل من البنات إلا من رحم ربي
جيل جاهل بالحياة بكل ماتعنيه الكلمة من معنى
حتى وإن كانت أتمت دراستها الجامعية فمحصلتها صفر %
ولايؤهلها لأن تكون أساس لبيت جديد وليس لديها استعداد للتغيير
سهر بالليل ومتابعة الموضة ومتابعة للسخيفات المشهورات ونوم بالنهار
المال دليل حبك لها
والويل والثبور لك إن شاهدت عندك نقص بهذا الجانب
جائت بفكرة راسخه أن خدمة الزوج ليست موجودة بالإسلام
وأن الحياة مشاركه وهي أبعد ماتكون عن المشاركة بل إتكال وإهمال لكل جوانب الحياة والإستقرار النفسي والعاطفي للزوج
وفوق هذا كله تكون متطلبه عاطفياً بشكل لا يطاق لحد الإختناق
تريد منك حب رومانسية إهتمام صرف الأموال عليها
ولاتعطيك إهتمام بشكلها ولاملبسها ولاخدمتك ولاراحتك
مثل ما إن هناك ظلم يقع على المرأة
هناك ظلم يقع الرجل يريد الحياة والإستقرار
فيصدم بهذه النوعية من النساء وقد خسر ماله وتكبد الديون بهذا الزواج الفاشل !!