المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسموسي
الطلاق مصير كئيب.. وهاجس بات يؤرق كثيرا من الفتيات الواقفات على ضفاف الزوجية تحت مظلة القلق الذي يزرع نفسه في أذهانهن خشية الفشل.. ~~~~~~~~~~ إن هاجس كل أب مكافح ان يزف ابنته في موكب زواجي مشرف ومن ثم تكون فرحته بقدوم قادم ما يصرفه عن التحري والتأني وزراعة الأسئلة وقراءة الموقف قراءة متأنية ليكون الاستعجال والضحية فتيات في عمر الزهور يجدن أنفسهن في دائرة الطلاق ~~~~~~~~~~ وتظل المغلوبة على امرها قابعة في زاوية الدهشة وذهنها المثخن مكتظ بركام الهواجس.. ولا تزال تغض الطرف حزنا وانكسارا.. وتتساءل.. ماذا تفعل؟ ومن سيتقدم لها مستقبلا؟ وهل يمكن ان تنال الأمان مع زوج آخر؟ وربما اضطرت لقبول كبير السن او كزوجة ثانية بعد ان فقدت الثقة بالشباب.. مرحبـــاً الـوف ... بهـذه الحـــروف كلمــات توزن بالذذذذهــب شكــراً لك اخي الفــاضــل والمبــدع وجـــه الخيــر واســـأل اللـه ان يجزيك خير الجــزاء ،، على هذه الكلمــات الرائــعه والتي تخفف كثيــراً من معــانة هذه الفئه المظـلومـه ،، واســأله تعــالى بأن يجعـل ذالك في ميزان حسنـــاتك اللهــم آميــن ومـزيد من التقــدم إن شــاءالله تعـــالى ،، تحيـــاتي وتقــــديري |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجه الخير
وليت كل راغب في الزواج ومقبل عليه من الشباب يدرك المعاني السامية والقيم النبيلة لهذه الخطوة المباركة ويحس بقيمة هذا المشروع الجميل ويستوعب متطلباته وتضحياته مثمنا مكانة الطرف الآخر.. أعني شريكة الحياة.. وعندها لن يقبل أن يعرض مشروعه للمغامرة أو التجريب.. |
وليت كل راغب في الزواج ومقبل عليه من الشباب يدرك المعاني السامية والقيم النبيلة لهذه الخطوة المباركة ويحس بقيمة هذا المشروع الجميل ويستوعب متطلباته وتضحياته مثمنا مكانة الطرف الآخر.. أعني شريكة الحياة.. وعندها لن يقبل أن يعرض مشروعه للمغامرة أو التجريب.. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|