السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زوجي وأهله عندهم صفة ذميمة جدااااا لا يرضاها الله ولا رسوله صفة الكذب عندهم أسهل من شربة الماء بشكل لا يخطر على لبال ونقيضه أنا فبحمد الله لا أعرف الكذب ولا اقر بهذه الصفة وانكرها فهنا تظهر البراءة عندي .
فيقول كلام فإذا أهله يقولون غيره عن طريق الصدفة أو العمد لا أدري والله تماااااد والله بشكل يرث له حاولت اذكره بالله لكن من نشأ على شيء شاب عليه لا يريد الصمت في البيت فمن أجل أن يقضي على الصمت يبدأ بإطلاق الخرافات والسواليف والأساطير التي لا اعلم صدقها من كذبها فأنا لم اطلب منه الحديث فإذ شككت بكذبه رجعت اذكره بالله قد يضحك فيسكت ولا يكمل فعندما اضرب له أمثلة عن الكذب هو يكملها
وأحيانا يقول أنت قلت ذلك وأنا لم اقله فإذا عارضت تجبر وأصر عندها استسلم .
هنا عمدت الثقة به نعم عدمت فبدأت استحلفه بالله إذا قال شيء فيحلف انه صادق كذبا أحيانا قد تقولون أحسني الظن به أنا عشت معه ومع أهله خمس شهور كذبات مثل فلق الصبح ليس علي فقط لا بل فيما بينهم وعلى من حولهم فمثلا يطلب منه والده أمر فيكذب عليه وأنا اعلم كذبه لان عندي معلومة في هذا الطلب لا حول ولا قوة إلا بالله تعبت جدااااا حتى المحكمة لم يخلو كذبه منها حتى أمام قول الله ورسوله كذبات يصعق منها الشخص!!!
فما رأيكم بهذا الأمر و كيف تكون الحياة معع ومع امثاله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل كل الرجال هكذا لا لا لا لا أظن ذلك ؟؟؟؟