السلام عليكم ورحمة الله
في الحقيقه هذا اول مشاركه لي في حياتي وللاسف انها عباره عن مشكله ارجو كل من يجد لها حلا ان يخبرني لن اطيل عليكم وسوف ابدأبقصتي

قبل ثمان سنوات تقدم لخطبتى شاب من نفس عمري في العشرين وقد فرحت كثيرا لوجود بعض المشاكل في اسرتي لم نكن نعرف عنه اي شئ لانه كان يعيش في مدينة اخرى لكن اهله كانوا من بيت محافظ جدا ومتدين كذلك اهلي المهم تزوجنا وعشنا عند اهله اربع سنين كنت في هذه الفتره اراه رجل بكل معنى للكلمة احبه اكثر من نفسي واثق بكل شي يفعله الا انه كان يتأخرفي بداية الامر عن البيت ويخرج كثيرا وعندما اسأله يقول طفشان البيت مليان حتى لو جلست لن نأخذ راحتنا اتركيني انبسط شويه قلت له ولا يهمك اهم شئ راحتك كان عندما يعود اشم رائحة الدخان كان يقول من الاصحاب ربي يهديهم بس لو يتركونه بعد ذلك كنا مسافرين الىمدينه اخرى ليومين ذهب لسوبر ماركت وعاد بتلك الرائحه وهذه اول نقطه ايقنت انه يدخن وصارحته بالامر وقلت له ليس من العيب ان تغلط ولكن العيب ان تستمر في الغلط اعتذر وبرر موقفه بمشاكل ماليه يمر بهاوعدم استقرار في البيت حيث اننا اسره كبيره وكنت لا اراه الا في ساعات متاخره واحيانا عند الفجر حفضت سره وحاولت ان اساعده لكي يتركه

مضى الزمان بنا بعد اربع سنوات انتقلنا الى مدينه اخرى بضرورة عمله في السنتين الاولتين عشته كاجمل ايام حياتي انها حريه نخرج ننام نسهر لااحد يتدخل فينا ثم جاءت السنتين التاليتين في اذا اشياء كثيره تتبدل لقد اصبح يسهر مع الشله حتى الثانيه ليلا اوالثالثه تقريبا بشكل يومي نادرا ما جلس في البيت علما اني احاول ان ارضيه واذا سألته لم لا تبقى قال غصبا عني وظيفتي اجتماعيه تعرفت على الكثير من الناس المهمه ولا استطيع التأخر اني من حرج منهم طبعا هذا بس عذرا طبعا قلت في نفسي ليش انكد عليه اهم شي ينبسط الشغله سواليف ونكت على الاقل يرفه عن نفسه شويه بعد الدوام لان عنده صباحي ومسائى علما انه ما فكر فيه وانا وحدي في البيت ليس عندي اطفال ولا صديقات واهلي في مدينه اخرى بكل الحب سامحته بدا يسفرني عند اهلي بحجة انه مشغول ولكي انبسط ولكنه كان يسافر مع الشباب خارج الوطن ولم اكن اعرف الا بعد عودتي سواءمنه او من اشخاص ثانيه سامحته وقلت كلهم الشباب يسافرون وعندما اسأله ليش ماتأخدني معاك
قال مسؤليه والشباب قالوا نبغى رفقتك اقلهم لا ما ابغاكم بعدين السفر حلو ليتني كل يوم بديره علما انه خبأجواز السفر عني وسرت اراه متكتما بدل ما كان كتاب مفتوح المهم سارت الايام وانا راضيه كل الرضى لما يفعل سوا كان صح ام خطأواصلا مايأخذ برايي الي يبيه يسويه مع ذلك كان انسان كريم في بيته طيب المعشر مؤدب كما يضهر لي حتى جاء ذلك اليوم كان معزوم عند الشباب حتى الساعه الثانيه ليلا وصل البيت نزل جواله من جيبه والمفاتيح واذا بجرس الباب يرن عنده نزل كان واحد من اصحابه جلسوا يسولفون مطولا

انا لااعرف مديت ايدي على جواله ابغى اشوف رسائل جديده عشان اتسلى وجدت مقاطع فيديو اباحيه بكل الاشكال واكثرها المائله للشذوذ كنت اموت خوفا انصدمت واقفلته بسرعه وكأنه لاشئ لم استطع مواجهته وقلت ربما زملائه الحقيرون ارسلوها له لانه مؤدب ولان يفعلهاجاء واقفل الجهاز بالرقم السري لفتره ثم جئت يوم واخذته كان مفتوح وكان خالي تماما من الرسائل قلت الحمد لله .بعدها لم اعد اهتم بالامر وكل ما اخذت الجوال لم يكن فيه شي حتى قبل يومين فتحته وجدت مقطع لفديو كان ليصيبني بالشلل لولا عناية الله انه صورة زوجي العزيز مع شله من الشباب كانو يتكلمون كلمات جنسيه بحته وكانوا يقومون ببداية حركات عمليه جنسيه من تقبيل وضم علما انهم بملابسهم والمقطع موقف لا ادري ما تكملته صبيت عرقا ارتجفت كثيرا وتألمت اكثر الا اني لم ابكي ايضا سكت

ولاادري الان ماذا افعل اريد ان احل المشكله وان يعود الي زوجي فاني اظن اني اموت لو فقدته وما رايكم في حالة وجود الصوره اذا ما مسحها اواجه بها علما انه سوف يقول لي مزح شباب وفي حالة لم اجده ماذا افعل علما اني لا اريد مواجهته فاني اخجل منه واكره صورته المثاليه مكسوره امامنا وهو الذي يظهر انه افضل رجل بالعالم
وهل ياترى برايكم الصوره ادت الى عمليه جنسيه ام لا ارجوكم ساعدوني اسفه لاني اطلت عليكم لكن اريد ان تتضح الصوره