ايها الازواج .. لا تذروا الرماد على النار بل اطفئوها
تقول الدراسات ان بعض من رجال الشرق يظلمون المرأة العربية ..تلك الفئة من الرجال ازواج انانيون كونهم عند معاشرتهم لزوجاتهم تكون الممارسة من طرف واحد وهو اشباع الزوج والتفريغ وتبقى الزوجة في نظرهم اناء للتفريغ فقط..من هذا اعتبروا تلك الفئة انانية المطلب فهي لاتحترم مشاعر الزوجة وان لها حق فيما هو لة حق فية .. وان الزوجة ليست مجرد اناء او وعاء للتفريغ فية

وقد وجدت ان اغلب النساء اللاتي يعانن من هذة المشكلة كان النتائج انها كرهن الجماع او يشتكن من احتقان الحوض .. او تجدهن يعانن من الاهمال لاناقتهن او من السمنة او من العصبية التي تصل الى القلق والاكتئاب ..واخطر مافي الامر ان تعتبر المرأة ان حقها في المعاشرة مع هالزوج الاناني اصبح عادة وليس مطاب او لذة او استمتاع .... وتبقى الخطورة في ذلك هو ان البعض من النساء قد ينجرفن الى الخيانة كونهن يلقين الاهانة واللامبالاة من الزوج ومن انانيتة يوم ان يشبع نفسة ويتركها مهملة دون احترام وتقدير او عدل .. فالزوج الذي يمارس تلك الطريق البغيضة يبقى انة يذر الرماد على الجمر بعد ان اشعلة ويتركة دون مبالاة او مراعاة لياتي اليوم الذي يحرقة ويحرق سمعتة يوم ان تخونة الزوجة لاقدر الله وليس هذا مبرر للزوج ان تخون فهو عذر اقبح من الاهمال يوم ان تخون زوجها وتدخل في جريمة الزنا لاقدر الله لكن يبقى للزوج ان يدرك هذا ويتقي الله في زوجتة . وللازواج اقول لابد من تثقيف نفسة واللجوء الى المختصين لتدعيمة بالعلاجات والمساعدات التي تساعدة على تصحيح مسارة الخاطئ في الممارسة الزوجية
وانواع هالرجال مثل مايلي : نوع ياتي زوجتة متى مااراد ويوقظها ويمارس وينتهي ويغلق كل شي وينام وكانة فتح تلفزيون وشاهد ونام . نوع اخر تجدة يستعد وتستعد زوجتة ويمارس ويشعل النجار وينتهي وينام ويتركها تتظلى بنارها ,. نوع اخر تجدة يمارس وعندة سرعة القذق وينتهي بسرعة وينام وهم كانة لم يمارس وهذا متهان للزوجة . وهناك انواع وانواع والطرق تختلف ولكنها تلتقي في ان تلك الفيئات من الازواج تنتهي وتنام على الفور والتنور نار متاججة فمن يطفئها .............
لاتعليق