السؤال مباشر وواضح كيف احب زوجي؟

كيف أشعر بمشاعر الشوق والوله والاحتياج أو استثيرها في نفسي؟

الآن مرت 6 سنوات لم أشعر قط بذلك!
ربما نفسيتي افضل من السابق ولكن لا تزال غير منطقية!!

هل يمكن تحقيق ذلك؟ بصراحة أنا متفاااااااااااااااااااااائلة جدا الى درجة الغباء!
مؤمنة تماما ان الانسان إذا أراد شيئا حققه ولكن أدرت ذلك وحاولت ووجدت نتيجة ولكن ضعيفة! لا تساوي الجهد الذي بذلته! فأشعر بأنني كنت غبية في تفاؤلي!
فأتراجع أحيانا وتتحول نفسيتي الى وضع سيء!

ولكن أعود الى التفاؤل لعدة اسباب أولها ان المسألة ليست تفاؤل فقط! يعني فيني فيني أستمر إذا لازم احبه ولو بالغصب!!
الشي الثاني انني أكره السلبية جدا جدا جدا أكرهها مووووووووووت! ما أحب أحد يقعد يتفرج على مشكلته ويبكي!! لازم يطق طق يمين وشمال الين تنفرج!
الشي الثالث ان الواقع أثبت ان كثير من العقد مستحيلة الحل انحلت!!!! وصار المستحيل حقيقة!
فايش معنى مشكلتي بس اللي ماراح تنحل؟!!

لكن ماني عارفة كيف احاول أو أبدأ!

اتمنى ان اجد طريقه لمعالجة هذه المشكلة لأني قرأت بعض الدورات والجلسات العلاجية ولم أجدها تتناسب مع مشكلتي
فهلا شاركتموني؟

وش دعوى؟

كل هالزيارات زما فيه رد!

هي المشكلة الى هذي الدرجة مالها حل!!

بصراحه أهني فيك هذه الروح المتفائله

وأسمحي لي أن أنبه أن كثرة التفائل لا تصل إلي درجة الغباء

وأحب أبين لك أن ما تقومين به هو عين الصواب

وأجعلي تركيزك على الايجابية وأنشغلي بها عن السلبية

وأعلمي أن في بدايت أي تغيير للإجابي تجدين أن المجهود كبيييييييييييييييييير والتغيير بسيط جدا
ولكن مع الاستمرار يبدأ المجهود يقل والتغيير يكبر

عمليه عكسية تماما

وأنا فهمت من كلامك أنه بدأ التغير ولكن بسيط هذا دليل أنك على الطريق الصحيح فأستمري على هذا الاسلوب وبتفائل كبير ونظرة مستقبلية إجابية

وأي سلبية تواجهك في هذا التغيير لا تعتبريه فشل بل هو نتيجه غير مرضيه تتعلمين منها للمستقبل
واجعلي هذه السلبيه مثل الصخره التي أنتصفت طريقك وأنت متجهه إلي التغيير والنجاح فلا ترجعي بل أصعدي هذه الصخره وأعتليها من أجل أن تنظري إلي هدفك بوضوح أكثر ومن ثم أنزلي من هذه الصخره وأستمري في طريقك للتغيير

والله أعلم

عاشق الحور

	اختىالكريمه : اتكاءة حرف شىء طبيعى بان نتفائل وان نتشائم ولكن ليس لدرجة ان نصل الى الغباء فى الفكر او نصل لدرجة الفكر الغير السليم . انتى بحاجه الى فهم نفسيتك وشخصيتك وان تصلى الى درجه عاليه من الافكار القيمة والمفيده لحياتك وكيفة التغلب على بعض الافكار التى قد لا تساعدك فى بناء حياة افضل لكى . وانتى الى نظرتى الى الماضى فستجدى انك فى حالة تقدم ولكنها بطىء جدا وهذا راجع اليكى ويحتاج الى اعادة تحريك لمجريات الامور وهذا لن ياتى بين اليوم وليله ولكنه يحتاج الى العديد العديد من المواقف ومن الافكار التى تعطى لكى دفعه الى الامام لعل موقفك هذا يذكرى بمواقف كثيرة متشابهه تحدث بصفة دوريه ويوميه تساعد فى علاج الحالة النفسيه التى لجئتى اليها . اعتقد لو انك اعطيتى فرصه لنفسة من اجل ان تكونى افضل وان تعطى فرصة افضل لحب زوجك سيكون لها معنى اكثر جمالا . لاتنظرى الى الدنيا بمعيار التشاؤم ولكن انظرى الى الدنيا بمعيار التفاؤل والاهتمام والسعاده . ودائما تذكرى انه مدام فى بكرة يبقى اكيد فى يوم افضل من اليوم الذى نعيشه خالص تحياتى وتقديرى ...

__________________
لا يوجد شىء اسمه صعب ، ولا يوجد شىء اسمه مستحيل ... نحن من نصنع الصعب والمستحيل

اخي عاشق الحور..
لقد كان لكلماتك اثرها الطيب.. ولكن!
يوجد علاقة بين الغباء والتفاؤل! ربما ليس هو التفاؤل ولكن الغبي يتصور احيانا أنه متفاءل حين ينظر الى مرحلة دون أن يدرك العقبات التي ستواجهه! فقد يعيش في حلم بعيد المنال صعب التحقيق!

والواقع يؤكد أحيانا صعوبة الوصول الى مرحلة ما ولابد ممن القناعة بأن الحل سيكون جزئي او اقل من المطلوب!
خصوصا اذا كانت تلك المشكلة تمثل حياة!
شيء يومي! بل يستمر طوال اليوم!
ليس وظيفة تعاني منها صباحا فتتركها بعد الظهيرة او مرحلة أو سنة او حتى عشر سنوات! بل قضية ستستمر معك العمر كله مع تداخلها فيك بشكل صارخ ولحظي!
فالمواجهة ليست بالأمر السهل! استطيع ان ارسم الامل للآخرين واخبرهم بان الصخرة محطة يستطيعون تجاوزها ولكن اذا ما كانت هذه الصخرة عتية فإنه ليس بالضرورة ان استطيع تجاوزها!

اشكرك استاذي احمد شويبر على اطلالتك فيكفيني بها فخرا..
سعدت بكلماتك ولكن الكلام لك وللأخ عاشق الحور..
الحياة ليست بهذه السهولة! قلت:
اعتقد لو انك اعطيتى فرصه لنفسة من اجل ان تكونى افضل وان تعطى فرصة افضل لحب زوجك سيكون لها معنى اكثر جمالا .
ثق انني فتحت عشرات الفرص بل مئات وبذلت الكثير من اجل التقدم ولكن! الطريق لم يكن معبدا!
واذا كانت هناك عشرات الفرص بان تجعل الحياة اكثر جمالا ففي المقابل يوجد مئات الفرص التي تكسب الحياة لون الجمود والابتلاء والكبَد! فأنا زوجة وعلي حقوق ولي مثل وأم وعلي حقوق! فإذا عُدمت بعض هذه الحقوق وحوسبت على واجباتي وتشتت يومي بين حقوق ضائعة وواجبات متراكمة مع وجود نقص طبيعي في اي رجل ومنهم زوجي! وتقصير في امور كثيرة! هل تتوقع حينها ان استطيع ان ارسم صورة الجمال الذي ذكرت والذي أعتبره مثل السراب كلما ركضت نحوه هرب؟!! بل الحقيقة انني اتراجع الى نقظة الصفر وكأنني لم أقم باي شيء وكل السنوات المملة التي مضت تعود كطوق يحاصرني!
عذرا التفاؤل لحظات والتشاؤم ساعات!
قلت:
ودائما تذكرى انه مدام فى بكرة يبقى اكيد فى يوم افضل من اليوم الذى نعيشه!
ربما هذا الكلام صحيح لو كان في غير الحياةالزوجية! فاذا أحسست ان اليوم الذي يمضي يقتص من حياتي الأجمل! وإذا كان الوضع سيتحسن بعد عشرين سنة فما قيمته؟ بصراحة فعليا أنا لا يهمني حينها أن يتحسن بل لو كان سيستمر عشرين سنة قادمة فليبق الى النهاية! فلا فرق حينها!
ليست القضية عواطف جامدةفقط! بل فروق ثقافية وفكرية وبالتالي صراع دائم تُحرم فيه من ممارسة حقوقك وتحطيم بعض الأحلام التي ترسمها فأين أجد لحظة الجمال هذه وان ترى حياتك مثل حبات اللؤلؤ تتناثر أمام عينيك؟
فالاحساس المضني المتعب بالحرمان من اجمل شعور يعيشه الانسان ليس هو ما يعذبني وان كان الالم موجودا! ولكن المعاناة في ان تسير دفة حياتك في طريق انت تكرهه وترفضه ولكن لا تجد مفرا إلا أن تتفاءل!

عموما لست وحيدة في البلاء وليس هو إلا أتفه من التافه إذا قورن بمن عاش محروما من الماء والطعام والشراب او من بيت يحميه من قصف وقتل... او من ابتلي بمرض عضال مزمن او الم قاتل فكيف بمن حرم الرضا بالقضاء والقدر والاسلام واليقين بالجنة والعوض من الرحيم الكريم!
ولذلك بإيماني بالله وبقدرته على خلق شيء من العدم وبالتالي قدرته على خلق حب لا ارى له جذورا صالحة.. كتبت هذا كعمل او بحث عن العمل بالاسباب اتي تحقق هذا الحلم ........................البعيد!
مع شكري لكم على التفاعل والاستجابة

حبيبتي...المشكله هي فينا نحن اذا صعبناها راح تصعب علينا واذا سهلناها تررراها مافي اسهل منها وتكون مثل جريان الماء


اسئلي نفسك هالاسئله التاليه


اذا غاب عنك فتره طويله على غير عادته افلا تقلقين عليه وتتهوسين؟؟؟


اذا نظر للمذيعه الفلانيه وتحدث عن جمالها افلا تغارين؟؟؟


اذا اتى من شغله افلا تتحمسين لطرطقة مفاتيحه وهو يفتح الباب؟؟


اذا نام بلا غذاء وانتم متخاصمان مثلا او حتى في الايام العاديه الا يكسر بخاطرك وي}لمك قلبك عليه؟؟؟



كل هذه الانفعلات اذا اجبتي عليها بنعم فانت عاشقة مغرمه بزوجك

لكن يبدو ان زوجك مثل كل الازواج لايظهر حبه العلني بك ربما ويغدق عليك بالكلمات المعسوله التي تغذي روحك قبل

قلبك...

اعلمي يا اخيتي ان امثاله كثر والحب سبحاااان الله ياتي من خلال العشره ست سنوات كفيله لان تلزمي نفسك على اقناعها على ايجابيات زوجك ولا يخلووو انسان من ايجابيات....


اما ان كان حنون وودود معك ولم تقدري على حبه حتى الان حب جنوني فاحبيه واكرميه لنبل اخلاقه وطيبته معك

صدقيني العمر يجري ونحن نجري وراء احلامنا التي ربما لو نتناساها قليلا لاصبحنا سعداء فنحن الذين نصنع السعاده


ودمتي بالف خيررر
بهجه

أخت إتكاءة حرف..


هاذا فعلا ما أخافه من الزواج.. أن أدخل بيت الزوجية ويغلق علي الباب دون التفكير في خط رجعة.. وسبحان الله قد يحصل الإتفاق والتفاهم.. أو العكس.


سؤالك هو هل بالإمكان تغيير شخص من حال إلى حال.. تطبعيه على طباعك ؟

أعطيك مثال واقعي يشبه قضيتك.. تزوجت صديقتي بعد انتهاء الجامعة من شاب تخرج بعدها وبعد جهد جهيد وهو أكبر منها بسنتين.. هي فتاة طموحة جدا.. هي من عائلة معروفة وهو كذلك وكانت كلما تقدم لها خاطب تركز على لقبه.. المهم ابتعثوا منحة للخارج درست الماجستير وهو ماطل واخذ بعض الكورسات.. وعانت كثيرا ليس معاناة ضرب أو سب.. لكن طرقة تفكره تختلف عنها ورؤيته للأمور.. والآن عندما تشتكي.. أرد عليها يافلانه انت كنت تعرفين أنه ليس طموح وأن عكسه وتزوجتيه حتى تقولي زوجي من بيت فلان.. والآن ردات فعله طبيعية.. أنت أستاذة جامعية وهو يادوب بكلريوس ويمارس التجارة,, وتحاول جاهدة تغييره وملا حقته كأنها أمه أفعل كذا لا تفعل كذا وووو فقلت لها يا أختي قبل كل شيء دعيه يشعر أنك تتقبليه كما هو ومع الأيام كل اسبوع اجلسوا مع بعض وتحاوروا بهدوء وتفاهم دون انفعال وانت َ وانتِ لا تفهميني ومن هذا الكلام..


بمعنى أنت لست كما أنت من قبل 6 سنوات نظرتك للأمور تتغير اللذي كان يعجبك بالأمس لا يعجبك اليوم.. كيف حصل النصيب ؟ وكيف أعجبتي به ورضيتي به زوجا تعيشين معه العمر كله ؟ أخبرينا.


نصيحتي لا تتعبي نفسك كثيرا في التفكير استطعتي انت تتقبليه قليلا.. كيف حصل ذلك ؟ لو تطمن حبه في قلبك ماذا بقي من حياتك ؟ سوف تشعرين بالملل والروتين.. الآن أنتي تتحدين نفسك تشغلين نفسك باكتشاف طرق لمحبة زوجك.. تكتشفين نفسك أيضا.. الإنسان يتغير وتتفتح عيناه على أمور وزوايا كانت لا تخطر على باله في دنياه.. كل يوم أقول ماذا بعد خلاص فهمت الدنيا و عجزت لكني سرعان ما أكتشف عن نفسي و من حولي مشاعر ومواقف وأحداث جديدة تزيدني وعي ومعرفة وتصقل شخصيتي أكثر وأتطور.. لذلك.. استمتعي بحياتك وانتظري كل جديد كل يوم.. لعل زوجك يمر به موقف يفتح عينه ويفهمك أكثر ويتقرب لك أكثر دعي كل شيء يسير بعفوية وطبيعية ارضي بالتغيير البطيء لتترسخ الصفات الجيدة في زوجك أفضل من التغيير المفاجيء..

الناس يختلفون في طبائعهم.. أنت طبعك حامي ومتحمس ولا يستسلم.. وزوجك مثلا هاديء وباله طويل ويومه بسنه.. لازم يكون الزوج عكس زوجته حتى يحصل التوازن.. انت يهبطك شوي وانت تحمسيه شوي.. واحد يتعلم من الثاني.. والأول يكمل الثاني.. تعلمي منه قد يكون هو ايضا غير راضي عن بعض صفاتك.. تغيري له ليتغير لك..


أعانك الله.. ووفقك لما يحبه ويرضاه,,

__________________

من وثق بالله أغناه

ومن توكل على الله كفاه

[CENTER]______________________________

كرروا معي يا بنات


أنا لؤلؤة.. داخل محارة.. في بحر عميق.. لن يكتشفها !!..

إلا غواص ماهر

[CENTER]قال علي بن أبي طالب للأشعث بن قيس:

إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور[/CENTER]

[/CENTER]

أختي بهجة الروح..
أشكرك على تفاعلك..
بس صدقيني أسألتك زادتني هما!
لأنك ما راح تصدقي وربما تحتقريني وتعتبريني بلا قلب او عاطفة فقد سمعت من زميلاتك الكثير الجارح.. !!
اجابات الأسئلة كلها سلبية! هل تصدقين؟
انا لا احتقره ولا اهمل حقوقه واتظاهر أني أهتم به ووو الخ لدرجة انه هو ما يعرف هذه الحقيقة تماما...
بس ما راح اكذب عليك لو قلت لك أن لو كانت أسئلتك هي تقييم لمشاعري لكانت أسوأ مما تتصورين!
لقد مرت علي لحظات كانت قرقعة المفاتيح هي اشد علي من وقع القنابل! اذا سمعت احسست بما يشبه الدوار لأنني سأبدأ مرحلة من التمثيل والابتسام المصطنع وووو الخ!! تأخره يمثل أمل بعدم عودته مطلقا! هل تتخيلين!
أرجوك ان لا تعتبري هذا قسوة او لا مبالاة فأنا والحمد لله لم أظهر له ذلك لكنها مشاعر مكبوتة تتفاقم مع الزمن! وأرجو أن يكون تفسيرك لكلامي يحمل نوعا من تقدير المعاناة!!
مسألة انه أكل ام لا ذهب ...عاد........ الخ صدقيني أنني أسعى في أن لا أهملها خشية التفريط بدوري كزوجة ولا شي أو دافع غير ذلك!!
وإلا فإن اي من السئلة لو كانت اجاباتها ايجابية لاعتبرت ذلك عشقا! لكن الحمد لله على كل حال!
لكن كلمتك الطيبة هي فعلا ذات الأثر
وهي عبارتك:
صدقيني العمر يجري ونحن نجري وراء احلامنا التي ربما لو نتناساها قليلا لاصبحنا سعداء فنحن الذين نصنع السعاده
فهي فعلا عميقة ونحن نضيع من عمرنا ما نبحث فيه عن سعادة ليست سوى سراب..

اختي Miss Hawaii
كلماتك رائعة وأعجبتني ولذلك سأرد عليك لاحقا..