السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني اخواتي اعضاء المنتدى اسعد الله ايامكم ولياليكم بالمسرات..
اخواني انا انسان ولله الحمد والمنة اني ملتزم بدين الله عزوجل ولازلت طالباجامعيا
في الصيف الماضي عقدت االزواج..(ملكة)والحمد لله الامور على مايرام
اكلم زوجتي دوما وهي ولله الحمد تسمع كلامي دائما
مشكلتي اني عرفت من كلامها ان تعمل العادة السرية وذلك من نبرات صوتها
وقد صارحتها وقالت نعم وجلست اتكلم معها في حل للمشكلة فنهالت بالبكاء
ماهو التصرف السليم هنا وكيف يمكن ان اعالج الموضوع؟
اخوكم ابو خلاد

بارك الله فيكم ايهاالقراءاريد حلا للموضوع فانا لست قادرا على الصبر..
وزوجتي مازالت تبكي
ماهي ارشاداتكم ونصائحكم
ارجوكم لاتتركوني وحيدا

والله ودي اساعدك..

بس ما شاااء الله عندنا خبرااء في هالمجال..وانا مو منهم..




وان شااء الله الاخوان والاخوات يقدروون يفيدونك بشي..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اختي الكريمة توقيعك مخالف يرجى الاسراع في تغييره وشكرا / البتول

كتب الله لك عظيم الاجر اختي المتعذبة واسال الله ان يوفقك في الدنيا والاخرة يارب

أخي ابو خلاد فعلا هذه مشكلة ، وحلها ليس بصعب ان شاء الله، لكن بشرط أن تكون هي راغبة في حلها،وما دمتما في فترة الملكة فقط حيث لم تجتمعا تحت عش واحد الى الأن فعليك عند محادثتها ان لا تتحدث معها حول الأمور الجنسية كي لا تزيد من رغبتها ثم تذكرها بالله وتخوفها منه، وتذكرها بأن تعلم أن ما تبتغيه ستجده حلالا بعد الزواج.ثم عليك أخي بالمسارعة في الزفاف لتكون قريبا منها تحت سقف واحد، وهنا يسهل عليك حل تلك المشكلة بممارسة الحق الشرعي بينكما لأشباع رغباتها الجنسية وهنا تنتهي المشكلة بفضل الله .

الشقة اسال الله ان يمن عليك بدخول الفردوس الاعلى من الجنة يارب
اخي او اختي
الزفاف سيكون في الصيف القادم
لاادري هل هناك حلول اخرى

التوبه والجلسات النفسية واشغالها باشياء مفيدة وتتبع الخطوات الصحيحه لللمعاشرة الممتعه
ورد على

اخي امير الوجدان بارك الله بك..
كيف هذه الجلسات النفسية ماذا اعمل وكيف اتصرف؟

لا اعلم عن علاج للعادة السرية للزوجة افضل من زوجها
انت علاجها فعالجها
وهي مالجأت للعادة السرية الا لافتقادها لما يغنيها عنها
وهي زوجتك وانت ملكت عليها
يعني مافي شيء يمنع ان تغنيها عن العادة السرية

والسلام ختام

أخي ابو خلاد شوف لحيتي فوق موضوعي فأنا اخ لك في الله.

اذا صعبت المسارعة في حفل الزفاف فليس هناك من بد في أن تزيد من الجرعات الايمانية لديها من خلال التذكير بالله بأسلوب محبب لها ومقبول بحيث لا تجعلها تسأم من الحديث حول هذه الموضوعات، وقد تهديها أشرطةكاسيت أو سيديات دينية تختارها انت بعناية.
وأثناء الحديث الهاتفي تتحدث معها في أحيان قليلة عن أضرار العادة السرية على الصحة وعلى البدن وعلى المرأة خصوصا،وتضيف الى ذلك الحديث عن عدم رضى الله عن مثل هذا، وعدم رضاك عما يغضب الله.

بقي أن تشغلها بما يلهيها عن تلك العادة كأن تعرف منها الأشياء التي تحبها وتحب فعلها وتطلب منها ان تفعلها لتراها انت .