![]() |
![]() |
|
دع الماضي فالماضي لن يعود وعش يومك فاليوم انت موجود وخطط للمستقبل الذي لا يعلمه سوى المعبود | ||
![]() |
![]() |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهي نور
جزيتم خيرا ومنكم نستفيد
اضافة بسيطة أولاً: المفاهيم الخاطئة المعوّقة لعملية الحوار بين الزوجين والمسببة لانقطاع الحوار أو لسوء ممارسته : أ- مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوج: -يفترض الزوج أن الزوجة تتصرف كما يتصرف هو من حيث أسلوب التفكير والمحادثة. -الاستهانة بشكوى الزوجة واعتبارها من أساليب الزوجة النكدية. -التعامل معها بلغة العقل وإغفال الجانب العاطفي وذلك مقياسًا لطبيعة الرجل وأسلوب حياته. -الاستخفاف باقتراحات الزوجة لحل المشاكل المطروحة نظرا لعدم الثقة بقدرتها على إيجاد الحلول المناسبة. -أن الزوج قد وفّى بكل مطالب الزوجة وأدى واجباته المالية من حيث السعي والعمل والإنفاق وهكذا يكون قد أدى دوره. -أن الزوجة بطبعها كثيرة الثرثرة فمن الأفضل عدم اعطائها الفرصة للتحدث والعمل على إيقافها عند اللزوم. -على الزوجة فقط أن تبادر لتحادث زوجها وتؤمن له الراحة النفسية. -لا يوجد وقت كافي للتحادث مع الزوجة نظرا لضغط الأعمال وضيق الأوقات وهي ستتفهّم ذلك. ب- مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوجة: -أن تقارن الزوجة تصرفات زوجها بتصرفاتها. -تتوقع من الزوج أن يقوم بما ترغب في أن يقوم به، لأنه يفكر بالأسلوب نفسه. -تعتمد أسلوب الاستفزاز لكي تخرجه من صمته وتدفعه للحوار. -تتوقع أن يبادرها في الحوار وأن يعبر لها عن مشاعره الرومانسية في كل حديث وساعة. -أن تعاند الزوجة آراء زوجها لاعتقادها أن الرجل لا يأتي إلا بهذه الطريقة. -أن الزوج عندما يصمت إنما يعبر عن غضبه عليها وعن فتور الحب بينهما. إن الحديث عن المفاهيم الخاطئة لدى الأزواج ينقلنا لشرح ما يعنيه الحوار لكل من الزوجين، وهل يختلف معنى الحوار والحاجة إليه عند كل منهما وما هي الفروقات النفسية والفكرية في طريقة استخدام الحوار ؟ يتبع,,,,,, |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|