الإعتراف بالخطأ ومن ثم بحث سبل تصحيحه نعمة عظيمة.
كما أن عدم الإعتراف به نوع من الكبر والغرور.
ولو لاحظنا أصناف الناس من حولنا ، نجد أن أكثر النماذج الناجحة لههم شركاء في النجاح..
كيف؟
تجده ناصحا منصوحا، متواضعا ، إجتماعيا، يحب تقويم خطأه واستشارة الناس في اتخاذ بعض قراراته.
ذلك المتواضع لا نشك في أن الله سيرفع قدره ، كما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم ( من تواضع لله رفعه )
رفعه في حياته الدنيا وفي الآخرة.
وكما قيل : اثنان لا يتعلمان أبدا .. المتكبر والمستحي.
بارك الله فيك سيسبان ووفقنا ووفقك لكل خير.
__________________
رب اغفرلي ولوالدي
سبحان الله بحمده
سبحان الله العظيم
عزيزي القارئ : إن كل ما أكتبه ليس لي فيه أدنى فضل .. بل الفضل لله
ثم لوالدي وأناس قد قرأت لهم أو تحدثت إليهم .. من أجل هذا ليس لك أن
تستأذنني في نقل ماتراه مناسبا وصالحا للنقل إلى أي منتدى وأي مكان
ومن غير أن تشير حتى إلى إسمي .. لكنني أتبرأ إلى الله إن كان فيما نقلت
أي زلل مني لم أدركه والله يغفر لنا ولك.