بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها فان الإحساس نعمة وما دمنا نشعر ونحس فنستطيع آن ندرك ونحكم على الأمور من حولنا فأسمع عن زوجات يقتلون أنفسهم صمتاً ويدفنون مشاعرهم خجلاً ويحــترقون آلاماً ويبكون حسـرة على أنفسهم من مـــــــــــــــــــــــاذا!!؟؟؟ البعض منهم من الحرمان من اللذة الجنسية و الرغبـــــة الجسدية المدفونة وعدم الاستمتاع بالمرة والبعض من القسوة في المعاشرة والعنف في الجماع والعذاب في المضاجعة والأوضاع الخاطئة، فا إلى متى الصمت..؟؟ وبهذا الطريقة تظلم المرأة نفسها !! مِن مَن ؟ من أقرب الناس إليها أيتها الزوجة الفاضلة/ خاطبي زوجك حدثي ناقشي تكلمي دافعي عن مشاعرك ، أحاسيسك رغبتك ألست إنسان مثله يشعر ويحس ويثور ويتفاعل؟ سيدتي / لا تسمحي للشيطان أن يجد سبيل اليكي حتى لا يجعلك تشعرين بالنفور من زوجك ومن ثم تتحول إلى كراهية وتصبحي فريسة سهلة للشيطان يتلاعب بغرائزك وزوجك جوارك أنتي في واد وهو في واد آخر لايدري ما يجري بداخلك من بركان ثائر لا يجد من يخمده أو من قسوة موجعة لا تجد من يوقفه ما العمل وما السبيل،؟؟ فا في حالة الزوج السريع أو الضعيف نوعآ ما والانتهاء قبل الزوجة ،وهذا يعود لعدم وجود الخبرة الجنسية الكافية لبعض الأزواج، فعليها استخدام ذكائها بكل دهاء لا صلاح زوجها فحاولي بقدر المستطاع الابتعاد عن إثارته واذهبي به لأماكن إثارتك أنتي،، ولكن ان انتهى قبلك لا تتركيه ،وبعد أن تعطيه جرعة مدح ,أخبريه انكي ما زلتي ظمآنة أخبريه بأي وسيله تحلو لكي ، ليفهم حقيقة الأمر مما تعانيه ولكن مع كل الحرص و كل الحذر حتى لا يشعر أنها انتقاص لرجولته. ومن ناحية الضعف فأن كنتِِ تعدي الأكلات المغذية والمنشطة ولا تأتي بنتيجة طيبة ، وهو لا يبالي فما عليكِ إلا أن تخبريه بمشكلتك عن طريق غير مباشر كأنكِ سامعتيها من إحدى صديقاتك أو قرأتيها في جريدة أو مجلة وانتظري ليعطيك الحل، ولو هناك تفاهم بين الزوج والزوجة،وتحكم الرجل بإرادته وقت الجماع وعندما يصل للنقطة(ما قبل الإنزال) ويتوقف عن الإيلاج وعن الحركة هو وهي في نفس الوقت ودون انقباض وانبساط للرحم منها، وهى ثواني معدودات ، ليعود من جديد وتتضاعف المدة ..وهكذا ودن الحاجة للأدوية المنشطة أو المطولة للعملية الجنسية، وليس من العيب أو ما يخالف للشرع في تناولها ولكن العيب أن تصبح الزوجة كالدمية لا تتحرك ولا تتفاعل مع زوجها،، الحالة الثانية العنف والقسوة وبالرغم من بعض النساء يفضلون ذلك ، ألا هناك من تكرهه ذلك ، للأسف كذلك الزوج السمين جدا الذي كان يجامع زوجته ويفترشها تحته ، وكادت أن تختنق منه والسبب انه لا يدري أن الارتكاز يكون على ركبتيه وليس على المسكينة زوجته ولولا انه قام عنها في الوقت المناسب لجأت فرق الإنقاذ لينتشلوها من تحت الأنقاض ![]() وذلك الشاب حديث عهد زواج الذي بدا بأخذ الحبة الزرقاء وما أدراكم ما الحبة،هي للشباب أذى له ولها وخاصا إن كان فادرآ ولا يحتاج لها ولكنه يأخذها كنوع من الفخر والجبروت وكم من نساء طلبن الطلاق بسب تلك الحبة لافتراء الأزواج عليهم فهم لا يكلوا ولا يملوا جنسيآ ساعات وساعات إيلاج واحتكاك إلى أن يصبها الأمــــــراض التناسلية، سيدتي الفاضلة / وأخيراً الساكت عن الحق شيطان أخرس ، فهذا من حقك فيجب أن تعبري فأنكي بالغرفة وفي مخدع الزوجية ولا يوجد غيركما أنتي وهو، اختاري الوقت المناسب ، والكلمات المناسبة،ولا تترددي وادعي الله بنية خالصة أن يصلح لكي زوجك فأن الله على كل شئ قدير، فالرحمة بهن أيها الرجال ،، من رجل الى كل أمرآة (( نقطة المطر تحفر في الصخر، لا بالعنف ..ولكن بالتكرار)) |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahd 656
الاخت الفاضلة القلب و مايريد
السلام عليكم موضوع رائع وطرح راقي جداً ونصائح في محلها اتمنى من كل امراة " خجوله ان تقرائه " جزاك الله خير |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلب ومايريد
السيد الفاضل/fahd 656
لو أعربت الجملة (القلب وما يريد) ستجدها مذكر ولو دققت جيدآ في السطر الأخير لعرفت بأن شخصية القلب وما يريد مذكر سالم وأهلا بك |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahd 656
اخي الكريم
اعذر جهلي وتاكد من حسن نيتي اخيراً اخوك ضعيف جداً في الاعراب تقبل اسفي |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|