![]() |
اقتباس:
نعم هي غير لائقة ومبالغ فيها لا ..هي مبالغة وما أشوفها تندرج تحت حلاوة اللسان عموما هو انتشر في الآونة الأخيرة وبعض العبارات احسها بزيااااادة أهل بلاد الشام مثلا لسانهم حلو تقبرني ياألبي ياروحي:17: يمكن اخذناها منهم:11: وبخصوص الأخت احلاهم وأتحداكم مو شرط يكون الكلام في السياق بعضهن تجي وتقول مني والطريق: كيفك ياقلبي اسمعي ياعيوني مع السلامة ياحياتي قال حياتها قال:23: كنت استغرب من زي كدا والحين صارت عادي ونتعلم نقولها:d:d ملاحظتك حلوة ودقيقة..ماشا الله عليك |
اقتباس:
بعد التأمل في كلام الكثير من الأخوات وجدت أن ( الغزليات ) بين النساء تنقسم إلى قسمين : أ- قسم أقرب ما يكون للعفوية ، ويكون مرده لعاطفة النساء ، والغرائز الأنثوية ، وأن مثل هذا الكلام الناعم يتفق مع طبيعة الأنثى ، ويكون ممرا للقلوب ، ولبيان المنزلة ، وفي سياق معين ، وأن ( تصخر الرجل ) ساهم في انتشار هذه الظاهرة ، وخرجنا من ذلك كله أن هذه الألفاظ متداولة وطبيعية باتفاق أكثر 90 % من الأخوات ، وأن مثل هذه الألفاظ لا تنتشر بين الرجال لخشونتهم ولتناقضها مع ما جبلوا عليه .. والحقيقة أنني اقتنعت بكثير مما ذكره الأخوات ، فليس لدي ما أدحض به هذه الحجج القوية ، وتذكرت هنا قول الله تعالى : ( وليس الذكر كالأنثى ) ، ومن ثم اتضح لي بطلان قياس مجتمع الرجال على مجتمع الإناث .. فيبدو أخي الكريم أن قياساتنا خاطئة منذ البداية :d ، وأنه يجب علينا ألا نرفض هذه الظاهرة بجميع أشكالها ، ونلجأ في ذلك للعرف الاجتماعي ، و من المعلوم أن ( العرف ) هو ما تعارف الناس على حسنه .. فإن اصطلح المجتمع على حسن هذه الظاهرة فليست لدي أدنى مشكلة على الإطلاق .. وأنا من الأساس لم أطرح الموضوع إلا لمعرفة الحسن من القبيح ، وبما أن المجتمع يقبل فأنا لا أمانع .. فنخرج إلى أن ( حبيبتي ) وأخواتها لا بأس بها إن قبلت في سياقات معينة ، وحافظت على شكلها التلقائي العفوي .. وبعد أن اتضح لي أن الأمر طبيعي اطمئننت له ، فالطبيعي لا مشكلة فيه ، إنما المشكلة مع الشاذ وغير الطبيعي .. وهو القسم الثاني : ب- وهو الذي فيه تكلف ، وخروج عن النص ، ومعظمه لا ينبغي أن يسمع إلا من الزوج ، فهنا الخلاف مع الأخوات فيه ، وجعلت منه كلمات مثل : ( دلوعتي الصغيرة ، وأحبك لآخر يوم في حياتي ) ، أو ( وحشتيني ) منفردة في آخر الليل ، فهذه الحقيقة التي لا أطمئن لها أبدا ، لكن الذي يجعلني لا أقطع بريبتها هو كلام زوجتي وبعض الأخوات هنا من أن هذا الأمر شائع ، وهو موضة بين النساء .. صدقني أخي الكريم لو اتفقت النساء على طبيعة هذا الأمر لكنا ضبينا أغراضنا وقلنا انتهى الموضوع على خير ، ولا مشكلة فيه من الأساس طالما أن الأمر ( طبيعي ) !! لكن كثير من الأخوات لا يرين ذلك ، حتى الأخت كرستالة التي أبدت ارتياحها للظاهرة وقفت عند الرسالة وقالت هذه ثقيلة !! الآن يأتي دوري أنا الزوج المسكين ، كيف أعرف أن هذه الفتاة ذات غرض سليم ؟!! لأنها ربما تكون كذلك بدليل أن عددا لا بأس به من الأخوات قالت أن الأمر عادي جدا .. وصنف آخر من النساء رفض الأمر ... فالحيرة الآن في القسم الثاني .. لكن بالنسبة للقسم الأول فأعتقد يا أخي الحبيب أنه علينا أن نغير نظرتنا للأمر .. وأن نتخلى عن فكرة القياس ، وإعمال العرف الاجتماعي في ذلك أمر مهم .. فالعرف في بعض الأحيان تكون له كلمة الفصل في استحسان أمر أو استقباحه .. واكبر دليل على ذلك هو الدخول على الزوجة فترة الملكة ، فإن هذا الأمر كارثة في نظر العرف مع أنه حلال شرعا !! ولذلك طالما أن العرف يقبل الظاهرة ويكاد يتفق على قسمها الأول فلا داعي أن نسوي من الحبة قبة فلا توجد مشكلة أصلا :d يمكن إني خذلتك في هذا الرد ، وأنا اللي كنت مخاويك من بداية الموضوع :23: |
اقتباس:
أنا الان أوافقك على كل ما طرحته هنا .. وبالنسبة للقسم الثاني مثل ما تفضلت ( أحبك لأخر يوم في حياتي) فإنه يوجد احتمالين لها: الأول- ان لايكون لها اي مناسبة فتكون مرفوضة.. الثاني- قد تكون المرسلة واجهت ظروف قاهرة.. أو تكون في موقف لا تحسد عليه ولم يدعمها أحد سوا زوجتك اللتي وقفت معها موقف لايمكن ان تنساه فعبرت عن امتنانها وشكرها لزوجتك بهذه الرساله فهنا تكون العبارة مقبوووووووووولة.. لأنها ارادت توصيل شكرها العميق لزوجتك.. هذا مجرد مثال.. أوضح لك متى نقبل القسم الثاني ومتى نرفضه.. وبالنسبة لرسالة وحشتيني قد تكون جميع صديقاتها أو قريباتها مجتمعين ولم تتمكن هي من الحظور فأرادت المرسلة ان تبين لها انه تم فقدانها في الإجتماع.. وأيضا الرساله هذي غير مقبولة إذا كانت >>>>>> من الباب للطاقة:25: |
:21: اقتباس:
و إستشهادك بأقوال الأخوات الفاضلات و للحظة إعتقدت أني و أنت نختلف في الفروع فإذا بك تقر بإختلافنا في الأصول فبذلك تجعلنا فرقتين إحدانا مخالفة لمذهب ( آل الزحف سلمي لي عليهم ) و أرد عليك مستشهداً بقول الأمام دلع و كلي ولع سلم لي عليه في كتابه ( القول اللطيف بين القوي و المخيف ) فقد قسم الأمام القول لثلاثة أنواع و بين كل نوع و المحاذير عليه فقال :- 1 - حبيبتي - قلبي - عيوني ( و ما يندرج تحتها من أعضاء الجسم اللطيفه و لا يتعلق بالارواح ) فلا محاذير عليه عقلاً ( وذلك إذا فهمت طبيعة المرأة و إبقي قابلني إذا فهمتها ) و عرفاً و قياساً ( فهو مباح يصل للمستحب أحياناً و لا يكثر منه )http://smiles.r6r6r.com/smiles/7/038.gif 2- قسمها قسمين أ- خوختي - فراولتي - مشمشتي ( و كل الفواكه الإستوائية ) ب- قطوتي - بستي - هرتي ( كل المسميات للقطه وبعض الحيوانات المحببه ) فهنا يجب وضع محاذير بأن يتنبه لتعابير الجسد و حركة اليدين و التقرب ( فهو مباح مع الكراهه ) http://smiles.r6r6r.com/smiles/7/038.gif 3- دلوعتي - وحشتيني في رساله في منتصف الليل - أحبك لآخر يوم في حياتي ( و كل الكلام الذي يدغدغ المشاعر و لا يكون إلا بين الزوجين و تنفر منه نفوس الرجال و أغلب النساء ) فهو حرام منهي عنه و يقام الحد على من تقوله بان ترسل لها رساله نصيه يكتب فيها ( يا بنت إختشي ما يصحش ) و في بعض الاقوال ( عيب الحركات هذي ومال أمها داعي ) http://smiles.r6r6r.com/smiles/7/038.gif فأرجو منك أخي شاطيء المحبه ان تعود لمذهب ( آل الزحف سلم لي عليهم ) ففيه النجاة من فتن الحياة هذا و صلى الله على محمد و آل محمد و عجل الله فرجه الشريف تصبح على خير أبحاول أعد خرفان لحد ما أنام ( و إنبسط سعودنا أيقونة الإبتسامه و لبسناها شماغ http://smiles.r6r6r.com/smiles/7/038.gif) http://albailassan.com/smilies/image...ata-2/a020.gif ( سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ) |
اقتباس:
مع الكراهة؟ ;) الله يسعدك يا أخي الفاضل .. اسمح لي أن أذكر لك حادثة اختبرتها عندما كنت أبلغ من العمر سبعة عشر عاماً .. حيث كنت حينها ألعب ملاعيبي في الصلاة .. فأصلي تارة وأتكاسل تارة وأتثاقل تارةً وأطنش تارة .. أسأل الله العفو. حينها التحقت بالجامعة وسكنت في سكن الطالبات كون الجامعة تقع في مدينة غير مدينتي .. وشاء الله أن أكون في مبنى فيه الكثير من الملتزمات دينياً .. وكانت هناك طالبة حريصة على إيقاظ البنات لصلاة الفجر .. فكانت تأتي لغرفتي وتفتح الباب بهدوء وتداعبني (وهي واقفة عند الباب): يالله يا بطة .. يالله يا حلوة .. يالله يا عسل قومي صلي. ومنذ تلك الأيام وأنا محافظة على صلاتي ولا أضيع فرضاً ولله الحمد .. والفضل لله ثم لتلك التي كنتُ أنا بطتها وحلوتها وعسولتها ;) بالمناسبة .. حلوة وعسل داخلة في الكراهة أم تندرج تحت المنهي عنه؟ ;) |
أخي الفاضل
حينما تتحدث المرأة مع أختها المرأة على النحو الذي أوردته فإنها تكون متأثرة بأمور : الأول : المبالغة فمعروف أن المرأة بطبيعتها تستخدم أسلوب المبالغة في الكلام والتعبير و أكبر دليل على ذلك هو قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ... لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً قالت : ما رأيت منك خيراً قط ) متفق عليه الأمر الثاني : سهولة بذل المرأة لمشاعرها فمن طبيعة المرأة إن دخلت على امرأة تبكي بكت معها دون أن يكون لها أدنى صلة بسبب بكائها ! و إن دخلت على أخرى تضحك ضحكت معها ... وهكذا الأمر الثالث : بيئة الإنسان التي يعيش فيها كلما كانت البيئة قاسية مثل أن تكون صحراوية أو جبلية كانت مفرداته قاسية و كلما كانت البيئة أكثر رفاهية وأكثر ترفاً كلما كانت مفرداته ناعمة و رقيقة ! و دليلي على ما أقول أقتبسه لك من حياة الشاعر : علي بن الجهم ( بالتأكيد تعرفه ) ! اقتباس:
لذلك تجد كل عضوة من أخواتنا هنا تحكم على درجة لياقة تعبير أو عدم لياقته لما تقيسه هي .. وما تعيشه في بيئتها . أتمنى أن أكون قد أفدتك بشيء حول استفسارك |
أولاً : الله يعين زوجتك عليك ,, صدق إنها صبوووووورة ..
ثانياً : صديقات زوجتك يبغالهم تحذييييييييييييير وتنبيه إن جوالك صديقتهم اللي هي " زوجتك " مراااقب .. لأني لو أنا أعرف إن صديقتي زوجها يشوف المسجات حقتها كان ما أرسلت لها يتاتاً حتى لو كلام عادي .. وأعتبر هذا فضول وتدخل بين الصديقات بإسم الحذر " زوجها وخائف عليها " غير منطقي ..! وما لك حق تشوف رسالتي حتى لو كانت لزوجتك لأنك بالنسبة لي رجل غريب ..! ثالثاً : أعتقد مسألة الكلام ماينفع رد بسيط لاااازم لكم دورة أو دبلوم لتوضيح عناااصر كثيرة تتعلق بالنساء إبتداءً من التركيب الفسيولوجي للمرأة وإنتهاءً بالمفردات اللغوية النسائية .. رابعاً : مسالة الشواذ وخاصة بين النساء اللي إستحوذت على تفكير الكثييير , مسألة حدودها الأفلام الغربية والمقاطع , والإعلام اليهودي اللي يحاول يصورها بشكل " ظاهرة " وهي لاتتجاوز 1% من المجتمعات الإسلامية ... خامساً : أنا معلمة ومع إحتكاكِ بالطالبات المراهقات و طالبات الجامعة أجزم بان العلاقات برررررررررئية جداً جداً وعملت دراسة على ذلك وتجارب وجمعت عدد كبيير من الطالبات المتحابات كما يسميها البعض ,, مع بعض وجلستهم جنب بعض وقلت لهم اي وحدة تحب وحدة تعطيني خبر وأنا أجلسها جنبها لو كانت بصف آخر أحطها عندها .. والله العظيم ما كان الموضوع يتجاوز الأسرار الطفولية اللي يقولوها لبعض وتشابك الأيادي وإلإعجاب بقصة الشعر وطريقة اللبس وبسسسس ..... " وبالعكس كانت طريقة فعالة جداً لتهدئة المتمردات من المراهقات و يسود على الصف الهدووء التام .... يعني المسألة نفسية بحتة .... |
يمكن أن نصنف العلاقات بين البنات إلى
1 _ علاقة صداقة ( محبة ) 2 _ علاقة إعجاب ( تعلق ) 3 _ علاقة محرمة ( شذوذ ) |
سبحااااااااااااااااااااااااااااااان الله
المعروف بعادتنا وتقاليدنا أن الكلام هذا يبلها مليوووووووون خط ومحذرين منه كل الحذر :30: لكن مجتمعاتنا نحن النساء لا تكاد تخلو من هذه العبارات { وحشتيني / مشتاقه لك / عيوني / قلبي / حياتي / فديتك } وكلمة وحشتيني في الليل يمكن لها أي سبب مثل ماذكرت إحدى الأخوات وعني كامرأة من أفــــــــراد هذا المجتمع الجاااااااف قبل زواجي وجدت معاناه كبيرةمن هذه الألفاظ وكأنها منبوذة من مجتمعنا ..... أن قلت لصديقتي ياحبيتي أو عيوني نظر لي جميع من في المنزل كأني فعلت جريمة :11: وأصبحت أستحي من هالكلمات جداٌ ,,..وبعد زواجي ..أن دللت صديقتي إستغرب من فعلي زوجي ... يعني لا الأهل ولا الزوج !!والله جنتونا وش تبون ندلع صاحباتنا يعني أناديها بأم الشباب ولا يابنت أو هي أو ياولد أو يارجال ونصير جافين مثلكم ياالرجااااااااااال تجربتي بعد الزواج : أصبحت معقدة ولا أستطيع أن أعبر لزوجي عن مشاعري وأستحي من أن أقول له ياروحي وياقلبي :o لي ثلاثة سنوات معاه وبيننا طفل والله ياجماعة لما أقولها لزوجي أشعر أني منحرجه مره وأتمنى الأرض تنشق وتبلعني لكن ماأدري متى أتعود وأسمع زوجي الكلام الحلو .... الظاهر لما أدخل قبري !!!!!!!!!!!!! وكله نتاج العقدة الي مرينا فيها ............ أقصد من كثر مانشعر أن العبارات هذي عيب وهكذا .. :( الشاهد بصراحه لما أكتب لصديقه لي رسالة تحمل مضمون كلام زوجتك أشوفه عادي جداٌ لأنه كله مجاملات في مجاملات ودلع نسوان حتى لو بالكلام مثل كيفك عيوني لكن , ماأدري أشوفها ثقيله على لساني لما أقولها لزوجي يمكن لأن مشاعري معاه تكون صااااااااااادقه بس كتابةٌ عادي أكتب له كل مافي خاطري وعذراُ على الإطاااااااااااااالة وان شاء الله أكون أفدتكم ياأخ شاطئ أختكم : مرور :30::30::30::30::30: |
اقتباس:
و قد أحلنا سؤالك ( للمرجع الأعلى ) فسكت عنه و أطرق برأسه و قال بعد ذلك( لا ضرر في ذلك لأن النساء فاضيات يقلنه حتى للشينه من باب رفع المعنويات ) و قد كنت عندما أوقظ صديقي للمحاضرات أيام الجامعة أقول ( قم يا تمساح راحت عليك المحاضرة ) فأخبرت المرجع الأعلى و لم ينكر علي إنتهى |
الساعة الآن 12:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©