![]() |
من جد حبوبة
بس مو كل واحد يتقبل اختلاف الشخصيات حاولي تريحي راسك وتكوني اكثر جدية مع غيره في وجوده بالذات، وتحاااااااااااااااااااااسبي على الفاظك الي ذكرها هو من شخصيته ماااااااااااااعتقد راح يتغير، اذا حابة تشتري دماغك (وشكلك من النوعية ذي) شوفي الي يبغاه مو صعبة حاولي اذا تبي تشتري راسك ممكن بعد فترة لما يثق فيك تقدري تكوني اكثر انبساط بس عالاقل الفترة ذي اهجدي عشان تبني معاه روابط ثقة قوية تخليه يغفر لك الاشياء الي مايحبها او ماتعودها |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحييك بتحية الاسلام لانك نسيتي السلام ثم الكلام أختي الكريمة أختي حتى لو تطلقتي سواء برغبة زوجك بعد يأسه سلوكك أو رغبة منك فانك اذا تزوجت مرةً أخرى ستطاردك مثل المشكلة لان طبيعة مجتمعنا محافظ ويستنكف هذه السلوكيات المائعة ( عذراً على هذه الكلمة ولكنها حقيقة لا فرار منها ) . واذا حرصتي على الزواج من رجل غير محافظ منحرف ويعاكس الفتيات واعرض الناس ستتجرعي الغصة وتشربي من المذاق الذي شرب منه زوجك الحالي أنا لا أقول أنك ترتكبي الحرام ولكنك تقتلين زوجك ألف مرة ، ولا كأن لك زوج عنده مشاعر واحساس ولم تراعي قلبه المحروق . أنا عرفت شخصية أخوانك وطبيعة العائلة عندكم واعذرك على عدم اقتناعك بكلام الاعضاء الافاضل مثل الاخ معدن الرجولة ومستشار المنتدى وغيرهم ، انت لم تقتنعي ولان عقلك الباطن تشبع بإفعال ترينها من قدوتك الاعلى وهو الاب يمارسها ويقوم بها بكل سهولة وعائلتكم الكريمة كلها تمارس مثل هذا الدور من غير اكتراث فمن الطبيعي الابناء يتأثرون بقدوتهم ولن يجدوا فيه أي عيب أو خدش للحياء وكل من ينهاهم سيعتبرونه معقد وشكاك ومفرط في الغيرة ، وأنا اعذرك على هذا الكلام ، ولكن لا أعذرك أن تسكتي عن هذا الوضع من غير أن تبحثي وتقرأي وتستشيري فيما يرتبط بصحة هذا الفعل أو خطأه تربوياً ودينياً واخلاقياً . حافظي على زوجك وأتركي عنك التقبيل والاحظان فلن تنفعك كل هذه الافعال ، اليوم رزقك الله زوج ذكي وعنده بعد نظر وغيرته انصبت في صالحك ، وغداً لا تدرين ما تجنينه على نفسك وأنا أعتقد إن لم تنته عن هذه السلوكيات وطفش الرجل وطلق فأنت الخاسرة وليس هو وسمعتك ستندك في الارض ، الناس سوف تسأل سبب الطلاق ستجيبين أنه غيور جداً ؟ الناس ستبحث وستعرف أن سبب الطلاق ليس ان الرجل غيور بل أن التبويس والاحظان المياعة هي السبب . ونصيحة أخرى بعض الاخوات قالوا لك لا تفعلي أمامك ولكن من خلفه ، وهذا غير صحيح لا تفعلي لا أمامه ولا خلفه وكوني واضحه لانك اذا فعلتي من خلفه حتماً سينكشف الامر وسيزيد الطين بله ويتهمك أنك كذابة مخادعة وتفعلي اشياء من تحت الكواليس وسيزيد من شكه في سلوكك وسيحقد عليك حقد كبير جداً . أعرف يا أختي الكريمة شهزدا كلامي قاسي جداً جداً بالنسبة لك ولكن اردت أن اصعقك حتى تفيقي من غشوتك وسباتك . ستر الله علينا وعليكم على كل المؤمنين وتحياتي المخلصة لك أختي في الله |
ارضي زوجك وراعي طبع الغيرة فيه ولو كانت زائده... ولا تزيدي الضحك عن المألوف واحفظي له غيبته كأنه حاضر واجعلى له خطاب غير خطاب الباقين فهو اهم من ابيك واخوتك وكما قلت انت بلسانك لم تري عليه شيء يسؤوك غير الغيره فاحمدي ربك على نعمة الزوج الصالح .... اما الغيره فهي محموده ان انت راعيتها ولو كانت زائده فمن منا بلا عيب ومنا فينا هو الكامل الاخلاق والطباع والصفات؟
راعي زوجك في هذه النقطه تحديدا وسترىن ان حياتكم تتحسن للافضل وحاولى ارضاؤه فرضاه يرضي الله عنك ما دام في غير معصيه واحتسبي رضاه عند الله واصبري وستسعدين في حياتك بأذن الله تعالى. |
عنوان موضوعك للاسف كارثه بحد ذاته ويعبر عن ما في نفسك..... زوج محب غيور في نظرك كارثه حولت حياتك الى جحيم...
سبحان الله اناس في نعمة لا يقدرونها هداك الله الى ما يحب ويرضي |
أخت حلا ... انا لا أناقش ولن اناقش ان كان تصرفها خطأ أم صحيح لان المهم بالموضوع هو علاقتها بزوجها ... وزوجها قد طلب منها طلب .. شرعا عليها أن تستجيب له ما دام هذا الطلب في غير معصية ... طيب طلب منها شرعاً وهي ماخلفته وصارت تحكم من مشاعرهم وسلوكها مع اهلها عشانه ... لكن شنو في الاخير وصفها بانها مازلات مع اهلها في هالوضع وقال لها هذا دلعك معاي ومع غيري تركت اهلها عشانه اسبوع ومابين في عينه نامت في المستشفى وشفتي ردة فعله عليها وعلى اهلها ,,, تقول له احبك ومايهتم لمشاعر زوجته ويسكت عنها او ان يرد عليها بجفاوة هذه مب غيرة هذا انسان مريض وهو من البداية يعرف كل شي عنها وحتى والدها كلم زوجها وقال له كيف عاشت وشنو كان ماضيها وعرف شكثر اهلها يعزوها ويحبوها دام هالشي مو عاجبنه ليش اخذ البنت وعلقها فيه .... وليش ان بس هي اللي تضحي وتسوي عشان ترضي خاطره ,,, ليش اهو مايرضي خاطرها يسمع السبب اللي يدفعها تسوي جذي مع اهلها ,,, ليش مايقول ان دام هالشي يسعد زوجتي فخلها تسويي اللي تبيه ولاانها تعيش العذاب اللي عاشتها سنين ... دام ان هي مب مقصرة معاه وعاطتنه حقوقه واكثر ,,,, واستغربت من رد ان مايهمك ابوك ولااخوك الاهم زوجك ,,, هذولا اهلها لو تزوجت الف مرة محد راح يدوم لها غير اهلها ,,, وتفرح وتستانس لما تكون الغيرة بحدود ماتوصل لدرجة الشك بأهلها وان تركنا الشرع على جنب فالمفروض انه حبها لزوجها يدفعها لتلبية طلبه وارضاؤه . نقطة أنتهى واذا كان يحب زوجته يراعي ظروفها ويقدرها ويسعى لإرضائها مثل ماهي حق عليه هو حق عليها هي لما عرفت ان هالشي يضايقه حاولت تغير من اشياء كثيرة في حياتها ومن اسلوبها عشانه لكن مالقت اي نتيجة ايجابية تدفعها انها تضحي اكثر,,, أما ان جميع المشاركين من مجتمع واحد وتحكمهم عاات وقوانين واحدة فقد أخطأت هنا .. فنحن تجمعنا العروبة والاسلام ولا تجمعنا مجتمع واحد أو بلد وحدة ولكل بلد عاداته وقوانينه. واذا كان تجمعنا العروبة والاسلام فالاسلام مايمانع هالشعور والاحساس المتبادل بين الاب وابنائه مع احترامهم لبعض وتقدير محبتهم ,,, بل يمانع الاب والاخ الي يقسو على ااخته ولايبادلها الاحساس بالاخوه وتلجآ الى حظن غيره ... |
اقتباس:
رغبتي - كرجل - في المحافظة على رسمية العلاقة بين الزوجة وأهلها الرجال تأتي من منطلق شرعي في المقام الأول .. وهذا اقتباس لجزء من كلام الأخت الكريمة أطياف الرياض : اقتباس:
فعلى الرغم من براءة الأطفال وسلامة نواياهم ونقاء فطرهم إلا أن الإسلام أمر بالاحتراس وأخذ الحيطة .. فأخذ الحيطة في مراحل عمرية متقدمة يكون من باب أولى .. ثم إنني لم أمنع أخ زوجتي من أمر عادي ( في وجهة نظري على الأقل ) .. فأعتقد أنه ليس من حقه أن ينادي زوجتي بـ ( خوختي ) ويبالغ في تدليلها على هذا النحو .. وليس كل أنواع الدلال صالح لأن تحظى به المرأة من أهلها .. فلو أن أهل الزوجة يدللونها عن طريق تنفيذ أوامرها وعدم رفضها وتلبية طلباتها على وجه السرعة والإفساح لها في البيت والتنازل مثلا عن غرفة معينة لأجلها ومنحها الهدايا المالية والعينية لكان أمرا مقبولا .. أما التدليل عن طريق العناق والأحضان والتقبيل والمبالغة في التدليل اللفظي فهذا هو المفروض .. فكما تجاوز اليوم وقال لها ( خوختي ) فقد يتجاوز غدا ويقول لها أحبك أو إنت عمري وحياتي .. ( والله ما نيب رجال لو أقبل على زوجتي هالكلام :d ) .. ومن واجبي أن أتدخل وأقطع الطريق و أسد الذرائع .. ولا أعتقد أن هناك أحدا يقبل أن تضع المرأة رأسها على صدر أخيها وتشكي له همومها وهي تبكي ( مهما كان هذا التصرف عفويا ومهما ظهر لنا من سلامة النية ) فكذلك لا نقبل الأحضان ولا الغزليات .. تبقى في النهاية وجهة نظر خاصة أسسها الشرع أولا .. وأصلتها المبادئ والأعراف ثانيا .. |
اقتباس:
و أريد أن أنقل حديث لحياء فاطمة رضي الله عنها حتى عندما جلس الرسول صلى الله عليه وسلم عند رأسها ) كانت فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عندي، وكانت أحبّ أهله إليه، فجرّت بالرحى حتى أثرت في يدها، واستقت بالقربة حتى أثّرت في نحرها، وقمّت البيت حتى اغبرت ثيابها، وأوقدت القدر حتى دكِنت ثيابها، وأصابها من ذلك ضرّ، فسمعنا أن رقيقًا أتِي بهم النبيّ - صلى الله عليه وسلم - فقلت: لو أتيتِ أباك فسألتيه خادمًا يكفيك، فأتته فوجدت عنده ناسًا فاستحيت فرجعت، يقول علي: فغدا علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الليل ونحن في لفاعنا - أي: لحافنا - قد أخذنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم فقال: (مكانكما)، ثم جلس بيننا، وأدخل قدمه بيني وبين فاطمة، وجلس عند رأسها، فأدخلت فاطمة رأسها في اللفاع حياءً من أبيها، فقال: (ما كان حاجتُك أمس إلى آل محمد؟) فسكتت، فقلت: أنا والله أحدّثك يا رسول الله، إنّ هذه جرّت عندي بالرحى حتى أثرت في يدها، واستقت بالقربة حتى أثرت في نحرها، وكسحت البيت حتى اغبرت ثيابها، وأوقدت القدر حتى دكنت ثيابها، وخبزت حتى تغير وجهها، وبلَغَنا أنه قد أتاك رقيق فقلت: سليه خادمًا، فقال : (أوَلاَ أدلّكما على ما هو خير لكما من خادم؟! إذا أويتما إلى فراشكما فسبّحا الله ثلاثًا وثلاثين، واحمدا ثلاثًا وثلاثين، وكبّرا أربعًا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم) رواه البخاري ومسلم وأبو داود واللفظ له فيا أيتها الإبنه كوني حييه مع أباك كحياء فاطمة رضي الله عنها مع الرسول صلى الله عليه وسلم |
أخي الحبيب معدن الرجولة... حياك الله ..
قصدت بالتأسيس الشرعي أن الإسلام يؤسس في أنفسنا السعي لضبط العلاقة بين الأخ وأخته .. واتخذت من حديث التفريق في المضاجع قاعدة لأبني عليها كلامي .. وما دام أننا نتجنب مسألة الجمع في المضاجع بين أطفال لا يفقهون ولا يدركون شيئا فتجنب ما هو أكبر من المضاجع أولى وأحفظ .. قناعاتي حول الموضوع تشكلت من باب شرعي وهو حديث المضاجع ، وساهمت التربية والعادات في إيماني بها أكثر .. وقد يكون منظورك تشكل من باب آخر غير الشرع كالعادات ، أما أنا فقناعاتي كانت نابعة من توجه الشرع .. أنت تستند للعادات ، وأنا أستند لها وللشرع من قبلها ، وهنا محل اختلافنا :) ما أدري يا خوي أحس إننا في كل موضوع نكون أصدقاء في البداية لكن فجأة نختلف في النهاية .. :d ذكرتني بواحد يقول : ( انتهى زمن الأصفرين ، ومحد صديقنا إلا إحنا ) :23: شكرا لجميل تنبيهك :) |
الحين الكل ركز علي غيرة زوجك من طريقة تعاملك مع أبوك وأخوانك
وتناسو غيرة زوجك من بعض الأشياء أو التصرفات الغير محتملة ؟؟ هل تتوقعين أنك لما تعدلي علاقتك مع أهلك بطريقة ترضي زوجك ! هل راح يتغير معك ويوثق فيك أكثر ؟؟ مع أني بجد مستغرب علي أي أساس بني شكوكه !!؟؟ |
اقتباس:
أخي الفاضل شاطيء المحبه أنت رفضت كل التعابير اللفظية و الجسدية من قبل الأب و رفضت كل التعابير اللفظية من قبل الأخ ( هل هذا من الشرع ) بمعنى إستنادك لفرقوا بينهم في المضاجع ( يلغي كل العاطفة و الحنان ) من قبل الأب جسدياً أو لفظياً و كذلك يلغي كل العاطفة من قبل الأخ ( كتعبير لفظي ) بمعنى إما أن تكون المسألة ( إما يميني متطرف أو يساري متحرر ) :d يا عزيزي جعلناكم أمة وسطا و أخي أبو عصام ما حبيتا منك بنوب أتيت لك بصورة لتعامل الرسول مع ( فاطمة رضي الله عنها ) و تقول لي عادات أضيف لها صورة أخرى ( حديث عندما أجلسها على يمينه أو شماله فأسر لها حديثاً فبكت ثم أسر لها حديث فضحكت ) و فيه بلغها أنها أول أهل بيته لحاقاً به و بشرها بأنه ( سيدة نساء الجنة أو سيدة نساء المؤمنين ) صورة أخرى ( عندما وضع الفرث عليه صلى الله عليه وسلم و هو ساجد فإقتربت منه فاطمة رضي الله عنها و أزالته ) صورة أخرى مع زينب رضي الله عنها عندما كان يحملها إذا رفع من السجود و يضعها إذا نزل للسجود على ماذا تدل هذه الصور على سد الذرائع و أي ذرائع يقصد بها ( بين الأب و إبنته ) و على ماذا يستدل حديث فرقوا بينهم في المضاجع ( على أن يجافي الأخ أخته ) و لا يقول لها كلمة لطيفة أو كلمة تودد ( و يتعامل معها أهلها بشكل رسمي كما ذكرت ) هل تعامل الرسول في الجانب العاطفي مع زوجاته و بناته ( توضع تحت باب العادات ) أم تأسيس الجفوة و الرسميه و نزع العطف و الحنان و التودد و الرحمة ( هو العادات ) يا رجل إذا الرجل أحب أخ له في الله فليقل له ( أحبك في الله ) فما الفرق بين أن أقول ( أختي الحبيبة أو حبيتي فلانه ) فهل ينكر على الأب أن يقولها لإبنته أو الأخ أن يقولها لأخته أو أن تقولها لوالدها و أخوها و الدليل ( فرقوا بينهم في المضاجع ) و سد الذرائع أي مضاجع و أي ذرائع في أب يقبل إبنته و يدنيها منه و يدللها و يلاطفها و يلقبها بأحب الألقاب و أي مضاجع و أي ذرائع في أن يدلل أخ أخته أو يلاطفها بكلمات تحبب إذا تعاملنا بهذا المنطق و القياس فلننكر قولنا لبعض ( أخي الحبيب أو أحبك في الله ) و نأصل الجفوة تأصيلاً عرفياً و نضع عليها رداء الشرع ( كعادتنا ) ( بلا دليل شرعي ) مجرد قياسات من وجهة نظري خاطئه لذلك أقول و أكرر أن الحياه ليست أقصى اليمين أو أقصى الشمال فهناك منتصف و لذلك أقول و أكرر أن المبالغه في المشاعر مردودها سلبي و التصحر في المشاعر مردودها سلبي و يكون مردودها سلبي ليس للأسباب التي قالوها ( بأن تبحث الفتاة عن إشباع حاجة عاطفيه ) و لكن لأنها تأسس لمبدأ الجفوة و التباعد بين أفراد العائلة الواحدة أكرر أخي العادات هي ( الجفوة و التباعد و الرسميه ) و الشرع هو ( العطف و الموده و الرحمه و التلطف ) ما رأيك أن يتم وأد الفتيات ( حتى نسد باب الذرائع ) ( أعرف أن الآن سيتم تجزيء ردودي لكن ردودي متكامله و تبني بعضها فأنا أنكر المبالغه ممثله في الأخت شهزدا و أنكر الحرص الشديد ممثل بالأخ شاطيء المحبه ) :d و قناعاتي من توجه شرعي ليس شخصي أو عادات و أريد أن أسألك سؤال ( هل تسطي أن تسأل شيخ ماحكم قول كلمة أحبك للأخت من قبل الأخ أو الأب و ماحكم تقبيل الأب لإبنته ) أبو الشباب خلاص ترى ( ما صديقنا إلا إنا ) و مافيه إلا أصفر واحد ( أصفر و أزرق ) :d |
| الساعة الآن 06:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©