منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   يداً بيد البوصلة الشخصية في حياتنا الزوجية (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=221062)

Love Of Life 05-03-2011 12:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موهبة الكويت (المشاركة 2581722)
يا أبلة عبير
انا ماقلتي لي شنو اكون

والله ابتلشت بعمري


في الهوى سوى :(

بس مبدأيا اعتقد اني شماليه غربيه :11:

oO عفراااء Oo 05-03-2011 12:31 AM




أنا سويت الاختبار زماااااان لي ولزوجي

لكني مااهتميت اقرء اكثر عن الشخصيات

واليوم كررت الاختبار بعدما فهمت الشخصيات اكثر من شرح عبير الأحلام

وتأكدت من النتيجة السابقة

وهو إني جنوبية غربية

وزوجي شمالي شرقي

يعني تناقض تاااااااااااااااام بيننا

وأنا تعبانه فعلا في الطريقة المناسبة للتعامل مع زوجي واحتاج لمساعده منكم

رغم انه لما يكون رايق يوضح لي ايش يحب وايش يكره

ويحاول يفهمني اسباب تصرفاته اللي استغربها منه

ويحاول يساعدني في فهم شخصيته

لكن لحد الحين ماقدرت اتعامل معاه بذكاء او حتى بناء على فهم كامل لشخصيته

ااااااااه الزواج كله تعب من اوله لأخره



نونو4 05-03-2011 12:44 AM

استنادا للاجوبة واللي اعرفه عن نفسي اكتشفت اني شمالي شرقي
بس ما احب اللون الاخضر بارتاح اكثر شيء الازرق

محبة القران22 05-03-2011 01:28 AM


عبير الأحلام 05-03-2011 11:13 AM


قصة حياة الشمالي


إنسان يرى بأن الحياة ساحة قتال وتحديات مستمرة، يريد أن يثبت نفسه على الأرض بأمن وسلامة

فيوظف كل طاقاته وقدراته الذهنية على تحقيق الأمن والسلامة لنفسه ولأفراد أسرته من حوله

والأمن والسلامة لديه يختلف المفهوم، فالفقير أمنه المال، والطريد أمنه العدل، والمهاجر أمنه الوطن، وهكذا،

يعيش الشمالي حياته بهدف تحقيق ذلك الأمن، ولأجل ذلك الهدف، فإنه يهمل أشياء مهمة في حياته

إنه يهمل صحته، ويهمل التواصل مع عائلته، ويهمل تطوير حياته العاطفية، ويهمل أيضا مظهره عادة،

عبير الأحلام 05-03-2011 11:15 AM


الشمالي المعلم

إن الشمالي سريع التعلم، ولا يحب أن يقع في الخطأ ليأخذ درسا، يكفي أن يرى غيره يخطأ ليتعلم هو الدرس، أي أنه يتعلم نظريا بشكل سريع،

بينما الجنوبي لا يتعلم إلا عمليا، دائما يقع في الخطأ أولا ثم يستوعب، وغالبا أيضا يكرر الخطأ ( هذا الجنوبي)

بينما يكتفي الشمالي بالدروس النظرية عبر الملاحظة والقياس،

ولهذا فهو نوعا ما يبدو متحكما في حياة من يهمه، فهو ينصح أولاده وأقرباءه، وزوجته ( زوجها) أن لا يفعل كذا وكذا، بل ويحاول منعهم بكل الصور الممكنة، ليقينه من أن النتيجة ستكون سلبية،

وعندما يفعل ذلك قد يصر، ولهذا يبدو أمام الآخرين كالمتحكم، والمسيطر، بينما لا يعلم هو ذلك، إنه يعتقد فقط أن ما يفعله صحيح،

غالبا ما يتوقف الشمالي عن تقديم النصح، حينما لا يجد آذان صاغية، وحينما يعرف أن الشخص أمامه لا يهتم،

لكن الشمالي المضغوط، قد يلجأ إلى إجبار الغير على الإمتثال إلى أوامره، لأنه يرى الصالح لهم، وهذا يطلق عليه المتسلط البسيط، وهو عطوف ورقيق، لكنه شديد في إصدار الأوامر، والتنفيذ.

عبير الأحلام 05-03-2011 11:16 AM

الشمالي القائد

إنه حنون غاية في الحساسية، رغم أن الجميع يعتقد أنه قاسي وجلمود لا يكاد يشعر، لماذا...؟؟؟

لأنه حينما يضع قانونا صارما، لا يكاد يتراجع عنه، وغالبا ما يقسو على أحبائه، عبر سن القوانين، لماذا....؟؟؟

لانه يعتقد أن القانون سيحميهم،

إن الشمالي نعمة كبيرة،

فلولا القادة ( الشماليين) في العالم، لتحولت الدنيا إلى غابة

إنهم يسنون القوانين التي تحمي الضعفاء، وتضبط الأقوياء.

الشمالي يؤمن بالحقوق العامة، ويحب أن يمارس كل إنسان حقه في تحقيق طموحاته، ولهذا فهو أول من سن نظام النسبة، والعمولة........!!!!

الشمالي يؤدي الأمانات إلى أصحابها، لأنه يرى بأنه لو خان الأمانة، فلعله يتعرض لذلك، وتتحول الدنيا إلى غابة.

عبير الأحلام 05-03-2011 11:22 AM


الشمالي المضحي

عندما يتزوج الشمالي، فإنه يختار زوجته وفق عقله، ثم يأمر قلبه بأن يحبها لأنها أصبحت زوجته، ...!!!!

غرييييييييييييييب.......!!!


أليس كذلك،

كل شيء في حياة الشمالي يسيره العقل ويسيطر عليه، حتى الحب.

هو كذلك، وما أن تصبح زوجته فإنه يحبها مهما كانت عيوبها، ويجعلها أميرته المتوجة،

فيقوم سريعا بالتضحية من أجلها،

إنه يسير أمامها في الغابة، محاولا تيسير دربها، فيزيج الأشواك والحجارة القاسية من طريقها،

ويقص الأغصان المعيقة لها، حتى تمر بيسر وسلامة، ثم يبدأ في بناء بيت يقيها المطر وحر الشمس،

وعندما تجوع يحاول أن يوفر لها مخزنا كبيرا يكفيها سنوات طويلة،

انه يعمل ليل نهار ليوفر لها حياة كريمة، إنه يقدم الحب بهذا الأسلوب،

لكن الزوجة الجنوبية ، تسير خلفه، وهي تتمنى لو أنه يلتفت كل دقيقتين ليقبلها،

لكنه لا يتذكر ذلك فهو منشغل جدا بتوفير الأمن لطريقها والراحة لقدميها، ولا يعلم عما يجول في خاطرها لأنها لم تتحدث حتى الآن،

فإن لم تصرح ثم شعرت بالضجر، قد يلتفت ذات يوم، ولا يراها،

لأنها غادرت خلف رجل آخر، لا يمهد الطريق أمامها، بل أخذها تحت ظل شجرة ما ليقبلها،

ولا مانع لديها إن كان المكان الذي أخذها إليه الثاني ( الجنوبي مثلا) غير مناسب للعيش، ولا يحتوي كل

وسائل الرفاهية والراحة، فهي ( الجنوبية التي كانت زوجة للشمالي سابقا) ترى أنها لا تمانع من العيش في

صحبة الجنوبي مهما كان المكان، إنها لا تريد سوى الحب،


عندما يتلفت الشمالي المضحي، خلفه ولا يجدها، يصاب بالصدمة، صدمة عنيفة تقتلع كل مشاعره، وتعييه،

ويبدأ في الجري بسرعة بحثا عنها بكل كيانه، فهي حبيبة قلبه وقرة عينه، وكل حياته، وبدونها لا يمكنه العيش،

نعم لم يقل لها ذلك أبدا،

لكنه لا يعرف كيف يعبر شفهيا هو لايعبر سوى عمليا،.....!!!!

وعندما يجدها بصحبة الآخر،

يصاب بجرح عميق، ويقف بعيدا متألما،

ولأنه شجاع يقترب منها ويواجهها ويسألها لماذا فعلت ما فعلت،

ولماذا تخلت عنه،

فتقول له الجنوبية: لقد وجدت لديه الحب الذي حرمتني منه...!!!


فيقول الشمالي: لكني أحببتك أكثر من نفسي، وحرمت نفسي الراحة لأجلك، وسرت على الحجارة الجارحة ورحمتك منها، وسهرت الليل على حراستك وحمايتك، .......

لكن الجنوبية لا تهتم لكل هذا، فهي بحاجة إلى الحب المتواصل، المادي، أي الظاهر، وليس الحسي،

فتصر على البقاء بصحبة الجنوبي، وتعلن رغبتها في الطلاق،

فيصر الشمالي على الإحتفاظ بها،

ويخبرها بأنه يعرف مصلحتها جيدا، وينصحها بأن الجنوبي لا مستقبل له،

إنه ينام تحت أي شجرة في العراء، ولن يعد لها بيتا،

ولن يأمن مستقبل أولادها،

فتقول الجنوبية: لكنه يغذي مشاعري، وسيعرف كيف يقبل أطفالي...

فيقول الشمالي: لكن التقبيل والرومانسية ليس كل شيء ستأكلكم الوحوش البرية عاجلا أم آجلا، فالحياة للأقوى،

عودي معي إني أحبك وأخاف عليك معه،

هو لا يستحق، إنه لا يفعل أي شيء لأجلك،

إنه لا يفكر سوى في متعته فقط،

عبير الأحلام 05-03-2011 11:40 AM

نتابع قصة حياة الشمالي مع الشمالية بعد قليل


عبير الأحلام 05-03-2011 11:49 AM


وكما ترون غالياتي، يستهلك الشمالي كل محاولاته، لاستعادة محبوبته،

ولا يترك زوجته أبدا إلا حينما يفقد الأمل تماما،

يعود الشمالي إلى بيته الكئيب الذي بناه لأجل الجنوبية،

وينظر في جنباته، ويشعر بالوحشة،

فقد كان يتمنى لو أنها صبرت عليه قليلا،

فقط لو صبرت حتى ينهي البيت،

لكان الآن أكثر تركيزا عليها، ولأصبح جاهزا ليتبادل الحب معها،

ويجلس كلما حل الليل وحيدا، ويصرخ كزئير أسد جريح، في جوف الليل، يشكو الوحدة، ويرجو عودتها،

إنه يتمنى لو أنها تغير رأيها، ويتمنى لو أنها تعلم كم يحبها، لما فعلت به ما فعلت،

وتزداد وحشته كلما مر الوقت وبقيت على إصرارها، حتى يعلم أنها لن تعود أبدا أبدا،

فيهدأ أخيرا ويستكين، ويداوي جرحه النازف،

ويصبح أقوى من قبل بكثير، فالتجربة علمته الكثير،

وبمجرد أن يقرر طي صفحتها لا يفتحها،

حتى لو ماتت توسلا ليفتحها، فهو جريح،

وجرحه ذاك أصبح وصمة عار في تاريخه معها،

ورغم أنه متسامح، ورغم أنه سامحها،

لكن سماحه لا يعني عودتها،

لن يريدها من جديد حتى لو كانت آخر النساء على وجه الأرض،

***

ثم يبدأ في البحث من حوله عن امرأة تناسبه، يدرسها من بعيد بعقله،

فهو خلق شخص عملي قبل كل شيء،

ثم عندما يجدها مناسبة، يقترب منها بحذر وتهذيب،

ثم يحاول إغواءها بالبيت الذي أعده،

لأن هذه وسيلته للمغازلة، هكذا خلقه الله، هكذا يفكر عقله،

لا يد له في أمره...!!!

فإن أبدت تجاوبا سارع إلى خطبتها،

فهو لا يراوغ، ولا يتسلى، إنه عملي وجدي،

وعلى قولة إخوانا المصريين ( دوغري) ....

***

الشمالي انطوائي ولكنه يكره الوحدة

وكما ترون فالشمالي لا يستطيع البقاء وحيدا لفترة طويلة، لأن الوحدة ترهقه نفسيا،

لكنه في المقابل لا يحب إحاطة نفسه بالعديد من العلاقات،

إنه يكتفي بواحدة، يتغذى نفسيا على وجودها قربه، يكتفي بأنها معه، يراها كل يوم، حتى وإن لم يهتم بالحديث إليها، المهم أنه يراها، ويجدها بخير كل يوم،

تزوج الشمالي من الشمالية، وما أن تزوج بها، حتى طلب منها أن تسير خلفه،

لكي يسير هو أمامها يمهد لها الطريق، وليدلها على البيت العتيد،

استقرت الشمالية خلفه تراقبه، وهو يسير أمامها يحرك الحجارة، ويزيح الأشواك، فشعرت بالراحة، وشعرت بأنه رجل لا يقدر بثمن،

إنه الرجل الذي كانت تحلم به، إنه الرجل الذي تستطيع الإعتماد عليه، هذا هو حلمها، ....!!!!

وشعرت بينها وبين نفسها بالإشباع والراحة،

وباتت تسارع إلى مساعدته بعض الشيء،

فتتقدمه بعض المرات لتزيح عن طريقه الأذى، ففاجأه الأمر في البداية،

ثم علم أنها امرأة جيدة، إنها تفهمه، وباتا يتناوبان في العمل، ثم اتسع الطريق أكثر، وصار ممهدا بشكل أكبر من السابق، بفضل تعاونهما الصامت، ...!!!

وعندما وصلا للبيت ورأت الشمالية المنزل انبهرت، وشهقت بقوة، وباتت تنط وتنط في كل اتجاه

وتركض صوب شماليها وتحتضنه وتقبله من شدة فرحها، فعلمت أن عليها أن تهنأ وترتاح، ومن هذا

اليوم ستكون مهمتها حفظ الأمن والسلامة في المنزل، ستحرص كل مساء على إغلاق الشبابيك،

وستتأكد أن مخزن الطعام بعيدا عن الرطوبة، وستعمل كل جهدها لتصنع المزيد من الأغطية

للأطفال الصغار الذين ينوون إنجابهم، لكنها تريد أن تتأكد قبل ذلك إن كان الشمالي يوفر مساحة

كافية في المنزل للأبناء أم لا، وإن كان قويا كفاية ليدافع عنهم في هذه الحياة ( الغابة بالنسبة

للشماليين)، فتسأله، فيقول: سأقدم كل ما في وسعي، يقول ذلك بثقة، وهي تشعر من رده

هذا بأنه جذاب، وأنه يحبها حبا جما، .......!!!!

فهي شمالية وتفهم لغة الشمالي،

والشمالي حينما يلمس حرصها على العناية بأطفاله، يعلم أنها تحبه، فيشبع عاطفيا، ويشعر بالنشوة الخاصة،

وبينما الشمالي الرجل منهمك في المزيد من العمل، بما أنه يطمح دائما للأفضل، فهو يريد بيت كبير بحديقة للأطفال المقبلين، وبسور متين لحماية أطفاله من الوحوش الضارية،

يستغرق في العمل على توفير الأمن والرخاء لعائلته، يستغرق كل وقت الشمالي وطاقته، ....

لكن الزوجة الشمالية، وكونها أنثى فهي أبدا لا تنسى أن تذكره بحاجاتها العاطفية، فماذا تفعل....؟؟

تقترب منه زوجته الشمالية بين وقت وآخر، ربما مرة في الأسبوع أو مرة في الشهر، على حسب حاجتها

( كونها شمالية تحيا حياة مرفهة، تصبح عواطفها أكثر نشاطا، من الشمالية التي تحيا حياة متوترة)

تقترب منه الشمالية وتقول له بلطف وثقة: قل لي أحبك، هيا أخبرني كم تحبني أريد أن أسمعها، فقد اشتقت إلى هذه الكلمة منك....؟؟

فماذا يفعل الشمالي: يترك عمله جانبا، وينظر إلى عينيها ويقترب منها بحب ويقول: نعم بالضبط ، يبدو أن العمل أنساني أن أخبرك كم أنت جميلة، وكم أنا سعيد معك، وكم أن وجودك أهم ما في حياتي، بدونك لا أكاد أتنفس، أحبك...!!!!


فتشعر الشمالية بالسعادة،

وتصدق كل كلمة قالها، لأنها تثق في أنه يقول الصدق، وأنه لا يجاملها،

إنها تثق في نفسها، وفي مشاعره، لأنها مثله، وتعلم أن كل ما يقوم به من أجلها هو تعبير عن الحب، ولهذا تصدقه وتثق به،


لكن لماذا لم تفعل الجنوبية ذلك......؟؟

لأن الجنوبية لا تفهمه، بل اعتقدت أنه شخص بلا قلب، وأنها لو طلبت حبه فلن تجده،

ثم إنها خجولة جدا، ولا تثق في نفسها كفاية، تريد من يحبها ويعبر عن حبه بشكل واضح لعلها تصدق،

وغالبا ما تقع في فخ الرجال الكاذبين المتملقين، الخادعين بسبب انجرافها خلف العباراة المنمقة، فقط....!!!!

تستمر الشمالية في طلب الحب من الشمالي بثقة، بين وقت وآخر، وتصبر عليه حينما لا يبادر إلا نادرا، وحينما يتجاهل مبادراتها إلا نادرا،

وفي كل مرة تعلمه وسيلة تعبير جديدة عن الحب والعاطفة، وهو مع الأيام، يصبح متعودا على التعبير عن مشاعره، بفضلها، وبفضل مهارته الخاصة بسرعة التعلم والبديهة،

عندما تصبح الشمالية في حاجة إلى العلاقة الجنسية، بينما الشمالي متعب، فإنه يتهرب سريعا،

لكن الشمالية لا تغضب، ولا تخاف، فهي تعلم أنه مرهق فقط، وتعلم أنه يفكر في أمر يشغل باله،

وشهيته الجنسية ليست على مايرام في هذا الوقت، لكنه بصحة جيدة، ويحبها أكثر من حبه لنفسه .....!!!

فتبدأ في إخباره أن الحياة باتت أكثر أمنا من السابق، وأن كل شيء على مايرام، وأنها باتت تشعر بالسعادة

معه، وأن الله موجود، وهو أساس الأمن في الحياة،

ثم تدلك رقبته، وتمسد ظهره، لينطلق في جسده هرمون الأندروفين فيخدر عقله المرهق، فيبدأ في الإسترخاء،

وقد يميل إلى مبادلتها الجنس، أو قد ينام من شدة الإرهاق، ليقوم في اليوم التالي ويعوضها،

كذلك فإن الشمالي إن أحس أن زوجته قد تتخلى عنه لأنه لا يهتم لمشاعرها، سيخصص وقتا مستقطعا كل فترة وفترة ليواصل معها العلاقة العاطفية، لكن هذا يحتاج إلى خطة ماضية.

سبحان الله، ولله في خلقه شؤوووون.

الشمالي المحب لعائلته، ولأنه مشغول في تحقيق أمنهم وسلامهم، ينسى أن يهتم بعواطف أولاده،

إنه ينسى أن يقبلهم، ويضمهم في صدره، فإن كانوا جنوبيين، أصيبوا بالإحباط، وإن كانوا شماليين، أحبوه وتفهموه.

وعندما يصبح في مأمن، ويشعر أنه أدى مهمته الأساسية في الحياة، ووضع قواعد الأمن والسلامة لأسرته وعائلته التي يحبها ويموت فداءا لحمايتها، ويضحي بعمره لنجدتها،

بعد أن يضع لهم كل دواعي الأمن والسلامة، يعود ليهتم بصحتهم النفسية، ويعملهم فنون القتال في الحياة ( الغابة) !!!!!


الساعة الآن 05:46 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©