![]() |
معقوووووووووله القصصه حقيققققه؟؟؟؟؟
يا اللللله بكييييت لين صفى رااسي يارب لاتذييييييقني فرااااااق من احب يارب يارب اللهم ارحمها وارحم اموات المسلمييييييين يارب يصبر قلبك يارب |
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم في هذا الشهر الكريم أن يرحمها رحمة واسعة ويسكنها فسيح جناته ووالله يا أخ أحمد إني تأثرت جدا جدا جدا بقراءة قصتك ارتبط رجل عظيم مثلك بإنسانه عظيمه الله يرحمها أسأل الله ان يرزقني إنسانه مثل أخلاق ودماثة ودين زوجتك يارب وأسأل الله أن يلهمك الصبر يارب ويجمعك فيها في آخرته يارب ,,,,,, |
نعم طفلك ليس من مصلحته تربيه امراه غريبه..وماشاء الله جدته تعتبر شابه الي في عمرها ينجبون وقادره على تربيته واي ام تتوفى غالبا امها تستلم ابنائها تربيهم .والان حياته مستقره ومرفهه بيت خاص وغرفه وعائله متماسكه الفرق الوحيد انه لايعرف امه الحقيقيه وحتى ان اخبرتوه في الكبر ماراح يستوعب ويعتبرها قصه من الخيال ولايتاثر فيها تاثير قوي..
.وحتى لو تزوجت انت مااعتقد ترضى امه الي هي جدته انك تاخذه فهو قطعه من ابنتهم وفيه ريحتها وما اظن انها اقل منك حزن على بنتها. في البدايه وقبل ان اعرف انك ممتنع عن الزواج نصحتك بالزواج لمصلحتك انت حتى تنسى الماضي ويخف عنك الحزن ودخلت لك من باب اعتقدت انه نقطة ضعفك وتطرقت لموضوع ابنك وانه يحتاج للاخوه ..وهو في الحقبقه ليس من مصلحته انك تتزوج..زواجك ان كان فيه مصلحه لاحد فهو من مصلحتك انت فقط.. اسال الله ان يجلى قلبك من الهم والحزن... اخ احمد فيه سؤال بخاطري..اتمنى انك تتمكن من الاجابه عليه من خلال موضوعك فهمت ان المده التي قضيتوها مع بعض قبل وفاتها سنه او سنه ونص الي هي مدة زواجك.. والمعروف ان الشيطان حريص على التفرقه خصوصا بين الزوجين وينتهز الفرص واوقات الخلاف بين الزوجين ويبدا بالوسوسه حتى تتفاقم المشكله.. سؤالي لك هل في هذي السنه التي قضيتوها مع بعض لم يدخل في يوم بينكم الشيطان وارتغعت اصواتكم في وجه بعض..خصوصا انك انسان عصبي على حد قولك.. ماهي الطريقه لتجاوز الخلافات الزوجيه وغلق مداخل الشيطان وكيف كانت تمتص زوجتك رحمها الله غضبك وقت الخلاف؟؟ |
بارك الله فيك أخي الكريم وددت فقط أن أعلق على نقطة حتى لا تبقى في نفسك أخالف الأخت الكريمة في أن زواجك فيه مصلحة لك أنت فقط , بل فيه كل المصلحة لك ولابنك أيضا ... فلنسأل جميعا أنفسنا كيف يكون حالنا بدون اخوتنا الذي هم من لحمنا ودمنا , حين يربينا أهلنا جميعا على الخير وكل واحد منا عون لأخيه في الدنيا والآخرة ... هل لأحد منا غنى عن أخ صالح من لحمه ودمه ؟ - أمر آخر : هل رأيت كيف يتربى الأطفال ( المفردين ) الذين لا اخوة لهم ؟ على الأغلب في نفوسهم كسرة من عدم وجود اخوة لهم , بل عرفت بعض البنات لها اخوة شباب فقط ترى في نفسها كسرة من عدم وجود أخت لها , وتتمنى لو أخت واحدة ... - هل بعيد عن الله سبحانه وتعالى الي رزقك بزوجة خيرة وتوفاها الله سبحانه وتعالى أن يرزقك بمن هو خير منها ؟ أم سلمة رضي الله عنها دعت بدعاء المصيبة اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها وقالت رضي الله عنها بينها وبين نفسها بحسرة الزوجة من خير من أبو سلمة وأخالك تقولها الآن ... فأبدلها الله بمن هو خير منه محمد صلى الله عليه وسلم ... وأحبته وعشقته أضعاف حبها لأبوسلمة حتى أنها رضي الله عنها لما تزوجها وقسم لها ثلاث ليال كونها (ثيب ) فلما هم بالخروج من عندها بعد الثلاث ليال أمسكت بطرف ثوبه من شدة مالقيت من محبته , فرأف بها صلى الله عليه وسلم وقال لها : أنه ليس بك هوان على أهلك ولو شئتِ لسبعت لكِ وولو سبعت لك سبعت لنسائي , يعني لو شئت أعطيتك سبع أيام كالبكر ولكن لو أعطاها سبع لاعطى كل زوجة سبع .. فرضيت بالثلاث رضي الله عنها لانه لو أعطاها سبع لعاد لها بعد شهر وأكثر لتعدد نسائه صلى الله عليه وسلم فالشاهد أخشى عليك يا أخي من اليأس فلا ييأس من روح الله الا القوم الكافرين تعلق بربك سبحانه وأحسن الظن فيه فهو معطيك باذن الله سبحانه مالك الملك يرزق من يشاء من فضله ومنه وكرمه تعلق بالله فقط ومن رزقك بتلك يرزقك بخير منها باذن الله أعانك الله وفرج همك |
اقتباس:
كتبتي فابدعتي سلمت يمينك فعلا لا غنى والله عن الاخوه والاخوات فهم عزوه الحياه لا حرمنا من الاخوة والاخوات اخي احمد مازلنا ننتظر تكملة تجربتك في زواجك حتى نستفيد منها كما ان في نفسي نقط سوف اعلق عليها ان شاء الله بما استفدت به من موضوعك بوركت وبوركت يمينك |
اقتباس:
[align=center] على عموم يا احمد انت لسة صغير في العمر ومعذور في مشاعرك الجارفة عنها لانها الحب الاول والصادق في حياتك والايام كفيلة انها تغير رايك وتشعرك بجمال الحياة ولذتها فوفقك الله وهداك |
نعم الاخوه والاخوات لاغنى عنهم فان رغب الزواج وانجب اخوان لطفله فهذا خير وبركه ..فان لم يرغب لاضرر باذن الله عليه ولاعلى الطفل..
عدم وجود الاخوان ليس نهاية الحياه ربما يعوضه الله باخوال كالاخوان لانه فتح عينه عليهم وتربى معهم وتربيهم ام واحده.. اوابناء عمومه وابناء اخوال خير من الاخوان ولاتنسون ان الله ياخذ ويعطي وان حرم عبده من شي عوضه خير منه...فكم من كهل لم يرزقه الله ذريه في شبابه وعوضه الله بابناء اخ او اخت يقومون به في الكبر.. وايضا الاخوان من طرف الاب ليس كالاخوان من ام واحده واب واحد..لهذا ذكرت في ردي السابق ان كان في زواجه مصلحه فهو لمصلحته هو فقط.. ولو اني اتمنى أن يخرج مما هو فيه ويتوكل على الله ويتزوج..لكن هذي رغبته وانا احترمها اعتذر لكثرة مداخلتي.. |
أخي الحبيب : ليش كذا ؟ أشكرك على دعواتك , ولك بمثلها وزيادة , أثابك الله خيرا كنت أنتوي أن أكتب بالفعل عن الأمر الذي سألتني عنه حين أتطرق الى الشق الذي يخصني , ولكن مادمت قد سألتني فسأجيبك هنا ولك كل الحق في استفسارك فلا تعتذر أخي عنه , فأنا نفسي قد سألته لنفسي كثيرا حين حثني أهلي على خطبتها , وترددت قبل أن أتقدم لخطبتها رسميا , وخشيت أن يرد طلبي , فمالذي يدعوهم للقبول بي وحالي كما ذكرت ؟ ولن أزكي نفسي أو أمدحها , وأنا المقصر بحق خالقي , ولكنني ولله الحمد ربيت على مكارم الأخلاق , وأحب الخير لمن حولي وأؤثر غيري على نفسي , كما أنني _ وهذا من الأمور التي زكاني بها من حولي وشهدوا لي بها عند السؤال عني , كنت بارا بوالدي _ رحمه الله _ في حال صحته ومرضه , ومات داعيا لي , راضيا عني بحمد الله , ولازلت أسيرعلى نفس الخطى مع والدتي حفظها الله , وأثق أن الله وهبني مثل هذه الزوجة بفضل دعائهما , لا بحسن عملي . كما أنني وان كنت مقصرا الا انني لم اكن راضيا عن حالي , وكنت أسأل الله الهداية دوما _من قبل خطبتها , فكنت كما قال الامام الشافعي : أحب الصالحين ولست منهم *** لعلي أن أنال بهم شفاعة وأكره من تجارته المعاصي *** وان كنا سواء في البضاعة فعزمت أمري رغم خشيتي من الرفض ودعوت الله كثيرا , ثم زرت بعدها والدها , وكنت صادقا في كلامي معه , ثم ذكرت له أنني وان كان حالي كما يرى, الا انني ارجو ان يهديني الله , وسأسعى جاهدا لأتغير للأفضل , وما خطبتي لإبنته , ورغبتي في مصاهرتهم الا أخذا مني بأسباب الهدى . واستمع لي _ حفظه الله _ ودعا لي بالهداية والصلاح, ووعدني خيرا ثم قام بعد ذلك بالسؤال عني في محيط عملي, والحي الذي أسكن به وزرته بعد ذلك , فكان لي بمثابة الأب الحنون الذي فقدته , وأخبرني أنه يتوسم فيَّ الخير , ويثق أن من يحفظ والديه سيحفظ زوجته , كان مترفقا بي , ولم يشعرني أنني مذموم منبوذ لمعصيتي , وأذكر انه تكلم معي كلاما طويلا دمعت عيناي لروعته , وأقسمت له أنه لن يندم باذن الله على تزويجي ابنته , ووعدته أن أكون عند حسن ظنه بي , وألا أخيب رجاءه , وأن أصون ابنته وأحفظها اقتباس:
صدقني يا أخي انهم لم يراعوا سوى هذا الأمر الذي علموا به من خلال سمعتي الطيبة بحمد الله , ولا يوجد أي سبب اخر سوى ذلك , فهم من أشرف الناس نسبا , وأفضلهم خلقا , وهم في خير من الله ونعمة تصل الى حد الثراء ( أي أنهم لم يزوجونني ابنتهم لمالي ) , وأحسب ان التوفيق كان من نصيبي , لدعاء والديَّ ورضاهما عني . |
|
أخي الكريم .. صاحب القلب المكلوم .. أخي السامي .. إليك الحديث الذي دائماً ما كنت أنا أقرأة أيام الصغر .. و كنت أفكر وأدرك جيداً أن الدنيا .. ما تفرح إلا وتبكي .. و ما تسر إلا تضر .. ومالها قرار ... هكذا هي لا يدوم حال إلا من خلقها ..
.. .. .. وعن أنس رضي الله عنه قال: كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق، أو لا تكادُ تسبقُ، فجاء أعرابي على قعود له، فسبقها فشق ذلك على المسلمين حتى عرفه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (( حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعهُ)) رواه البخاري. الشرح قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله ذكر المؤلف حديث أنس بن مالك رضي الله عنه في قصة الأعرابي الذي جاء بقعود له، ناقة ليست كبيرة، أو جمل ليس بكبير، وكانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم العضباء وهي غير القصواء التي حجّ عليها، هذه ناقة أخرى، وكان من هدي الرسول عليه الصلاة والسلام أنه يسمي دوابه وسلاحه وما أشبه ذلك. فالعضباء هذه كان الصحابة رضي الله عنهم يرون أنها لا تُسبق أو لا تكاد تُسبق، فجاء هذا الأعرابي بقعوده فسبق العضباء، فكأن ذلك شقَّ على الصحابة رضي الله عنهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لما عرف ما في نفوسهم: ((حقٌ على الله ألا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعه)). فكل ارتفاع يكون في الدنيا فإنه لابد أن يئول إلى انخفاض، فإن صحب هذا الارتفاع ارتفاع في النفوس وعلو في النفوس، فإن الوضع إليه أسرع؛ لأن الوضع يكون عقوبة، وأما إذا لم يصحبه شيء، فإنه لابد أن يرجع ويوضع؛ كما قال الله تبارك وتعالى : (إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ)(يونس: 24)أي ظهر فيه من كل نوع. ( حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ )(يونس: 24)ذهبت كلها. كل هذه الزينة، وكل هذا النبات الذي اختلط من كل صنف، كله يزول كأن لم يكن، وهكذا الدنيا كلها تزول كأن لم تكن، حتى الإنسان نفسه يبدو صغيراً ضعيفاً، ثم يقوى، فإذا انتهت قوته عاد إلى الضعف والهرم، ثم إلى الفناء والعدم، فما من شيء ارتفع من الدنيا إلا وضعه الله عزّ وجلّ. وفي قوله عليه الصلاة والسلام : "(( من الدنيا )) دليلٌ على أن ما ارتفع من أمور الآخرة فإنه لا يضعه الله، فقوله تعالى: ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ )(المجادلة: 11) ، هؤلاء لا يضعهم الله عزّ وجلّ ما داموا على وصف العلم والإيمان، فإنه لا يمكن أن يضعهم الله؛ بل يرفع لهم الذكر ، ويرفع درجاتهم في الآخرة، والله الموفق. .. الان بعد الرسائل عرفت إنه كان أكبر خطأ في حياتي إني تزوجتها .. صحيح أن القلب يحترق و القلب يتمني أن يراها ليضمها .. كم أشعر فقدها .. لربما أنت تشعر بهذا الشعور لزوجتك رحمها الله .. ولكنك تعلم أنت إنها لم تتركتك ولم تذهب بإختيارها .. ولم تفكر مطلقاً بهذا .. لكن أنا كنت أري أنها تريد أن تتركني وتريد أن تذهب ولا تعود و أنا متولعٌ بها أريدها .. وياويل قلبي .. كنت لو أحسست أنها ستموت والله أني أنا الذي سيموت قبلها .. فمابالك بي الآن بعد أن قرأت بعيني أنها لا تريدني .. كيف أنسى قولتها " أنه علاقة خربانه " و قولها " أنا ندمانة علي قراري وحياتي معاك " " أقسم بالله إني أكرهك كره ما تتوقعة " " حتي أسمك كرهته " " أنه الموضوع ولا بأكلم محامي ينهيه " يا أحمد أقسم بالله أني أحس بغبنه و أحس بقهر علي حالي .. ليش هي كانت تبي ترميني وما فكرت .. و أنا إلي أروح فيها .. أنا الي يكون يشعر أن أكبر غلطة في الدنيا أني حبيت .. المهم أنا أكتب هنا لأني أعرف أننا نشترك في شئ واحد " فقدنا من كنا نحب ونعشق " ونختلف في أمور كثيرة .. لكن الجراح تتشابه والمشاعر تتشابه .. أسمح لي أن أكتب معك هنا لأني أحس عنوان موضوعك جداً يجذبني لأفتح و أقرأ .. وفقك الله |
الساعة الآن 11:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©