شكرا لك توفي و فيصل ,,نشوف و يصير خير

سيد الرجال , حسن البصري عمله ليس حجة على العباد فهو ليس بنبي مرسل,,,

دكتور المنتدى
البساطة اوحتى الفقر ليس كاشف لا لستر الرجل و لا المرأة
و باقي ما قسته على المادة و نظرة المجتمع ,,,هي نظرة مادية سطحية لا تعول عليها المقصد الحقيقي للزواج
تبقى وجهة نظرك الخاصة,,,خاصة فيك و إذا عليها ستبني نظرتك لزواجك او زواج بناتك او قريباتك فأنت حر,

,,,,

لم اقل ذلك..الرجل منذ أن ينضج يبحث عن الأنثى (الزوجة) ,لا يستطيع أن يكمل سير حياته بتوازن دونها,,

أرأيت كيف
لولا العاطفة , لماتزوجت أنثى
ألسنا متفقين أن من عليه حقوق أكثر هو الذي يحمل الثقل الأكبر
سؤالك عاطفي ,,أجيبك بشكل عام أن الأبناء هم النعمة التي تستحق الحمد أكثر
هل يعني ذلك أني جحدت حق والدي أو أنا متفضلة عليهم بوجودي و هو سبب وجودي بعد الله
لهم الفضل الأكبر
و الضنى زينة الحياة و الهبة من الله
هذا يوصلنا ألى أن البذل الذي بذلته المرأة في منظومة الزواج يساوي الأجر الذي ستحصل عليه ان شاء
و يوضح لنا هنا أن الله لا يضيع أجر عمل عامل
اختار الجهاد و عمل به و حصل على الأجر
الزوج ,,سمح لها أن تجاهد فياله من بذل عظيم!

نعم لافضل و لامنة لأحد على الآخر ,,
الزوجة وافقت على الزوج و تطلب الأجر من الله أن شاءالله
و بتحصل فائدة من قال لا
لا تصورني كأني أبخس حق السكن و الألفة و المودة التي ستحصل عليها مثله
أنما أوضح أنه حصل على أمر لا يستطيع دونه عيشا ,,

الثواب الذي ستحصل عليه الزوجة هو نفسه ستحصل عليه لو تزوجت زوج غير صالح و ذاقت منه أصناف الألم
بل ستحصل على أجر أكبر نتيجة الصبر المضاعف , هل نقول تحمد الزوجة ربها أكثر ان بلاها بمن يضاعف أجرها أو هو يستوجب منه الحمد أكثر أن وجد من تصبر عليه و تكون تحت أمره,,

لم أفهم هذه العبارة

يارب يرزقها الزوج الصالح الذي يقدر حقها خير تقدير و يتنعم بها وتتنعم به و يكون لها الأجرفي حسن تبعلها له
و لو رزقت كمثل هذا الرجل لحمدت الله ليل نهار
لكن يبقى الدور هنا على الشباب اللي غفلوا هالنقطة و ركزوها من جانب واحد فقط متناسين ابتداءا أن (هن لباس لهم)
لذا وجب التنويه لهذه النعمة العظيمة التي وهبت نفسها للزوج و استحل فرجها ووضعت تحت كنفه , تسره و يسرها
أنه النعيم في هذه الحياة الدنيا,,
لو مات هذا النعيم عنه , لتسابق بالبحث عن غيره سباق الوحوش

وجهة نظر,,لا أتفق معك فيها بتاتا
,,,

أقصد أن الزواج بذل المال سواء النفقة أو المهر فستحق القوامة والطاعة كما في الأية الكريمة
كما أن المرأة استحقت الأجر العظيم نتيجة بذلها وقيامها بحقوق الزوج

ولو استمرينا في الدوران حول هذا الموضوع فلن ننتهي

أنت ترين أن وجود المرأة في حياة الرجل نعمة أكبر من وجود الرجل في حياة المرأة
وأنا أرى أن وجود المرأة في حياة الرجل تساوي نعمة وجود الرجل في حياة المرأة
أنت تنظرين من زاوية واحدة فقط وتصرين عليها وترفضين رؤية الزوايا الأخرى التي أشرت لها في ردودي
وأنا أنظر من جميع الزوايا بما فيها الزاوية التي تنظرين منها وأقبلها جميعا

اكتفي

تحياتي

هو لا يخصني ولكنه كان مناسب جدا للاستشهاد


هو كان موجه لشخص أخر لكن واو الجماعة في تدورون تشملني أيضا لو قلتي تدورين كان تجاوزته ولم أرد
مع أن لي حرية التعليق على ماأشاء من الردود سواء موجه لي أو لغيري كما علقتي على ردودنا

ولاحلال عليك حرام علينا

المشكلة أن مضمون توقيعك يدورفي صلب موضوع النقاش لو كان خارج موضوع النقاش ما استشهدت به ولا علقت عليه

وإذا على الدعاء أسأل الله أن يرزقك زوجا تقيا نقيا صالحا يعينك على طاعة الله


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

العكس هو الصحيح أخي الكريم
الله لا يحرم كل عازب من خير النعم
نعم ,,,الحمل عظيم و الحق عظيم و المردود عليها من الله أعظم
أرى أن عاطفتنا في هذا الأمر بحد ذاته من مصلحتكم و هذا يضيف من رصيد استوجاب الحمد أكثر لوجود هذه النعمة
(الحمد لو كثر من جهتكم على نعمة الزوجة لا يعني منتها عليكم أوتفضلها و لا ينقص من قدر احد ففي النهاية الحمد لله)



نعم لها حاجة ملحة , أليست بشر ,,,على الرغم ان العاطفة التي تبذلها للرجل أكبر من مردوده من العاطفة

أحسنت , لا شيء يضاهي الجنة , لكن ترغيب الزوجة بحسن تبعلها بهذا الأجر (الدخول من أي باب شاءت)
يعني أن ما تقوم به أمر عظيم جدا فعضوا بنواجذكم على المرأة الصالحة,,

اللي أعرفه ان الذرية الصالحة نعمة كبيرة ,,لم أربط بصراحة أن من له فضل أكبر يعني هو النعمة الأكبر
طيب هي وافقت , ,,هذه نعمة ان ترى انسان يهب نفسه لك
اللي اعرفه ان الجهاد صعب, هنا لولا ترغيب الله للمرأة بالعطاء ما تعبت حالها تجاهد لترضيه
فالحمد لله كثيرا أن رغب المرأة في العطاء لتبذله لكم ,,فتأمل

نعم تكفل بها
ووهبته نفسها
أيهما يحمد أكثر أن دخل هذه المنظومة
رغم أن النفقة و الكسوة تحصل بدون زواج ,,,الذرية لا معاك في هذه
نعم حاجته للمرأة كحاجته للهواءو الماء ,,
بعد أحد يحصل له أحد يطيعه طاعة تامة و يقول لا
نعمة و لله الحمد

لا اختلاف ان شاء الله
الحمد وارد من الجهتين و لا منة لأحد على أحد أو تفضل
و لا يعني حثكم على الحمد أكثر أن نبخس حقكم (حق الزوج)
لأن الأنسان المفروض ما يستاء لو وجهه أحد لحمد الله أكثر ,,,

لماذا اقولها لهما لفظا
الحمد لله
(يكون بين الأنسان و ربه)
على ابني و ابنتي أن يستشعرا ذلك
و يعرفا نعمة الزواج و يحمدو (الله)

أنا ما بقوله صبح و مسي على زوجتك بقوله
أشوى أنك سترتيني:d

فقط لوجه الله أذكرهم بمتاع الحياة الدنيا
شكرا لتواجدك مجددا
و بالعكس من ردك السابق بحثت في تفسير آية (هن لباس لكم)
ووجدت أن الستر في الزواج يحصل للأثنين:)