![]() |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
اقتباس:
:( الله يعين اللي ربي يبلاه بحرمه غير نظيفة جزاك الله خير |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
اقتباس:
اخي المستشار ... أخطأت خطأ غير مقصود أعتقد ذلك عندما قلت لا حياء في الدين فهذا يخالف عقيدتنا كمسلمين لأن الحياء شعبة من شعب الايمان والكلام الصحيح أن تقول لا حياء في العلم لان العلم والمعرفة واجبة على الانسان سواء كانت الشرعية أو الدنيوية ومنها الجنسية والتربوية وغيرها ... أتمنى أن أكون لم أثقل عليكي أخي المستشار وأتمنى أن تتقبل تعليقي على الموضوع وبارك الله فيك ... |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
اقتباس:
بالعكس اخوي اختلف معاااااك جدا المرأة الراقيه والمحترمه والتي تعرف مالها وماعليها ماتحتاج امرأة لكي تقوم بذلك بل عقلها ودينها وحبها لزوجها ولمملكتها الزوجية هي التي تدفعها للعطاء ,,, الحمدلله على كل حا ل زوجي قبل ثلاث شهور من الان تزوج من مطلقه وكل ما احد ساله عن سبب زواجه ماعنده سبب بالعكس يثني علي كثيييير,,, والان وهو عريس والمفروض في قمة وناسته وناسيني والله العظيم يرسلي صور بيتي ويقولي لا اجد الاستقرار الا هنا صدقني اذاوجد الحب والاحترام بين الزوجين اقسم لك بالله العظييييم كل شيء يصبح على مايرام . الحب يعمررالبيوووووت, |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
اقتباس:
(لا حياء في الدين) حديث شريف/ (الحياء شعبة من الإيمان) أيضاً حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم ... لا حياء في العلم .... جمله يتداولها البعض وليست بحديث. |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
لا لا لا ما اصدق
ايش بيصير لو افرشت اسنانها يا ناس والله بكتيريا تدخل البطن وهناك بخاخ رائع في الصيدليه ريحته رائعه وبجميع انواع الفواكه وايضا في عطور وماركات ماليه المحلات يعني علشان نفسها بالاول وثم الزوج موضوعك خطير الصراحه اللهم عافنا ولا تبلينا |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
اقتباس:
اما العنصريه اخي الفاضل اقرا عنوان الموضوع ويتضح من متمسك بالعنصريه ومتشدد ايضا :25: لم نطلب الكثير فقط الانصاف اما هنا فأريد ان اتحدث ايضا عن شيء يزعجني بصراحه من بعض الرجال وهو نظافة السياره شي ينرفزني صراحه واتقرف والله لما اركب سياره وكأني داخله برميل زباله مع كل الاحترام وألقى الاكياس مرميه والعصيرات واكواب الشاي مكانها والدخان مطفي فيها وكراتين المناديل ياخذها كومه من المحطه ورمي في اي مكان وريحتها مكتومه بالدخان ومغبره من جوه ومن برى... والابواب وسخه من جوه وماتتنظف الاماكن الصغيره اللي فيها ومافيه ريحه حلوه في السياره مثل فواحه او مناديل معطره تعلق خاصه بتعطير السياره او انك تشتري بخور ومبخره صغيره خاصه بالسياره وتبخرها او مو لازم مبخره تبخرها بال...... > معرف اسمه < لكن شي في السياره صغير حجمه وحار جدا تحط البخور فيه وتتبخر وتصير ريحتها تفتح النفس وترتب سيارتك وتنظف الدرج الوحيد المسكين اللي فيها وترتب اللي فيه وتكنسها من جوه وتغسلها من برى في أقرب مغسله ويكون هذا الشي بصفه مستمره مو يمر الحول وانت مانظفتها ويجيك قرف لما تقرب منها وتبتعد عنها عشان ماتتوسخ ملابسك بالغباراللي عليها وتنتبه للاوساخ المرميه تحت المقاعد كمان وترتب شنطة السياره وتنظفها وتخرج الشي اللي ماله داعي بس يزحم على الفاضي مو كل شي مرمي ومبعثر وكأن حياتك مليانه مشاكل وكئيبه لما اشوفه اختنق من المنظر هذا الشي يعكس صورتك قدام زوجتك وقدام الناس وقدام نفسك خلي سيارتك مرتبه ونظيفه لانها تعكس نظافتك وتبين احترامك لنفسك وتقدم صوره حلوه يعرفوها الناس فيك هذا الشي كمان يضايق زوجتك وحبيت انبه عليه |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
ذكرني موضوعكم هذا بزيارة قمت بها منذ أيام لزوجة ناطور أي حارس البناء الذي أسكن فيه ..
لأن رمضان شهر " جبر الخواطر " أردت أن ألبي دعوتها لأنها كانت كلما تراني تبادرني بالعبارة التي نستخدمها عادة لدعوة شخص ما << تفضلي اشربي فنجان قهوة >> وأخبرتها بزيارتي قبل موعد الإفطار بدقائق ودخلت بيتها بعد صلاة العشاء مباشرة حين خروج الرجال لصلاة التراويح أي لم يكن عندها وقتا كافيا لتنظف وترتب بيتها ونفسها وأولادها .. لكن رغم ذلك كانت مفاجأتي كبيييييييرة .. سبحان الله رغم أنها إنسانة بسيطة من قرية صغيرة تكاد تكون نائية من قرى دمشق وزوجة إنسان بسيط إلا أن بيتها المتواضع الذي يقع في أسفل البناء والذي هو عبارة عن غرفتين ومطبخ وحمام إلا أن رائحة النظافة كانت تنبعث من بيتها بشكل ملفت .. كان كل شيئ مرتبا ومنظما وفيه لمسات بسيطة لكنها رااائعة..سرت معها لمطبخها لكي تريني الفناء الخلفي للبناء والذي تخرج إليه من باب في مطبخها حيث قامت هناك بزراعة بعض الخضروات والفاكهة .. كان المطبخ على صغر مساحته قمة في الترتيب .. كل شيئ يبرق فيه من النظافة .. وفي الفناء نشرت غسيلها .. لم أرى شيئا كهذا صدقوني .. تنسيق وترتيب عجييييييب في نشر الغسيل .. ليس الامر عشوائي أبدا .. كل قميص مع بنطاله مثلا .. الألوان الفاتحة بجانب بعضها .. الألوان الغامقة كذلك .. الابيض ناااااااااااااااصع نااااصع ومنشور على حبل لوحده .. !! والحقيقة كنت أرى أطفالها دوما يلعبون أمام مدخل البناء .. ولم أراهم يوما إلا ووجوههم نظيفة وشعرهم مرتب وملابسهم نظيفة متناسقة .. أما هي ماشاء الله تبارك الله .. أناقتها في بساطتها تفوح منها روائح النظافة ولكن الغير متكلفة .. أي رائحة صابون عادي جدا ولكنه يعطيك إيحاء بأنه صديقها دوما .. أما من ابتلي بزوجة بينها وبين أدوات النظافة عداوة أو من ابتليت بزوج من هذا النوع فأعتقد أنه امتحان من رب العالمين .. ليختبر صبرها وليختبر صبره .. وليس أمام الزوج في مثل هذه الحالة إلا أن يجرب كااااافة الطرق لتعليمها وتلقينها أصول النظافة الشخصية .. مستخدما شتى الوسائل من التلميح إلى الغمز واللمز .. والتشجيع أيضا وعن طريق الهدايا .. وإن اقتضى الامر وبلغ السيل الزبا فليس هناك أفضل من المصاااارحة .. ولتكن مصارحة تدريجية .. مصارحة بلباقة أولا .. وأخيرا : مصارحة فجّة مباشرة إن لم يجد تجاوبا بالطرق السابقة .. ربي لاتبلينا ولاتمتحنا بهيك نماذج ولا تضعنا تحت هكذا تجربة .. اللهم اجعلنا عبيد إحسان ولاتجعلنا عبيد امتحان ..:d |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
في رايي الاهبل
ان الرجل اذا شم رايحه من زوجته فلن ينساها عمره كله ............؟؟ والمراه العكس لو شمت رائحه من زوجه ..فستنساها مع اول تغيير ؟؟؟ اهبل ...بس اقول حكِم |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
خلوها لله بس
عشت معاه 14 سنة اشتهيته زوجي مرة وحدة بس يتحمم لي قبل العلاقة او يرش لي عطر او يفرشي اسنانه الله يكتب اجرنا ويعوضنا بالجنه وفوق كل هذا يروح يعمل علاقات ويخون وهو اصلا مقصر بزوجته |
رد : حرررريــــــم أخر زمــــــــن
اقتباس:
لكن من خبرتي الرجوليه ....اللهم اني صائم .......الي يخونون ...ولهم علاقات ..ترى دايم يتكشخووون لان الصيده ماهي مجبوره به فلازم يكون ...نظيم ولا ما ينعطى وجه ................ اعتذر منك لكن ما تجتمع ...اقل شي في ضني الاهبل ................... زي الي يغازلون بالتلفون .....لازم يعرف يقول كلام حلوووو ....ولا ماحد متكلم معه .........!!؟؟ |
| الساعة الآن 12:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©