![]() |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
أريد أن أضيف نقطة بعد إذنكم أخوتي
أخذ اباحة التعدد كدليل على أنه تلبية لفطرة الرجل أجدها خاطئة و لينظر لأقوال العلماء في الحكمة من مشروعية التعدد اباحة وجود عدد من النساء تحت كفالة الرجل , نظرا لقوة الرجل و إمكانية تكفله بهم و السعي في الحياة لتنظيم المعيشة لأكثر من أسرة و قدرته على ذلك فهو نظام اجتماعي تعود فائدته على كثير من النسوة و لم يوضع و(الله أعلم) لأن الرجل يحب التنويع و شهواني و هذا منفذ خاص ترويحي له نعم نجدها من ضمن الحكمة,, (حل) لمن فعلا لم يجد التحصين ,هذه نقطة و أضف أن المعدد لرعاية أسرة و التكفل بشؤونها له قابلية لمعاشرة عدة نساء , فلا بد أن يكون هناك عامل جذب للرجال اتجاه النساء يستغل هذا العامل , لتوجيه الرجل لتقبل نفسه التعدد و ليس العكس كل ما في الأمر أن الرجل سريع الإستثارة برؤية المفاتن و تفريغ ذلك بالاتجاه السليم , و الرجل عقل و شهوة و عاطفة ,,إذا كانت نظرة الشهوة له (في حال حتى الإحصان)هي المتحكمة سيرى أن أمره طبيعي و لكي يجعل ( بضم الياء) للرجل الذي تسيره الشهوة , طريق عملي و مفيد للمجتمع فهناك منفذ شرعي و هو التعدد .. لم يجعل لآدم أكثر من زوجة , و الذي يتجاهل الكثير هذه النقطة , فلا مجال له للجواري و لا للزوجات و حتى التفكير بعدة نساء غير وراد لكن عندما كثرت البشرية و تفاوت في عدد النساء و نتيجة لاختلاف قدرات الرجل و المرأة , وجدت تلك الخلايا الأسرية لخلق تنظيم اجتماعي متكامل , أتى الإسلام ووضع بنوده و شروطه لكي لا يخلط الحابل بالنابل و تعيث الرجال و النساء بالأرض عبثا ,,, |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
بمناسبة ميل الرجال للجنس، بحكم عملي السابق كنتُ أنتدب ممثلاً للقطاع الذي أعمل به في تجمعات ومؤتمرات وملتقيات ثقافية على مستوى عالي وأجد فيها مسؤولين كبار من مثقفين ووكلاء كليات في جامعات كبيرة، وجزء كبير من أحاديثهم عن النساء، وأعمارهم ناطحت الستين والسبعين، وإذا كان هؤلاء ممن يعتبرون قدوة ويحملون شهادات عليا ورؤساء دول يجب عليهم أن يكونوا حذرين للغاية من ألا يمسك عليهم شيء فماذا نقول عن البسطاء وعامة الشعب...
-------------------------------------- قانون المنتدى يمنع 1ـ التعرض للشرع وأحكامه, أو المقدسات, أو الشخصيات العامة كالعلماء ونحوهم. 15 ـ إضافة أي رابط لموقع شخصي أو منتدى آخر, أو الدعاية لأي منتدى أو محل تجاري أو طبي أو الترويج لأفراد بالاسم ونحو ذلك, ويستثنى من ذلك المواقع الإسلامية الموثوق بها, والمواقع المعتمدة من الإدارة. الإشراف |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
أخ نيت مآن كل مرا أقرأ موضوعك وأطلع
عجيب ، مستفز لنا نحن النساء حتى لو كان صحيح .. وجميل مايحدث به من نقاشات..:d هو بالفعل كلامك صحيح خآصة آخر ماذكرت ، الرجل أي امرأه يراها وتعجبه تبدأ مشاعره تدغدغه بعكس المرأه .. لذلك نستطيع القول بأن نظره الرجل للمرأة نظره لحظيه فقد يريد هذه اللحظه يتخيلها ويتمناها حتى لو متزوج بدليل عند معاكسة الرجل لأحد الفتيات ما أن يأخذ غرضه منها ثم يرميها ويبحث عن الفريسة الأخرى .. لكن السؤال هنا هل كل شهواتنا نتبعها !! ولو قلنا زواج وتعدد هل يكفينه الأربع بالطبع مستحيل .. بكذا سوف يلجئون الشباب للحرام ... وهنا يوضح مدى تمسك الشاب في زمن الفتن ( القابض على دينه كالقابض على جمر) أريد فقط أن أفرق بين طبيعة الرجل ( الشهوه)وبين أمر التعدد أرى شتآن بينهما فالرسول صلى الله عليه وسلم عندما عدد زوجاته جميعهم لأسباب أخرى غير سبب الشهوة .. وجعل أمر الشهوه للذي الغير قادر على التحمل على امرأته وقت الحائض والنفساء.. وهنا أمر الرغبه القويه غير الشهوه اللحظيه.. أشكرك .. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
بالنسبة للأستفزاز صحيح قد يكون مستفز وهي أحياناً تلعب على الوتر الحساس لدى النساء، ولكن الأهم هو النية ليست الأستفزاز، كما أن الموضوع مطروح للنقاش، وقد يخلق وعي أو على أقل تقدير فهم لدى الطرف الأخر، وعلى طاري الأستفزاز أنتظري فيه موضوع بطرحه بعد شوي بس إن شاء الله مايكون مستفز :d اقتباس:
أما الرسول عليه الصلاة والسلام، فلا أعلم حقيقة مالحكمة من تعدد زوجاته، شكراً لكِ على وجودك. |
الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
تعشعش أفكاراً داخل ذهن الرجل منذ أن يبلغَ سن المراهقةِ حتى يصبح عجوزا، تلك الأفكار المسيطرة هي عبارة عن الرغبة الجنسية تجاه الأثنى؟ تلك الأفكار التي تشغل باله، تجتاحه أحيانا كعاصفةٍ لا يستطيع الثبات من هول ريحها وأحيانا تمر عليه كنسمات عابرة لا تتمكن منه، يضل ينشد تلك الأنثى ويطمح أكثر ليتخيل تلك الجميلة التي لاتغادره بل تلك الجميلات والفاتنات من كل صوب ونوع، يتزوج هذا الرجل ويضل هذا الامر مسيطراً على ذهنه سواء تزوج أجمل النساء أو أقلهن، يكبر وتضل تلك الأفكار مشاغبة ذهنه حتى يموت.
تلك المشاغبات اليومية بقوتها وهدوءها لاتنفك عنه في مسيرة حياته، وقد تجعله يخسر أموالا طائلة بحثا عن تلك اللذة أو خروجاً من واحدة إلى بحثٍ عن أخرى والغالب الأعم لا ينال مايتمنى، وقد يحصل على واحدة أو نصف واحدة، تلك الأفكار والأمنيات تحتل ذهنه ولأنها تعمل عملها ترتد آثارها المدمرة على صعيد الأسرة والمال والصحة والوقت بالرغم من أنه غالبا لا ينال مايعتلج دائماً في المخيلة، وإن نال فلا يجد إلا من سقط المتاع ذلك الذي لا يرتقي ليوازي مايجول في الذهن، فيكون الضحايا هم أسرته والسبب شهوته التي لم يشبعها ولن يشبعها مادام أنه أطلق العنان لذهنه، فما بين مخيلته وما يحصل عليه بون شاسع ويكاد يكون محالا، لذلك هو في هذا المضمار خاسر لامحالة، وبما أن الأمر كذلك، لما لا يستسلم الرجل ويَنهَى مخيلته عن المنكر، ليرتاح ويرتاح من تحت يده من أبناء وزوجة وأموال وصحة ووقت، هل يمكن أن يصل الرجل إلى هذا التفكير وهذه المرتبة ؟ أشك! إلا من رحم ربي. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
رغم أن الموضوع له جوانب مشابهة لذاك..لكن به بعض البنود
التي تبنى منها محاور للنقاش جوابا على سؤالك الأخير..او الاستفهام هناك حيلة ذهنية قد تنفع مع هذا النوع..الذي برأيي شهوته لم تشبع مئة بالمئة غير مقتنع بحلال..حلاله لم يغنه عن التفكير بما ليس له و بما لا يستطيع الحصول عليه الحيلة أن يعكس السؤال ليحجم رغبة الأنا و الشهوانية د هل التي بين يدي..مشبعة..مني..هل أنا أصل لمستوى طموحاتها من آشباع عاطفي..و تلبية ملذاتها..هل لو حصل لها الأفضل مني دينا و الأكثر مني اعجابا..أتصرف نظرها..هل أنا أكفيها.. هنا ينحسر بصره و ترند خيالاته فيشعر بالآطمئنان و الله أعلم |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
سأضيف أن كل تفس سواء ذكر أو أنثى..يبني أحلاما و مخيلات دات سقف مرتفع جدا اتجاه شريك حياته
فيصطدم بالواقع..لأن توقعاته ذات السقف المرتفع لم تصل للنصف حتى من قربها للنصف.. هنا النفس تحتاج ترويض لتصل للقناعة..لأن كثرة.التندم و الغرق في الآستسلام للخيالات الطموحة الغير الواقعية والتي لها خسائر لو نفدت على أرض الواقع تجعل تلك الخيالات صاحبها بعد فترة يحاول ترجمتها لخطوات عملية...ثم تغدو فعلا خطوات عملية ثم يجري و يلهث بها حول السراب و يترك أمورا أكثر أهمية و أرقى و اللهث حول الحاجات البيولوجية كتغذية الروح و القرب من الله و هذا فعلا ما هو صعب على البشر البحث عن المال..عن الجنس..عن.المتعة..و عن كل ما يغذي الجسد ليصل للآشباع مئة بالمئة و هذا مستحيل فالدنيا دار مشقة..ونصب..و تحدي النفس وينسى تغذية الروح بالطاعات أو أن يصل لةاحد بالمئة مما يرضي الله من التوجه له وهكذا.. حتى استسلمنا أننا هكذا و لن نتغير.. |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
اعتقد تراكمات ما يراه ويعيشه الشخص من الصغر في وسائل الإعلام وغيره
فتجد ان كل منا يتمنى في خيالاته العشرات من النساء الطويله والقصيره والسمراء والبيضاء و و و و و لذلك امرنا بغض البصر بالإضافه لفطرة الرجل قال تعالى ( زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب ( 14 ) ) سورة ال عمران لذلك شرع التعدد "مواضيعك خطيره يا صاحبي يسلم قلمك" |
رد : الرجل بين مايرغبه وما يحصل عليه
والعكس أيضا صحيح..
الله المستعان. |
الساعة الآن 11:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©