![]() |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
لقد قالت الجارية كلاما عظيما ( كنا نعلم ولا نعمل ) ولكن كثيرا منا لم يفهم مرادها . كثر الله أمثالك ... |
رد : قطوف دانية
" رب أدخلنِي مدخل صدق و أخرجني مخرج صِدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيراً "
ما أحوجنا إلى ترديدها ’’’’ و الاعتصامِ بالله في كل أمورنا دقها وجلها إذا تلقفتنا يد الحياة يمنة و يسرة !!! |
رد : قطوف دانية
قال الله تعالى "قل أرايتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بضياء أفلا تسمعون، قل أرايتم إن جعل الله عليكم النهار سرمدا إلى يوم القيامة من إله غير الله يأتيكم بليل تسكنون فيه أفلا تبصرون"
ماذا لو ظللنا طويلا في السكون و الظلام!!! ماذا لو أرحنا الجسد و الروح أكثر مما يجب!!! ماذا لو لم يوجد ظلمة!!! كم كانت رؤية الضوء يعقب الظلام فاعلة في أرواحنا، و كم كانت استدامته معطلة لسيّرنا و سعيّنا في شتى أنحاء الحياة! لكن نحب النور، نحب السعي نحب الحياة.. نحب الحركة نخشى التوقف و نبتئس من ذاتنا حين تفتر! لكن ماذا لو كان النهار سرمدًا باقيًا؟ و أُنهكت أرواحنا عاجزة عن السكون و المناجاة، عن هدوء يعيّد أشلاء الروح المتشعبة في مفترق طرق السعي و إن كانت مُنيرة!!! و إن كنّا شغوفين بالعمل.. نحتاج للسكون و الراحة لنعود إلى الله و نبحث عن السكينة في حماه !!! هذا التعاقب و الانتقال من حال إلى حال يصنع الانسان المتكامل المحتاج للضديّن ليسمو!! و يُحسن في ما يعمل، بل لأعظم متطلباته ليحيّا سليمًا صحيح العقل و البدن و القلب’’’و يدرك أن هذا التعاقب ليسمع و يبصر! ليزداد نورًا و فهمًا !!!! * لأن النعمة بتعاقبهما دوما أشد من الإنعام بأفضلهما وأنفعهما ؛ لأنه لو كان دائما لكان مسئوما ، ولحصلت منه طائفة من المنافع ، وفقدت منافع ضده ، فالتنقل في النعم مرغوب فيه ولو كان تنقلا إلى ما هو دون.. * تفسير التحرير و التنوير قرآتها الآن..! |
رد : قطوف دانية
لتسلم أمرك لله، يعني أن تلتفت لما بين يديك من عطاياه، و تسعى لفهم معنى العطاء، فتدرك الحياة و تشتغل في ما يقيمك فيه الله
.. "متى فتح باب الفهم في المنع، عاد المنع عين العطاء" _ ابن عطاء السكندري |
رد : قطوف دانية
تذكرت أمراً الآن عند البؤس تخبريني نحن أقوياء بالله مع إني دوماً أردد هذه الكلمة!!!
تقولي لي : ألا بذكر الله تطمئن القلوب مع إنني دوماً أقرأ هذه الآية لكن كانت نوراً لي بلون مختلف !!! الحمدلله رب العالمين مازلت طفلة بجوار رحمته الإلهية !!! أتعلمي في كل مرّة أكثر و أكبر و يعلو نظري إلى السماء أخاطب نفسي و أخبرها ” أفلا أكون قويًا بعد هذا؟!!! أفلا أكون مطمئنة !!!! |
رد : قطوف دانية
حين نولي وجهونا لله ’’’يغادرنا سؤء هذه الدنيا!!!
هذه الآية دوماً أقف عندها أتأملها :اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب، ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب، وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا نعم العبد إنه أواب" جميل هذا الصبر !!! |
رد : قطوف دانية
يالقطوفك سر الحياة!
عميق حديثك انت في توفيق الهي عميق اغبطك عليه |
رد : قطوف دانية
"الضوء الحقيقي, لا يأفل ..
إنما نحن الذين نأفل عنه ” أحمد خيري العمري كثيراً أشعر بنحن الذين نأفل فهذه الكلمات صادقة جداً !!! دوماً ارتجف مع قلبي! و كادت قواي تفنى، فقدتُ قدرتي الوحيدة على أن أمضي !!! بدأت أفتش في الماضي!!! و أقف على خطاه، عدتُ رغم كونه مظلمًا لا أكاد أميّز أدلته القديمة، و أماكني المُلمهة!!! عدتُ لعلي أستلهم نورًا كنت آوي إليه، أو ربما أجد أنقاض روحي التي فقدت!!! و قلبي و ما كنت أقتاتُ عليه فضلاً عن أنها مؤلمة جداً وقاسية !!! روحي الآن تُريد أن تمضي بحثًا عن النور!!! الضوء الحقيقي لا يأفل، نحن الذين نأفل عنه!!! هو منبه ليستعد للبحث عن صدقٌ تحت تراكمات الحياة، عن ضوء كنا نستمدُ منه روحنا و لا نزال!!! ومازلنا نبحث عن الضور والنور لتتنفس أرواحنا!!!! |
رد : قطوف دانية
غاية رضى الله ومحبته!!!
نجد في ذواتنا ما يوصلنا إليه بوعده "و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا".. غاية و مجاهدة = هدى و سبيل |
رد : قطوف دانية
جميلة هي الحياة بعد طول الألم !!!
ألم يعقبه أمل هكذا أرددها دوماً لسر الحياة !!! كم هو عذب الصبر في ميدان حياة في مداد نور الله واسعة و عادلة يُعطي الله فيها من سعى و صبر بأحسن مما عمل!!! وهل من سعى للوصول !!! الله أكبر |
الساعة الآن 09:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©