![]() |
اقتباس:
المرحلة الانتقالية التي مررتِ بها حتى اعتدتِ على تلك الألفاظ أجد نفسي أمر بها حاليا .. :) فالأسباب المنطقية الي ذكرتيها أنت والأخوات جعلتني أكثر ارتياحا .. وإن كنت أشعر أحيانا ببعض النغزات من كلمات مثل عسولتي وخلافها لكن ذلك يعود لأنني أمر بمرحلة انتقالية :d وسأتذكر ما كتب هنا في كل مرة أشعر بها بتلك النغزات .. وإن شاء الله إنها أزمة وتعدي :23: أما ( الله لا يحرمني منك ) فهي غير مقبولة إطلاقا في مجتمع الرجال .. لكن كما ذكرت لا بد أن نترك المقارنة .. وإلا عز الله حتى القسم الأول الذي أجزناه سنعود لتحريمه من جديد :22: أما الألقاب في الجوال فحدث ولا حرج .. فزوجتي تسمي صديقاتها بأسماء الدلع والدلال مثل : ( توأم روحي .. الحنونة .. الليمونة .. الزيتونة ) .. مع أنني كنت أعترض في البداية .. لكنها كانت تقول : لا تحسسني إني متزوجة جدي :d وخليك إيزي وريلاكس :) والحقيقة أنني كنت أنصرف وفي النفس من تلك الألقاب شيء .. لكن لا بد أن أوطن نفسي على هذه المتغيرات حتى لا أعيش في جلباب جدي :) بارك الله فيك .. وشكرا لك مراقبتنا الفاضلة .. |
اقتباس:
وأنا أيضا في بدايات تعاملي مع هذه الظاهرة كنت أزن الأمر بموازين الخجل .. وكنت أستغرب هذه الجرأة في إطلاق مثل تلك العبارات وكنت أقول أين خجل النساء وحياؤهن !! لكن يبدو أنه عليك أن تتأقلمي مع الوضع الجديد ، كما فعلت الأخت وردة وإلا هجرك الأحباب والأصحاب :) شكرا جزيلا لك .. |
سأرد عليك لأنك أخي ويهمني أن تكون مرتاح مع زوجتك الله يسعدكم ولا يشمت بكم حاسد ..
تلك العبارات يا شاطئ المحبة أخي تقال بالعادة بين البنات والنساء من باب التلطف وحسن المعشر.. وهن يملن إلى النعومة.. وتقول المرأة للمرأة ماتود سماعه من الآخرين.. مثلاً أنا أدلع أسماء صديقاتي.. واستهجنت أن إسمي لا يحظى بالتدليل.. فأجمعن على أن إسمي بحد ذاته دلع.. الله يخليلي أبي هو من سماني من القرآن الكريم.. وتعودنا أنه من غير اللائق أن يدلل الرجل صديقه.. بأكثر من حبيبي.. أو يالحبيب وهذا أقرب إلى التقوى.. ويسد باب الذرائع الذي تحدث عنه أخي معدن الرجولة.. ولأخي معدن الرجولة.. شعورنا.. يكون امتنان في امتنان.. في حالة الزعل أو ضيق الخاطر.. وكأن إحدانا تواسي الأخرى.. وغالباً تمر دون أن نلتفت لها.. مثال.. قد تقول إحدانا.. للأخرى: استخدمتي سشواري ياعيوني.. بدون إذني؟.. لا ياحبيبتي.. مو من حقك ياقلبي!.. وهواش في مضاربة.. والشتايم.. كلها من هذا الباب.. ولا.. ونزعل.. ونتشكى: فلانة ماخلتلي.. جنب أتكي عليه.. كله ياحبيبتي لا تمسكي أغراضي.. وهكذا.. ملاحظة والله مادخلت موضوعي وخايفة أدخل.. خايفة من بعض حبيباتي وحشاشات قلبي.. تكون مطينة عيشتي هناك.. ربي يخليلي عيونها.. زي كدا يعني.. |
أعتذر للجميع على تأخري في الرد ..
ففي الصباح أنشغل في دوامي .. وحين أعود للسكن أكون تحت رحمة النت ذي المزاجات المتعكرة :) اقتباس:
أنت تؤمنين بنفس الفكرة التي كنت مؤمنا بها .. والذي ساعدني في العدول عن بعض من جوانبها تأكيد كثير من الأخوات بأنها شائعة عن حسن نية وسلامة قصد .. وطالما أنه ليس هناك محذور شرعي .. وأن العرف يرضاها .. فأجد نفسي مجبرا على تقبلها .. ولو استدعى الأمر تغيير بعض القناعات السابقة .. شكرا لحضورك الكريم .. |
اقتباس:
تفصيلك جيد ، وكلامك منطقي .. كلام الرسول - صلى الله عليه وسلم - وما أوصانا به في التعامل مع من يبادلوننا المحبة صالح لأن ينطبق على المجتمعين الرجالي والنسائي .. فلا بأس أن يقول الرجل للرجل ( أحبك في الله ) وأن تقول المرأة للمرأة ذلك .. لكن التطورات التي طرأت على طريقة التعبير عن المشاعر حتى جعلتها صالحة لمجتمع دون مجتمع هي التي أوقعتنا في حيرة .. وكل الرجال الذين شاركوا في موضوعي سواء بالمشاركة المباشرة أو عن طريق ما نقلته عنه زوجاتهم وقفوا موقف المستغربين من انتشار هذا الأمر .. وهذا دليل على أنه لم يكن معهودا في السابق بهذه الكيفية التي نراها اليوم .. من أجل ذلك كان طرح الموضوع والاستماع للآراء والتعليقات حتى نطمئن نحن الرجال لسلامة الأمر من خطورته .. :) وفقك الله .. |
اقتباس:
وأنا في الحقيقة لم أكن أنتبه للسياقات ... بل إني كنت لا أتقبل الأمر في أي سياق جاء .. يعني بمجرد ما أرى كلمة ( عيوني ) تقوم شياطيني :22: لأننا عند الرجال لا نراعي السياقات ونحظر مطلقا تداول هذه الألفاظ .. وبنفس هذه الاعتبارات كنت أتعامل مع ما يرد لجوال زوجتي .. لكن اقتنعت بكلامك ، وبتقعيدك للأمر ، واستندت عليه في ردي المطول على أخي معدن الرجولة .. شكرا لك .. |
انا ما احب هذه العبارات اعتبرها خاصة بين الزوجين
وما احب وحده تقولي كذا اخاف منها وصديقاتي يعرفون طبعي وفي بيت اهلي مانتكلم كذا بس بعد الزواج اهل زوجي يتداولونها بين كل كلمة وكلمه في البدايه كنت اشمئز وما اقدر ابادلهم الكلام بس بعد فترة تعودت وتجرأت شوي وارد عليهم |
اقتباس:
الرسائل الجاهزة في وجهة نظري لا مشكلة فيها .. لأن مرسلها لا يعني بها إلا المضمون العام ولا يعني بها الكلام الحرفي .. وهو عادة ما يرسل مثل هذه الرسائل حتى يشعر صديقه بأنه على البال .. وتكون طريقة من طرق التواصل .. لكن المشكلة في الرسائل الإنشائية المجاوزة للحد والتي تكون من تأليف صاحبها .. مثل : إنت حبيبتي وكل شي بحياتي .. فلا ندري هل هو مجرد كلام كالذي تداوله النساء أم فيه نوع من التعلق؟ .. شكرا لك .. |
اقتباس:
صراحة الموضوع محير :d أنت تقولين أن ( عيوني ) و ( عمري ) فيها مبالغة .. وزعيمة حزب المعارضة الأخت أحلاهم تقول عادية حتى إن جدتها وكبيرات السن كانوا يقولونها :23: مع أنني لم أسمع من كبيرات السن إلا يا وخيتي لكن سنمرر الأمر حتى لا تضطر الأخت أحلاهم لتحميل تسجيل صوتي تقنعنا به :22: شكرا لمشاركتك أختي الكريمة |
أخي شاطيء المحبه
فعلا كلام موب محله (( أحبك لأخر يوم في حياتي )) :( لاتعليق هاذي الكلمات ،،أحبك،، ويانور عيوني،، وياقلبي ،، وياعمري ،، وغيرها لا تقال الى لزوج أو الزوجه أذا من حلاوة السان والكلام بين البنات فيه غير كلام الحب والغزل فيه اذا شافتها لابسه وكاشخه ،، وشذا الزين كاشخه اليوم طالع عليك شي ،، اذا مسويه لها معروف وموقفه معها في ازمه ،،الله يسلمك ويعطيك العافيه على وقفتك معي وجميلك هاذا مانساها طول عمري . وذا بترد على صديقتها اذا نادتها ،، هلا وغلا ،، أو لبيه ،، وفيه بعد يافديتك،، ويالبا قلبك ،، الله يسعدك ،،وغيرها نسأل الله السلامه ،، ،، هاذا وجهة نظري ،، تقبل مروري |
الساعة الآن 02:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©