![]() |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
شكرا بعمق يا حبيبة انتظرتك مطولا هذاالصباح |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
ولتذوقي قوتك واطمئنانك يذيقك الله كاس نقصك للتذكري حلاوة هذا العطاء وتبقي في توهج في الطريق لله فتتمسكي بالطمئنينه والقوة الالهية لذلك الله يكملنا بعبوديتنا له فيكون نقصنا تكاملا بشريا سبحانه جلت عظمته |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
سلم الله هذا العقل النير استغفر الله العظيم |
رد : قطوف دانية
كلنا ذاك المبتلى وبكؤوس متساوية فالله عادل جدا
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) بلاء في النعم الدنيويه يبدا بالذات الخوف وفقدالامنة ثم صراع من اجل الحياة وهو الجوع و فقد القوت ثم الفقر والانحدار المادي نقص من الاموال فقد الاحبة الانفس وفقد ما افنينا اعمارنا في استثمارها وهي الثمرات من كل شيء قد نستثمره تصورات مرعبه جدا ولكن (و) بشر الصابرين الواو هنا تعني تلاحق البشرى مع الصبر وملازمتها معه (فان مع العسر يسرا)تأكيد (ان مع العسر يسرى) ولكن في ظاهر الامر انا بلا عشيرة بلا ثمرات فؤادي بلا امان بلا قوت بلا مال اين البشرى في صبري واين هو اليسر ؟ هل البلاء يقع على الجميع؟ نعم, كلنا نشرب من ذات الكأس وبمقادير متساوية وتسالوا كيف؟؟؟؟ تلك فقدت سهما فقط وانا فقدت ابنا واسرة! السبب ان الله يوزع البلاء كل وايمانه وامهجة فؤاده فبمقدار اقترابه من مولاه يزداد بلاء امتحانا له حتى ان بعضهم يبتلى في دينه لان الدين هو مهجة فؤاده! ماهو الصبر؟ وماليسر فيه؟ لما هذه الابتلاءات ومايقابلها من صبر مالهدف الرباني ومالنتيجة؟ كيف نصبر بسعاده؟ كيف نبقى على بينه من امرنالنرى بواطن الامور عن ظواهرها؟ دروس سندرسها سويا عن الصبر هنا |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
أروينا من كأسك يارفيقتي ! كثر الله من أمثالك ... ورزقنا الله الصبر الجميل ! |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
الأمر الأول أمر تربوي، هذا الأمر التربوي معناه أن ندرب أنفسنا شيئًا فشيئًا، من عوامل التدريب العمل الخفي بين العبد وبين ربه، فلا يعلم عنك إلا الله، ولو كان عملا يسيرًا، فمثلا أن تصلي الوتر لا يعلم عنك إلا الله، حتى أهلك لا يعلمون عنك، وتخشع في هذه الصلاة، يعني الآن من تراقب؟ تراقب الله سبحانه وتعالى، أن تعطي إنفاقًا صدقة أو تبرعًا لمجال من مجالات الخير لا يعلم عنه إلا الله، كما جاء في الحديث من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا إلا ظله رجلٌ تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، فبهذا إذا عمل الإنسان عملا خفيًّا، يذكر الله، يقرأ قرآن، يحفظ، أي عمل من أعمال الخير والطاعة، إذا أخفاه فحينئذٍ هذا عاملٌ من عوامل الرقي والوصول إلى الإحسان. العامل الآخر، وهو أيضًا داخل في التدريب، وهو أن تدرب نفسك عندما يمدحك فلان أو يسبك فلان على هذه الطاعة، فالأمر سيان، نعم تستبشر داخل نفسك، لكن ربي نفسك أن لا يكون هذا هو الهدف دائمًا وأبدًا. الأمر الثالث، أن تكثر من التأمل في كتاب الله عزّ وجلّ، خصوصًا في آيات عظمة الله سبحانه وتعالى، مثل قوله جلّ وعلا ﴿ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ﴾ [الأنعام: 91]، هذا فيه بيان عظمة الله جلّ وعلا، فأنت إذا عظم عندك الله سبحانه وتعالى وعظمت خشيته وصلت إلى هذه الدرجة. الأمر الرابع جرب نفسك أيضًا بين تضارب الأعمال وتعارضها، أذن المؤذن وعندك عمل دنيوي، أيهما تقدم؟ لاشك أنك إذا قدمت العمل الدنيوي على الصلاة مثلا انتهى، مهما يكن من الحال، إلا إذا كان يترتب عليه ضرر هلاك نفس أو غير ذلك. الأمر الخامس الإكثار من ذكر الله، اجعل لنفسك حزب كما تجعل للقرآن، اجعل لنفسك حزب لما تقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، استشعر وأنت تقول سبحان الله أنك تنزه الله، والحمد لله أنت تثني على الله سبحانه وتعالى، وأنت تقول الله أكبر، الله أكبر من كل شيء من الدنيا بما فيها، هنا تصل، عندما تقول لا إله إلا الله، لا إله إلا الله في صلاتي، لا إله إلا الله في زكاتي، في أعمالي، في وظيفتي، في دنياي، لا إله إلا الله في جميع شئون حياتي، هنا تصل إلى المرتبة العليا بإذن الله، ونكتفي بهذا. للشيخ فالح الصغير |
رد : قطوف دانية
اقتباس:
وضعت مقطع ولي عودة للحديث معك هنا ... شكراً بعمق يامرآتي ... |
رد : قطوف دانية
الردان الجماني بصمت
انت اسطورة |
رد : قطوف دانية
اشتقت لحديثكِ العذب يانقيّــة !!!
أتعلم منكِ يامرآتي فلكِ الفضل بعد الله كثر الله من أمثالك |
رد : قطوف دانية
لنصبر يجب ان نعلم علم يحبه الله لانه يعلمنا قبل ان يخلقنا!
فهو يعلم مالذي يناسبنا من اعلم فيحبه و العلم النافع توفيق والتوفيق منحه ربانية والمنحه جائزة بعد اخلاص سعي والسعي من اراده والارادة من هدف والهدف من محفز والمحفز السمو لا(الصبر) فالصبر يسمح لنالنرى ذاك السمو اذن مقدار علمنا يحدد مقادير الامور لدينا فعتظم ماكانت صغيرة وتصغر ماكانت عظيمه ولا تفسير منطقي لهذا لانه توفيق اسال الله ان يلهمنا الله جميعا ذاك التوفيق فنكون بصبرنا من السعداء |
الساعة الآن 05:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©