![]() |
اقتباس:
حتى لا تكون فتنة و فساد كبير , يعني وين بيروح منها,,بحث عنها و له الفوز أن شاء الله و العون على الحياة و الله أعلم اقتباس:
لا تختص هذه الآية بحد ذاتها لذكر فضل خاص للزوج الصالح بل أنها تذكر في آخرها أن النكاح باب رزق للرجال اقتباس:
|
اقتباس:
فلو اقتنعت بغير ذلك تأكد أني لن أتوانى عن التصريح بذلك و لنصل لحل وسط مادعوت له الحمد الكثير ,و طلب بعضكم دليلا على رجاحته بكفة الزوجة الصالحة فأرجعت ذلك لأستنتاجاتي في بداية الموضوع وحتى لا يكثر ما تسميه جدال نختار النقاط المتفقة بيننا و هي: الزوج يحمد الله حمدا كثيرا على خير المتاع الزوجة الصالحة التي تسره إذا نظر إليها و تكون لها باب رزق و تحصين و عفة و لباس , تحت طاعته بأمر الله لا تخرج إلا بأذنه و تلبي له على أي حال و له عليها من الحق الشيء العظيم بما يسمى جهاد الزوجة تحمد الله حمدا كثيرا على الزوج الصالح الذي يعفها و تسكن له و بينهما مودة ويكون لها لباس و لها عليه النفقة بما يستطيع ..وتوابعها .. ,,, هذه النقطتين كفاية للوصول لحل وسط لمن لمن لم يقتنع بما قلت و حيث ان النقطة الأولى (أرى) أنها كانت مهملة في ذاكرة الرجال , أحببت أن أذكر بها حتى لا نكون ممنيجحد نعم الله عز وجل |
شكرا ملامح لتواجدك
شكرا سيدة الموقف إذا طرى لي شيء جديد مايردني إلا الكيبورد أن شاء الله |
استمتعت بقراءة الموضوع والردود موضوع دسم للنقاش :22:
وأحترم رايك عزيزتي المس داني ولا أتفق معك وأميل للرأي الأخر في الموضوع وهو أن الرجل والمرأة متكاملان ونعمة الزواج نعمة عظيمة للطرفين ولي بعض التوضيحات الصغيرة التي أتمنى أن يتسع صدرك لها كما عهدناك في الحوار _لا أحد يستاء من حمد الله وليس هذا مصدر الإعتراض فالإعتراض كان على أن نعمة الزوجة أكبر من نعمة الزوج أما الحمد فهو عبادة وهو مجال للتنافس بصرف النظر عن حجم النعمة صغيرة أو كبيرة _تكررين جملة أن المرأة وهبت نفسها للرجل وكلمة وهبت لا تستخدم في اللغة إلا إذا لم يكن هناك مقابل والمرأة تأخذ مقابل فلا يصدق عليها كلمة وهبت نفسها فهي لا تقدم شيء مجاني دون مقابل مهما كان هذا المقابل _أخيرا لا شك أن الرجل بحاجة للمرأة لكن ليس كحاجة الماء والهواء بالتأكيد فابن تيمية شغله طلب العلم عن الزواج فلم يبحث له عن زوجة ولكنه لم يشغله عن التنفس وشرب الماء ولو كانت الزوجة كالماء والهواء لما استطاع الإستغناء عنها كما لم يستغن عن التنفس والماء موفقة |
أحترم رأيك أطياف
اقتباس:
هل تقصدين المقابل (الصداق) ,, |
اقتباس:
ليس الصداق وحسب فهي أيضا مستفيدة من الزواج أمومة وسكن ومودة ونفقة وحقوق ..الخ الأمومة في حد ذاتها مقابل مجزي موفقة |
اقتباس:
الأمومة , أكاد أجزم أن من أولويات مايطرى على الزوجة الصالحة عند دخول القفص,, منها تأتي الذرية الصالحة التي وسيلتها (الزوج) و (الزوجة) لن يكون أب دونها و لن تكون أم بدونه و بذلك اكتسبا معا نعمة الأولاد ,,لا ننسى أن عمل ابن آدم ينقطع إذا مات إلا من ثلاث ,,ومنها ولد صالح لهما الأثنين الأبوة للرجل و الأمومة للأم والأمور التي تقدمها الزوجة الصالحة لزوجها برضك قوية و جميلة و مهمة في حياته ,, |
اقتباس:
والجنس أيضا يقوم على الطرفين ويشبع الطرفين وإن كنت ترين أنه حاجة ملحة للرجل أكثر من الأنثى وهذا صحيح فالأمومة حاجة ملحة للمرأة أكثر من جاجة الرجل للأبوة وإن كان الولد الصالح نعمة للأثنين معا كما ورد في كلامك فلا شك أنه نعمة للأم أكثر من الأب فقد أوصى الله الأبناء ببر الأمهات أكثر من الأباء في حديث مشهور موفقة |
نعم توسع الحديث هنا ليشمل نعمة الذرية الصالحة
فهم نعمة للأم,,, كما الزوجة الصالحة نعمة للزوج لا اجد اننا نختلف و الحمد لله ,وفقك الله |
اقتباس:
ومحاولة لتضخيم فضل الزوجة على الزوج وتحجيم فضل الزوج على الزوجة والإلتفاف عليه بطريقة ما قد لا تكوني مستقصده لهذا الأمر وهذا ما أعتقده لكن من يقرأ حواري معك بتركيز سيلاحظ ذلك حتما فنحن لم نتوسع في الحديث لنذكر نعمة الأولاد اعتباطا بل إن الدافع الرئيسي من ذكر نعمة الأمومة كان في سياق ذكر المقابل الذي تحصل عليه الزوجة من الزواج وإجابة على سؤالك ومع أنك اتفقت معي على أنه مقابل عظيم ومطلب أساسي للمرأة من الزواج لكنك حاولت الإلتفاف عليه وبخس فضل الزوج في هذه النعمة ففي البداية ذكرت أن عملية الأنجاب تحدث بواسطة الطرفين وأن الأولاد نعمة للطرفين ثم بعد أن أوضحت أن الأمومة والأبناء حاجة أكثر ونعمة أكبر للمراة من الرجل ختمت كلامك بأنه توسع وكأنه غير مرتبط بالزوج وأن الأبناء نعمة للأم دون أن تذكري فضل الزوج في ذلك مع تذكيرك بأن الزوجة الصالحة نعمة للرجل فحين أنك عندما تتكلمين عن حاجة الرجل للجنس تذكرين أنه لولا وجود الزوجة لما قضى الرجل حاجته الجنسية ومع ذلك لم يأتي رجل ويقول الحمد الله على نعمة الجنس متجاهلا دور المرأة ختاما أحيي جميع الأطراف المتحاورة فقد كان حوارا ممتعا حقا وأشكرك على فتح باب الحوار والنقاش للأعضاء وتأكيدك على أن الإختلاف لا يفسد للود قضية موفقة |
| الساعة الآن 12:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©