![]() |
اقتباس:
خلاصه جميله بس انا نفسي هالموضوع ينتهي ونسمع اخبار طيبه يلا عاد بلا لكاعه |
انا اقولك لاتسامحها ابدا
والخيارات امامك مفتوحه وماعليك من اهلها |
المسامحة أجمل مافي الحياة
فلا تبخل على نفسك وعليها بالحياة الجميلة و العفو من سمات المؤمن (نحن الآن نريد الحل وليس أن نعرف من هو المخطئ ومن هو الصحيح؟؟؟) وأفضل حل المسامحة وبشرنا بالنتائج al ameer |
ياخي اتق الله في زوجتك هي اكيد ماسوت كذا وراحت لامها الاانها منقهره منك اجل في احد يمنع زوجته تحضر زواج اختها واالله هاذي اول ره اسمعها مهما كانت الاسباب لو مثلا كانت مسويه شي وتبي تعاقبها كان تمنعها من اي شي ثاني بس مو اختها بعدين ليش تعطي نفسك الحق انك تعاقبها وتمنعها ومتعطيها حتى الحق انها تزعل وتروح لامها ولا تبيها تقولك ممكن ازعل عليك وروح لامي قمت الانانيه وال 000 راجع نفسك وشف انت وش مقصر معاها فيه بدل ماتفكر وش اعاقبها فيه وترى زوجتك ماهي ملاك تراها بشر يحس وينقهر زي منت تحس واحمد ربك انها ودها ترجعلك مع اني اشك انها برغبه منها اكيد اهلها ضغطو عليها ولا انت منت 00000
|
السلام عليكم
الشكر مرة اخرى لكل من شارك واطلع . سأضع كمنقطة على امتداد هذه الأيام حتى نصل أنا واياكم الى حل لهذا الأمر وأنا استنير برأي رواد هذا المنتدى. اولا: اعتقد أن الكثيرين كانو يجافون الحقيقة ويعكسون الحقائق مع تبييني الحقائق لهم ومن ذولك قولهم وهوماتكرر كثيرا (الزواج ليس مدرسة) وانا اخالفهم في هذا نعم فالحياة كلها مدرسةكبيرة كما قال شكبير فأنت عريفة الفصل التي تضبط النظام في غايب المدرس الذي هوالزوج والأبناء هم الطلاب الذين يتعلمون في هذه المرسة ان كان خير فخير وان كان شر فشر وان لم يكن هناك زوج له كلمته الحازمة مع الأخذ باراء من يعيشون معه فهل تبحر سفينة فيها أكثر من ربان. ثانيا: سيأتي غدا أولاد ومسؤليات فهل مثل هذه يثق بها لتربيهم على ماانتم على ماتريده؟ شكر: المهندس المعماري انت رائع وان اختلفت معي فكلامك مهذب |
سؤالك لنا غريب
تدري ليش؟ لأنه الإجابه عندك بس يا أخي الكريم فكر في الموضوع هي مهما كانت تحبك مستحيل تتحمل هالشي صعب جدا انها تتحمل المجتمع الي يوجه لها اصابع التهام عشان شخصك الكريم ما سمح لها بالذهاب للعرس انا ما اقول انها ما غلطت اهي غلطانه بالسفر بدون رضاك (كلام لا يختلف عليه اثنان) ولكن لماذا سافرت؟؟ انا تعرضت لنفس الموقف من زوجي وموقف اكبر من اللي تتخيلونه كنت انا مع اهلي وزوجي في مدينه ثانيه ووصلنا خبر كالصاعقه بان جدي مات اتصلت وانا ابكي لاطلب من زوجي ان يوصلني لبلد آخر حيث توفى جدي ولكن ما كان منه إلا ان صرخ في وجهي بأني انسانه بلا تفكير وانه لا يريد ان يوصلني ولا يريدني أن أذهب وصدقوني لم يكن له مبرر لان يرفض بل وعذرا على الكلمه كانت وقاحة منه بان يتصرف هذا التصرف وأنا في حالة نفسيه منهاره فما كان مني إلا ان طلبت منه ايصال جواز سفري مع اخي وذهبت مع اخي وفوق هذا لم يتصل بي او ياتي ليحضرني وارسل امه لتحضرني فرفضت ان اذهب معها بعد ما فعله بي وهي تفهمت موقفي ولم تغضب لأنها احست بشعوري وفي النهايه قرر ان يعيدني بعد ان جاب وجاب من البلاد مع رفاقه صدقني انا لم اهتم بانه تركني في بيت اهلي بقدر ما كنت منهارة بان تركني وانا في حزني وضيقي على فراق جدي فلم احس باني احتاج زوجي اكثر من تلك الايام ولم اجد زوجي معي في اصعب اللحظات كنت حانقه جدا وكرهت زوجي جدا وكنت ابكي ليالي ولكن هل استحققت ان اهجر بعد ان هجرني وانا في امس حاجة له؟ بالله عليك اخي فكر فهي امرأه تلوى ولا تكسر قد تكون انت من قسوت عليها فهربت من قسوتك وقد تكون هي المخطئة ولكن صدقني هي عاشت لحظة انت لم تعرفها وحرمت من امر غال عليها وما حرمتها اياه شيء صعب عليها أنا لا احاول ان اجد لك حلا ولا اخبرك أي انواع العقاب تستحق ولكن اذكرك بأنها انثى ولعلها بكت ليال انت لم تحس بها |
اخي الكريم..نعم زوجتك اخطأت وسافرت بدون علمك وهذا لانختلف عليه وايضا اخطأت عندما حلفت ونقضت حلفها
لكنك ايضا انت أخطأت في حرمانها من زواج اختها ..ان لم نتواجد في افراح واحزان اهلنا فمن يتواجد؟ ليس لأن الله منحك السلطة عليها تتجبر وتطغى في الأرض.. وارى انكما متعادلين هنا ..انت عارضت بتجبر وهي عارضت بتمرد لذا الكفتين متساويتين ولتفتحا صفحة جديدة وابتعد عن قول من يأمرك بالعقاب فالأنفس المريضة فقط هي التي تحمل قلوبها بالحقد وقلوب غيرها.. أختك حائزة الأمل |
أخي الحبيب " حب وكره " هل تسمح لي أن أهمس في أذنك همسة لرجل لرجل : ألم تعلم أيها الغالي يظروف النساء ووضعهن .. ألم تعلم أن المرأة عاطفية لا تفكر بعقها في غالب الأحيان .. صدقني أني متأكد _ ولعلك تؤيدني _ أنها لم تعمد إلى الموافقة على ما طرحته عليها من الذهاب لخطبةِ أختها وعدم الذهاب لزواجها .. ولم تجعل ذلك خطة ... ولكنه قلبُ المرأة يا سيدي الغالي ... أنا وأنت رجال .. وهذه مواقفٌ يجبُ أن لا تمر علينا هكذا مصدقين نسائنا في مثل هذه الظروف ... تفكيرها حينما وافقت على طلبت شيء ... وتفكيرها حين قرب موعد زفاف أختها شيء آخر ... إني لا أُصحح موقفها ولا أقف إلى جوار تصرفها .. بل لستُ أعلقُ على الأمر البتة .. ولكني لازلتُ في كلماتِ الهمسة .. من رجلٍ إلى رجل ... المقصد رعاكَ الباري ... أن لا تلمها على حرصها على حضور الخطبة والزفاف .. وإن وافقت هناك على عدم الذهاب إلى الآخر وبمحضِ إرادتها ... ولكن أكرر .. هي امرأة .. ولعل الأعراف الاجتماعية المحيطة بها كانت أقوى منها .. مما جعلها تنسى وعدها لك .. فاضرطت إلى ما فعلت ... أتمنى من كل قلبي أن يكون كلامي هذا له متسعٌ بل ومكان في قلبك الكبير ... مما يخففُ عليكَ حدة الأمر في نفسك .. كان الله في عونك وألهمك صبراً وحكمة ... الآن _ واسمحني إن أطلتُ عليك _ أتحدثُ عن ما فعلت .. وعن عقابها الذي تُريد ... وإن كنتَ تريدُ رأيي .. فو الله إن كان هناك من يستحقُّ العقاب بحق ... فهي أمها التي ساعدتها على عصيان أمرك ... ولنفترض أنها كذبت على أمها وأخبرتها بأنك موافق ... لا يجدر بالأم الكبيرة .. صاحبة الخبرة الطويلة في الحياة الزوجية أن تجعل من الأمر يمر هكذا دون أن تتأكد بنفسها .... ولكن قد يكون النسيان .. وقد يكون الإنِاءُ فارغاً .. فوقتها كلُّ إناءٍ بما فيه ينضح ... أنت رجلٌ يا سيدي .. والرجلُ لا يُقهر .. والمرأةُ إن شاء الله لا تُظلم عند الرجل الحكيم العادل .. وإني لأحسبك كذلك واللهُ حسيبك ... عاقبها بما شئت على تصرفها وما فعلت .. ولكن لا تجعل من الأمرِ كبيراً في نفسكِ مما يجعلك تُخطاُ العقاب .. اسمح لي أن أضرب لك مثلاً عن درس بدرسِ كنتُ قد تعلمتُه حينما كنتُ معلماً ... فقد مرت بي بعضُ المواقف التي كنتُ أعاقب فيها الطالب المُخطأ وأنا جاعلٌ الأمر في قلبي كبيراً . وكأنما الطالب ارتكب جريمة شنعاء لا تُغتفر ( وهذا لا يعني أن الخطأ بسيط ) فماذا تتوقع نتيجة ذلك العقاب .... خسرتُ الطالب .. وأصبح يكرهني ويكرهُ حتى مروري من أمامه ... ذلك وقد انتهى الموقف .... إلى أن أتى لي أحدُ زملائي يوماً وقال لي ناصحاً : يا أبا عبد الرحمن إذا عاقبت طالباً فعاقبهُ من خارجِ قلبك .. بمعنى أن لا تجعل الأمر يحرقك من الداخل بصدق كما هو أثر خطأ الطالب عليك من الخارج ... عاقبهُ وأنتَ تضحكُ من الداخل ... أتعلمُ يا أخي ما كانت النتيجةُ هنا ..... والله ما زادَ الطالب ذلك العقاب إلا حبّاَ لي أكثر .. واحترماً وتقديراً ..... والفرقُ وبيتُ القصيد هو ... الشعور الداخلي وقت العقاب .. وأخذُ الأمر على محمل الجد على مطلقه .. أتعرف لماذا ؟ لأن وضعي ونظرتي في الحالة الأولى جعلت من عينيَّ مُقفلةً عن العقاب التربوي الهادف .. ولا أودُّ إلا تحقير الطالب أو الانتقام منه ... فلا أدري ما هو العقاب .. وهل هو مُجدٍ أو غير مُجْد ... وأما في الحالة الثانية .. وأنا أنظر إلى الطالب ( من الداخل ويرى هو العكس تماماً في الخارج ) بعين الرأفة والرحمة .. والتقدير لأنه طالب ( سواءً طفلاً كان أو مُراهقاً فهو لا يزال صغيراً وأنا الأكبر .. وأنا الأعلم .. والأنا الأعقل ) .. فو الله ذلك يجعلني أعاقب العقاب التربوي الذي يجعله يتعلمُ من خطأه .. بل ولا يعيده .. دون أن أخسره بل قد تستغرب أنه بعد العقاب تزيدُ محبتهُ لي ..... أعلمُ أني قد أطلتُ كثيراً ... ولكني والله جعلتُ نفسي مكانك .. وشعرتُ بشعورك ... وما زوجتك إلا كالطالب .. ووجهُ المقارنة والتشبيه أن هذا طفلاً لا يعرفُ ما يفعل .. وهذه امرأة .. ولعلك لا تحتاجُ إلى تفسير معنى كلمة امرأة .. من ضعفها .. وعاطفتها التي خلقها الله عليها .. والتي هي أجملُ ما فيها .. وإن جلبت لك بها المشاكل ... حنانَيْكَ يا أخي حنانَيْك .. وعلى رسلك على رسلك ... أخبرنا فقط _ إن شئت بالجديد _ حتى لا يصبحُ الموضوع ممطوطاً أكثر من اللازم .. وتوكل على الله .. واختر العقاب المُناسب الذي ترى ... ولكن احرص أن يكون العقابُ كما ذكرت _ إن كان كلامي صحيحاً _ لتحصل على الهدف منه ، وتضمن بإذن الله أن تحبك زوجتك بعد العقاب .. ولا تكنُّ لك إلا مزيداً من التقدير والاحترام ... وفقك الله .. وكان معك .. وأدام السعد والهناء بينكما طول العمر ... لك كل محبتي وتقديري ؛؛؛ |
بصراحة انت الغلطاااان
ليش تمنعها من حضور زواج اختهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ولعلمك ما في المرأة خير إذا مافيها خير لآهلها اللي جابوها برأيي أن تقتدي بحبيبك و قدوتك و أسوتك صلى لله عليه وسلم فقد قالوا عنه مجنون قريش و الكذاب و الساااحر و رموه بسلا الجزور ( بقايا الإبل) على ظهرة و هو يصلي ورموه الحجارة و غير الحجازة لما ذهب للدعوة من مكة إلى الطائف مشيا على قدميه الشريفتين ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر.......) أنسيته لما فتح مكة و قال لقريش بعد كل اللذي عملوه به ...ماذا ترون أني صانع بكم ؟؟ قالوا : خيرا أخ كريم وابن أخ كريم فقال بأبي هو وأمي : اذهبوا فأنتم الطلقاء ياأخي العقاب ليس حلا .. و هي فيه الخير دام دقت عليك .. أكيد أحست بخطأها و صدقني زي ما انت ما ترضى شيء على أهلك إهي كمان ما ترضى شيء على أهلها أخي اتقوا الله و عاملوا بعضكم بما يرضي الله أنا أرى أنه بعد أن تأتي إلى البيت أن تهجرها من ناحية الكلام الحلو والابتسامة .. يعني دائم صد بوجهك عنها كم يوم مو شهر إلى أن تعتذر لك .. والله يوفق بينكم ........ و بلاش حكاية الطلاق .. فهو أبغض الحلال إلى الله ... عاملوا بعضكم بالرحمة والاحترام |
بالنسبة للثقة
يعني نزعت عنها الثقة كلهاااااااااااااااااااا علشان هذا ياخي أكيد أمها مشوشتها على السفر علشان تحضر زواج اختها وأكيد أخواتها كمان وشكلكم لسة ما عندكم خبرة طويلة في الحياة الزوجية أخي الكريم : إن شاء الله بعد ما تجيب العيال رح تتأكد من ثقتك فيها لآن الأطفال مسؤولية كما أن الإنجاب من الأشياء اللتي تثقل عقل الرجل والمرأة و تريده صوابا و حكمة و رجاحة و رزانة والله معك |
| الساعة الآن 09:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©