![]() |
ماشاء الله تبارك الله عليك يا عبير الأحلام أنا جالسه أقرأ الشخصيات ومستمتعه جدا بهذا الشرح الطيب أحس وكأني أقرأ رواية فعلا بس من تناحتي مافهمت نفسي أنا إلى أي شخصية أنتمي وحتى شخصية زوجي مافهمت إلى أي بوصله تنتمي شخصيته وفيه صفات تنطبق علينا أنا وزوجي وصفات لا بس كل إللي أقدر أقوله إني أنا وزوجي متفاهمين لأبعد الحدود ومافيه بيننا أي حواجز وكل واحد فينا يحس بللي في خاطر الثاني وكل واحد منا يعمل جاهدا لإسعاد الآخر بس والله يا أختي بوصلة الشخصيات هاذي دخلتني بمتاهات كثيره والحين أنا ماعاد فكرت لا ببوصلة شخصيتي ولا ببوصلة شخصية الشايب حقي أنا صرت أحاول أعرف شخصية عيالي وجالسه أقرأ وأتعرف على تركيبة شخصياتهم لأنه كل واحد من عيالي له شخصية وأسلوب يختلف عن الثاني وبالنسبه للإختبار السابق ضروري أحله وإلا فيه مكرمة إعفاء من الأستاذه عبير الأحلام الله يحفظها ويخليها لنا بصراحه معلمه على مستوى يا أ بله عبير وكمان ودنا بالأخوات أطياف الرياض ولمني بشوق يشاركون بللي عندهم من معلومات عن بوصلة الشخصيات لأنا بصراحه في حاجتها ونبغى نعرف من خلالها شخصيات بعض الناس الحمشين ونتعلم كيف نتعامل معاهم ومعليش أشغلناك يا أخت عبير معانا وأتعبناك بالأسئله و أسأل الله أن يجعلك بكل حرف كتبتيه حسنة والحسنة بعشر أمثالهاوأسأل الله عز وجل أن يبارك لك في
أولادك وذريتك وزوجك وأهلك وكل من أحببتي في حياتك وأسأله سبحانه وتعالى بأن يوفقك ويسعدك في حياتك الزوجيه والله يجزاك خير على ماقدمتي وماتقدمي لأخواتك وأشكرك على ردودك الرآقية التي تشر ح الصدر وتريح البال الله يحفظك ويبارك فيك لأهل بيتك ولإخوانك المسلمين اللهم آمين يارب العالمين . |
مرحبا
بصراحة القصة شيقة لجدا جدا ماقدرت اقوم الا لما خلصتها لكنه اثرت فينى وللاسف كانها طريق حياتى لكنى لاحضت انه فينى صفات ج انة الشمالى نوبية فية نمط شمالى جنوبى متطرف فعلا لاحضت انة الشمالى يشفق على الدنيا كثير اختى ياليت تفيدينى من وين استفدتى من الكتب علشان ابغى اتعمق اكثر بصراحة ماوضحت لى الا منلله موضوعك جزاك الله كل خير |
مرحبا بكن جميعا وجزيل الشكر لكن
للصراحة انا اول مرة اشارك باختبار الشخصيات، طبقت الاختبار وطلع معي.. أنــــا : شمالية غربية زوجــي : شمالي شرقي بانتظار الطريقة المثلى للتعامل... |
انا للأسف مافهمت شي
وفي اكثر من منتدى لم افهم شيء سأتكلم عن صفاتي وصفات زوجي وساعديني |
اقتباس:
هذي صفات زوجي |
اقتباس:
هذي انا رغم ان بعض الاشياء متداخله |
اقتباس:
ولو اختارت أن تنسى العاطفه تتأقلم فتره ثم تشعر بأنها ترتكب جريمة في حق نفسها ومشاعرها وتفكر مرة أخرى " مافائدة الحياة بدون مشاعر!! " ولكنها تحترم الشمالي جداً لأنها تثق به وبقدراته وتتمنى لو بادلها الحب والعاطفه فقط.. وهذا مايصعب على الشمالي :( القصص رائعه واسلوبها مبسط وسهل.. |
عدنا ;)
من خلال قصة الحياة .. ثبت أنني شمالية .. وثبت كذلك أن زوجي شمالي. ولكن زوجي لا يحب كثيراً أن أمد له يد المساعدة حتى في أبسط الأمور .. ودوماً عندما أعرض عليه ذلك يرفض ويقول: أنا سأفعله .. وهذا يجعلني أتجنب تقديم مساعدات أو اقتراحات مخافة الرفض ... فهل تقترحين أن أقدم له مساعدتي وعوني دون مشاورته أو سؤاله؟ .. وكيف أوازن بين تقديم مساعدتي وبين اعتقاد زوجي بأن حلوله دائماً هي الأصوب؟ .. يعني كيف أقدم مساعدتي دون الدخول في صدام حول أحقيته أو تقييمه لحله هو. مثلاً .. أنا أستطيع أن أنزل حقيبة السفر الموجودة فوق الخزانة .. لكنه لا يرضى أن أنزلها. مثال آخر .. أسأله أحياناً: تريد شاي؟ .. فيقول لي: لا .. وبعدها بقليل أراه ذهب وصب له فنجان!! الحمدلله الاستغفار يسير على خير ما يرام .. أما قراءة القرآن اليوم فلم تُتَح لي فابنتي الله يهديها كانت جالسة فوق راسي ولم أستطيع أن أركز .. وليس لي إلا وقت المساء بعد أن تنام هي وأخيها. بالمناسبة يا عبير .. بالرغم من محاولتي التجاوب معكِ إلا أنني أشعر بالحرج من (التصريح) بمسألة الاستغفار وقراءة القرآن والعبادات عموماً .. وفي المرات التي أصرح فيها بذلك أشعر بتأنيب الضمير بعدها وكأنني ما كان يجب أن أتحدث أو أصرح عما أديته من عبادات .. وأرى أن زوجي كذلك لا يحب التحدث عن العبادات التي يمارسها ـ كقراءة القرآن أو الذكر والدعاء ـ أمامي أو أمام أحد .. وقد دخلت عليه الغرفة يوماً وكان يقرأ في المصحف وعندما رآني أغلقه ولم يكمل القراءة! .. وأنا كذلك اكتشفت أنني أتحين الأوقات التي لا يكون موجوداً فيها لأقرأ القرآن. وحتى عندما أراه يتمتم بعد الصلاة وأساله عما كان يقوله فإنه يتهرب ولا يجيبني .. وأذكر أنني سألته عما دعاه لنا عندما كنا في الحرم لأداء العمرة ثم أداء الحج فأجابني: دعيت وخلاص .. هذا أمر بيني وبين ربي. وعندما طلبت منه ذات يوم أن نصلي الفجر معاً استجاب لي .. ولكن بعد محاولات إقناع مني .. ولا أراه متحمساً لذلك. وبشكل عام عندما يقرر أحدنا أن يضيف ممارسة جديدة أو نافلة من النوافل لعباداته فإنه لا يخبر الآخر بذلك .. وإنما يبدأ فيها ويمارسها بصمت. والحقيقة أنني وإن كنت لا أحب التصريح بهذه الأمور أمام الآخرين إلا أنني أدرك أنني يجب أن أكون على عكس ذلك مع زوجي من باب أن يعين كل منا الآخر على دينه ويشجعه على أداء مختلف العبادات والنوافل .. ولكنني لا أعرف المدخل المناسب. فهل لهذا الأمر علاقة بنمط شخصيتي وشخصية زوجي؟ وكيف يمكن معالجة الأمر بناءً على شخصيتينا؟ |
اقتباس:
و الله نفس شعوري و حالتي بالظبط و بذلك ثبت لي اني شماليه :) --------------------------- و اذا لاحظتي يا عبير فأنا لم اذكر اني استغفرت و قرأت القرآن... لم تعجبني ان اصرح بما فعلت عبادة لله..و احسست اني اتضاهر بها امام الملأ و انه لن يكتب لي اجرها حتى ان زوجي يسأني دائما لم لا اراكي تقرأين القرآن.. فأجبته انا اقرأه لله و هو يراني حين افعل ذلك و لا احب ان يراني غيره فسكت زوجي و الحقيقه اني و الحمدلله اقرأ القرآن يوميا و خاصة في الصباح و وقتها يكون هو نائم او في العمل و ان كان مستيقضا فاجعله لاحقا في المساء عندما يذهب و كم مره دخل علي زوجي و انا رافعه يدي ادعو ربي و حين اراه اتوتر و انهي الدعاء و حين يسألني ماذا دعوت اجيبه هذا سر بيني و بين ربي فيبتسم و يسكت فعذريني يا عبوره ان لم اصرح بشئ هنا فولله لا استطيع و ضميري يؤنبني جدا ان فعلت و لكن اود ان اخبرك بأني دعوت لكي و الله يتقبل منا و منكم صالح الأعمال |
اقتباس:
احم احم :p |
الساعة الآن 05:48 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©