|
موضوع رائع وتستحق الشكر
|
مشكور أبو زيد..
فعلا، لمست الجرح.. كثير من النساء هكذا. عندما تحاول الفتاة إغراء شاب (ليتزوجها طبعا).. أحيانا تتظاهر بأنها مثقفة، وربما تفضل أن تكون النظرة الشرعية في مكتبة الأسرة في المنزل.. ليقتنع الخاطب أكثر. بعد إنتهاء الزيارة، تخرج أشرطة البلي ستيشن من خلف الرف وتعود لقضاء وقت ممتع مع (كراش) و(سوبر ماريو). شخصيا، ألا ترى أن الرجل يصاب بالملل إذا رزق بزوجة غير مثقفة أو مطلعة؟ إذا وجد فرصة للـ(سواليف)، لن تكون نقاشات جادة وفكرية أو حتى هزلية.. ستنضب الكلمات ولا تجد الزوجة حينها بديلا إلا الطلبات أو (التشكي). وفي المقابل.. تجد الزوج يكثر من النظر إلى ساعته، حتى يحين موعد لقائه مع (أبو أحمد).. الصديق الواعي المثقف والمطلع. الحمد لله، لا زال هناك نساء مثقفات، ولكن ربما قريبا.. تتم إضافتهم لقائمة (المنقرضون أو من هم على وشك)، هذا طبعا إن لم..؟! تحياتي محمد |
:(
:) |
عندك حق الي ابعد حد
فبعد سنوات فقط من الزواج كان يشغل بالي البيت والزوج فوجئت ان تفكيري اصبح قاصرا وان اهتماماتي اصبحت ضيقه وذاكرتي اصبحت ضعيفه حتي انني اصبحت لا اعرف كيف احسب الاشياء بعد ان كنت اتمتع بقدر كبير من الذكاء واعرف اخبار العالم يوميا فاصبح عقلي فارغا انشغل بتوافه الامور لذلك قررت ان ابدأ من جديد واتفقت مع زوجي ان نقرأ كتاب كل شهر في مختلف المجالات النافعه وبدأت في الكتابه وادعو الله ان يعينني لاعود افضل مما كنت |
اقتباس:
الكريم المعروف بالكرم والجود حين يقال له أنت بخيل يقول شكرا ..لم يعرفني غيرك.. ويزيد من كرمه ولاتؤثر عليه كلمة بخيل اطلاقا كونه واثق من نفسه وواثق الخطوة يمشي ملكا أكرر ياانتظار انا لم أسيئ لك وانما ناقشتك بصراحة و واقعيةكما أناقش باقي الأعضاء وحقيقة صدمت بردة فعلك كثيرا حيث أني كنت أظن أنك تتقبلين الرأي والرأي الاخر اما عن عرضك فلم أقربه كي تتصدقي به علي واشكر لك التصدق به على المسلمين عموما حصل خير وياليت يتسع صدرك لمن خالفك في الرأي والاختلاف لايفسد للود قضية اتنمى لك حياة طيبه |
اقتباس:
شهادتك أعتز بها واعتبرها وسام جميل من أخ كريم وشكر الله سعي جميع المشاركين خالص التقدير |
اقتباس:
شكرلك |
اقتباس:
نورتنا بطلتك الغالية وبكلماتك الوفيه والواقعية إن كنت أنا لمست الجرح ..فأنت صورت الواقع وكأنه عيانا حقيقة أضحكتني بتعليقك الكريم أضحك الله سنك :dوجعل السمة لاتفارق محياك :) كلما قرأت تعليقك عاودني الضحك وكأني أول مره أقرأه عجيب النظرة الشرعية في المكتبه ...الله ماأعظم النساء إذا خططوا لأمر ما فكرة النظرة الشرعيه في المكتبه تجعل الرجل يوافق بدون تردد اطلاقا وكيف لايوافق وهو يرى الكتب الجميلة أمامه وعلى غير الكتب يرى الخطيبة اما البلاستيشن وكراش :dفيحتاج لها أن تعلمه كيف يلعب معها ...المهم ماتزعل إذا فاز عليها وهذا من الهو الحسن مع مراعاة أن لايؤثر على ثقافة المرأة اقتباس:
اقتباس:
المرأة في الغالب تجلس مع الرجل في البيت وتقدم له القهوة والشاي ثم تنظر إليه وترسم في مخليتها صور عديدة الصورة الأولى :تنظر إلى وجه الرجل وهو يشرب فنجان القهوة وترتسم في مخيلتها صورة السوق فتقول أريد السوق ...فينظر الرجل متعجبا من السؤال فيقول لا :( ثم تنظر إليه أخرى فترتسم في مخيلتها صورة كنب المجلس وأنه يحتاج للتغير ...فتقول غير كنب المجلس ..فينظر الرجل بغرابة ويقول لا :( ثم تنظر ثالثه فترتسم في مخيلتها صورة ..أهلي وأن جميع أخواتي مجتمعين ..فتقول أريد أروح إلى أهلي لأن أخواتي مجتمعين ..فينظر الرجل مندهشا ويقول لا وألف لا ..:19: ثم يخرج من البيت غضبان فتلحق به عند الباب وتقول بصوت عالي وحاد جب معك من البقاله اندومي وعصير وشكلت :d:d طبعا يخرج الرجل من البيت كما ذكرت ويقابل أبوأحمد وأبوعبدالله ويسولف معهم ويريح راسه ويقفل الجوال :) اقتباس:
سعدت كثيرا بمشاركتك الممتعة والقيمة خالص التقدير لك ياغالي |
اقتباس:
اشكرك على تعقيبك الطيب والمنصف حقيقة المرأة المثقفة تتفقد نفسها بين الحينه والأخرى وتحاسب نفسها كثيرا من حيث السلوكيات والأفكار ولعلك أختي ممن وفق الله وتداركت أمرها قبل فوات الأوان تصوري يا أختي أن كثير من النساء في مجتمعنا لايدركون خطر هذا الأمر على حياتهم وليتهم لايدركون ذالك فحسب بل يعاندون كثيرا ولايرضون أن ينتقص منهم أو أن يقال عنهم غير مثقفات الثقافة لست أقوال.. الثقافة علم يتبعه أفعال مما يظهر الحياة الزوجية برونق مشرق وجميل ..خالي من المشاكل إلا ماندر دام قلمك خالص التقدير ..,, |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإخوة والأخوات الكرام أشكركم جميعا على مشاركتكم الرائعة والبناءة التي أنارت الموضوع وأثارته وأفادته وجعلت الزائر الكريم يتنقل بين درره وجواهره ومعلوماته القيمة فلكلم مني أبلغ التقدير وأعظمه في البداية أن وجهت موضوعي للمرأة لعلمي أن المرأة بيدها القدرة على التغيير داخل المنزل أكثر من الرجل حيث أنها المدير الإداري داخل المنزل وبيدها جميع الوسائل في رفع المستوى الثقافي للاسرة فهي مدرسة بحد ذاتها الأم مدرسه إن اعددتها ... اعدت شعبا طيبالاعراق من هذا المنطلق وجهت موضوعي للمراة رسالة إلى الأخوات الفاضلات الرجل ليس كالأنثى قال تعالى (وليس الذكر كالأنثى) الأنثى مايدور في قلبها هو فلتات لسانها سريعا حيث أنها لا تهدأ حتى تخرج مافي قلبها من هموم وغموم وتشكي ولاتستطيع الصبر على ذالك إلا من وفق الله بينما الأمر مختلف تمام عند الرجل الرجل في الغالب كتوم وصبور ولايحب أن يظهر مابقلبه من هموم وغموم ومعاناة لذا نجد أن الرجل يصبر على المراة سنين دون أن يجرحهها أو يمس ثقافتها ولعل كثير من النساء تقول زوجي في يوم من الأيام فجعني بكلمة أقضت مضجعي وجعلت النوم يطير من رأسي طبعا الرجل قال هذه الكلمة من معاناة طويلة ولم يتجرأ على هذه الكلمة إلا بعد أن نفذ بصره تماما ثم بعد ذالك الرجل يندم على جرح زوجته لأنه لايتحمل البقاء في البيت والجو غائم لذالك يراضي زوجته بما يستطيع وكل رجل بحسب قدرته المهم الرجل في الغالب يريد الزواج على زوجته ولو كان ذالك في قلبه النيه موجوده لسبب أن المرأة غير مثقفه إلا من رحم الله فهي لاتعلم مايحب ويكره ولاتعلم كيف تتحاور معه ولاتعلم كيف تطلبه الطلبات ولاتعلم كيف تجعله يحبها ولاتعلم كيف تعامله في الفراش ....الخ وكل هذا بسبب ضحالة ثقافتها وزيادة على ذالك لاترضى بالإنتقاص من ثقافتها ماذكر أعلاه هو السبب الرئيسي في هروب الرجل من المرأة الحل بإختصار القراءة ولاغير القراءة لذا على المرأة أن تمني ثقافتها ككل من خلال القراءة الواعية التلفزيون والانترنت لاتنمي ثقافة المرأة إلا بنسبة ضئيلة حيث أن الثقافة الحقيقية لاتأتي إلا من بطون الكتب لذا على المرأة أن تمني ثقافتها من خلال قراءة الكتب النافعة في شتى مجالات الحياة وبدون إستثناء ركائز القراءة قراءة أي كتاب يقوم على ركائز ثلاث لابد منها : الركيزة الأولى : أن يكون القارئ على معرفة بلغة الكتاب . الركيزة الثانية : أن يحدد القارئ هدفه من قراءةالكتاب . والأهداف التي يتوخاها الإنسان عند قراءته لكتاب ما على أنواع غيرمحصورة فمنها : قراءة تسلية ، قراءة فهم وتدبر لمعرفة مقصود الكتاب ... الركيزةالثالثة : المعرفة بالطريقة التي تتناسب مع الهدف. وتختلف الطرائق باختلافالأهداف ، فمن أراد أن يختصر كتاباً ـ مثلاً ـ فله طريقة معينة ، وهكذا على حسب اختلاف الأهداف . تقييد الفوائد إن من ثمرات قراءة الكتب تقييد الفوائد ، حتى ذكر الكثير من أهل العلم أن قراءة الكتب قد لا يتحقق منها الفائدة المرجوه إلا بتقييد هذه الفوائد . قال عبدالسلام هارون –رحمه الله - : " فإن الحكيم العربي كان يقول وقوله حق : ( العلم صيد والكتابة قيد . وإذا ضاع القيد ذهب الصيد ) وكثيراً ما يقرأ الإنسان شيئاً فيعجبه ، ويظن أنه قد علق بذاكرته ، فإذا هو في الغد قد ضاع منه العلم ، وضاع معه مفتاحه ، فانتهى إلى حيرة في استعادته واسترجاعه " من هذا على المرأة أن تقييد كل فائدة في مذكراتها الخاصة حتى لاتنساها الثقافة الأسرية المرأة في البيت تهتم غالبا في إشباع الرجل والأبناء من مالذ وطاب من الطعام وهذا ليس بحرام ولكن يفضل أن تهتم المرأة بتنمية ثقافتها وثقافة أسرتها بحيث تحدد وقت يومي لقراءة كتاب نافع وتجعل وقت للقراءة وكذالك تجعل وقت للمناقشة حول الفوائد المنتقاه مما تمت قراءته ويفضل عدم تجاوز الوقت المحدد حتى لايمل أفراد الأسرة تنبيه يوجد بعض الكتب مليئة بالكلام الخالي من الفائدة حيث أن معظمها حشو كلامي وكأنها أبيات من الشعر لذا يفضل عدم إهدار الوقت فيما لافائدة فيه وختاما أكرر شكري الجزيل لجميع المشاركين حاولت أختصر بقدر الإمكان وعذرا على الإطالة خالص التقدير |
| الساعة الآن 08:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©