cila
شَكَر الله لكِ
قَرِيبًا -بإِذن الله- نَبْدأ !



عذوبة المطر
رَائِعة جِدًا, ... عَنِّي لمْ أَنْتَهِي مِن تَحْقِيق أهْدَاف عَام 2014مـ
بَعْدَ أُسْبُوع أُحِقّقُ حُلمًا, طَالَ انْتِظَارِي لَه, وَبَعْدَهَا أَحْتَفِلُ بِتحقِيقهِ وَإنجَازَاتِي لِهَذَا العَام,
أَسْتَرِيحُ اسْترَاحة مُحَارب ! ... وَأُدَوِّنُ أَهْدَافِي للعَامِ الجَدِيد .

قَبْل بِدء العَام أُدَوّنُ الأَهْدَاف العَامَة (بعِيدة المَدَى)
بِدَايَة كُل شَهْر الأَهْدَاف الشّهريّة (قرِيبة المَدَى) وكُل جُمْعة أُوزّعُ ما أُرِيد عَلَى الأَيَْام
+ أُنْشِيُ خُطّة بَدِيلة فِي حَالِ تعثرت ! هَذَا بِاختصَار مَا لديّ الآن ... وَفَقَّ الله الجَمِيع لمَا يُحِبُّه وَيَرْضَاه .


مُدن السّلام
نُشَاطِركُ الاهْتِمَام (:
ابْتسمِي

عَلَى مَا قَرَأتُ لِكَ هُنَا وهُنَاك أَرَاكِ رَائِعة
وَأُحِبُ فِيكِ طُموحَكِ وَسَعْيَكِ الحَثِيث لِتَحْقِيقِ أحْلَامَكِ
مَهْمَا بَلَغ قَدْرُهَا -كَبرتُ أو صَغُرت- / بَلَّغَنِي الله وَأَنْتِ مَا نَرْجُو وَنَأمَل!
صَدِّقِينِي سَنَبْلُغ -بإذن ربنا- مَا دُمْنَا نَسْعَى وَنَبْذِل (:



*

بِخُصوص النّاسِ الّتي تَعِيشُ عَشْوَائِيًا
للأَسْف كُثُر وهُم ذَاتُهم مَن يُحَبِّطُوكِ وَيُقَلِّلون مِن قَدْر أَحْلَامك
الرّدُ عَليهم -فقط- بِنَجَاحِك !

أهْلًا مُدن
أَعْمَل فِي مَجَال [ البزنس (=

لا بَأس أَبدًا مُدن
نَعم, موظفة رسْمِيًا -بفضلِ الله-.
مِن أحْلَامِي أن يَكُون لِي عمل خَاص لَكِن ليْسَ الآن
أَسْتَفِيدُ مِن عَمَلِي حَاليًا فِي فهمِ المَجَال بشتّى أنْواعِه عَلَى حَقِيقته ثُمّ أنْطَلِق (:
أَنَا أمْتَهِن الصّبر لحِين تأتِي الفُرْصَة المنَاسبة .

*

مَاذَا عنْكِ ؟

أَضْحَكَ الله سِنَكِ رُوح
بِالمنَاسبة: حُضُوركِ مُحَببٌ لِ:
شَفَّافَة وعَفَوِيّة وَقَوِيّة وأَضِيفِي: طَمُوحة (:
احكِي لنَا شيئًا عن أهْدَافِكِ, سَيَسُّرنا أن تُشَارِكِينَا ولنَسْتَفِيد منْكِ


*

مُضْطَرّةٌ للاسْتِئذان الآن
استوْدعتُكُنّ الله

dgn