منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   كواكب الأسحار ( قصتي ورفيقة دربي ) (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=226830)

روعة المعنى 20-08-2011 11:54 AM

اخ احمد

يالها من قصة تزلزل الوجدان .. لقد تاثرت بها كثيرا
وحقيقة رغم اني اتمنى ان لايكون كلامي مثيرا للالام باي شكل
ولكن لا الومك على قرارك بعدم الزواج من بعدها
لعل الاخوان والاخوات هنا ارادو ان يروك بحال افضل بنصحك بالزواج
مرة اخرى ولكنهم لم يعو ان ما كان بينك وبينها شي يندر ان
يحصل بين اي زوجين فقد تكون النساء الجميلات خلقا وخلٌقا كثيرات
ولكن التوافق الروحي شي لا يتحقق دائما .. وهو الشي الذي جاد به المولى
تعالى عليك وعليها وكان له اثر كبير في تقاربكما الوجداني والعاطفي
لذلك لا الومك ..

الامك ستخف باذن الله تعالى بمرور الايام وستكون بحال افضل ان شالله
اسال الله العلي القدير ان يجعل ما اصابك شفيعا لك بدخول الجنة وان يجمعك
بها في الجنة كما جمعكما في الدنيا وان يصلح لك ابنك ويرزقك بره ..

حياة افضل 20-08-2011 08:16 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الأزهري (المشاركة 2670352)

وأقسم بالله يا أحمد حين قرأتها تعبت جدا

وكأنني أنا من طعنت , وكأني أنا من أنزف , لكنني

بكيت من أجلك ,

جزاك الله خير يا أحمد أعلم أنك صاحب قلب كبييييير ... و الله يا أحمد إني لا زلت أردد البيت الذي قدمت له موضوعك ...يا كوكبا ما كان أقصر عمره *** وكذاك عمر كواكب الأسحار

وقول الحمد لله علي قضائة صحيح إنها قاصمة ولكن تدري يا أحمد غصب عنك وعنها ... ولكن أنا عكسك هي كانت بيدها و قررت تسوي وتقول وتكتب وترسل ... فيزيد الألم ألمين ... و الوجع وجعين ... و الندم ندمين ... و الحرقة حرقتين ... و الدمعة دمعتين ... و الهم همين ... والتفكير تفكيرين ... و السؤال سؤالين ... صحيح قدر ولكن المؤلم أنها هي من فعله بي ... الحمد لله رب العالمين ... شكراً لك صدق المحبة ... وشعور الأخوة



هناك عدة أسئلة تجول بخاطري , وهناك عدة أمور استنبطتها من خلال

كلماتك عنها , وأود أن أسألك اياها بشكل شخصي _ ان كان هذا لايضايقك

بالطبع _ فكيف أستطيع ذلك بارك الله فيك؟

كما أود أن أسألك : في الأوقات التي تتوتر العلاقة بينكما , وتتأزم الأمور

من كان المبادر الى الصلح منكما ؟

بمعنى : هل عهدت منها ندما على اخطائها بحقك ؟ وهل كانت تعتذر عن

أي ذنب تقترفه بحقك ؟

أم انك كنت تسارع _ باسم الحب لا الضعف كما يظن البعض _ الى ارضائها

لانهاء أجواء الخلاف ؟

وهل ترى أخي الحبيب _ من خلال معاشرتك لها _ أنها يمكن أن يصيبها

الندم عن أفعالها معك ؟ أم أنها من الذين يكابرون ولا يعترفون بأخطائهم ؟


أكتفي بهذا القدر الآن يا أخي وسأعاود لاحقا , بوركت وبورك ممشاك وتبوأت

من الجنة منزلا .


أخي أحمد الأزهري ... وفقك رب الأرباب ... حبيبي ... أبشرك الحمد لله أني بديت أستوعب الموضوع بعقل ... يعني ... بديت ما ألوم نفسي تركت الحزن علي جنب وبديت أفكر بعقل ... الحمد لله إني أفضل من أول بمليوووووون ألف مرة ... لو شفتوني !!!! أول ما دخلت البيت حقي ... جلست أبكي وأبكي وأبكي وأبكي وأبكي وأبكي و لا تعلمون كم من حسرة خرجت هناك ... أطالع في البيت ماني مصدق كل شيء بالبيت كانت هي من أختارة كل شيء هي الي لها أحقية القرار كنت أبيها تعرف كيف أنا أحبها و أبي أول بيت لنا نكون مع بعض مقضينة و ملفلف أنا وهي كل الأسواق ... فكنت أتحسر علي كل شيء أعطيتها بقصد التعبير عن الحب ... لأنه كان مبالغ فيه ... لا يدرك كلامي إلا من شعر بهذه اللحظات وعاشها ... يااااااااااااااااااااااااااااااالله كم أشعر أني متبلد الإحساس ... عندما أتذكر هذا الموقف ... أخي أحمد ... مرة من المرات زعلت ولا أتذكر السبب ... لكن السبب قد تكون إجابت سؤال لم تعجبها ... أو شيء لا يتطلب كل هذا الزعل ... المهم أخي أحمد وديتها المعهد ... و قبل لا ترجع ... رحت للحديقة الأمامية ... وقطفت ورد أبيض كثير و في الوسط وردة حمراء و لفيتها بمطاط ... و بعد ما رجعت من المعهد ... قدمت لها الورد ... و أبي أراضيها ... بدأت تقول كلام ينرفز لا أتذكره الظاهر إني رديت و بدأ النقاش يحتدم ... رحت ونزلت ... للأسفل ... وبعد فترة رجعت لها ماذا تتوقعون ... كل الورود مقطعة وفي الأرض ... وتقول أحسن ... يالله إنك تعلم نيتي و تجازيني عليها و تعلم نيتها وتجازيها عليها ...

حبيبي أحمد ... بعت العفش وخرجت من البيت ... الذي كنت أحبه رغم قسوتها علي و لكن حبها كان يشفع لها و أسامحها و ا حبها ... يا أخي ما أدري ليش كنت متعلق فيها ؟؟؟ لم أجد إيجابة ... وكنت أحس إنها مناسبة لي ... وكنت أشوف إني لن أتزوج غيرها ... وكنت أحس وصلت لما كنت أنتظر ... كنت أحب أجلس ببيتي مدام أنها فيه ... كنت إذا اشتريت لها فيكفيني ... لأني كنت أحس أنه لي مو لها ... وأستانس مدامت مستانسة ...

يا حبيبي أحمد كنت أشتيت باروكة شعر ... و ألبسها في البيت ... و أرقص و أنطنط ... كله علشان تضحك ... يا أخي أحمد كنت أقلد ناس في اليوتيوب و استهبل ليعون ضحكتها ... لا تتصورون كم كانت تهمني إبتسامتها و صوت ضحكتها ... كنت أتلمس حاجاتها ... وأوفرها لها ... بدون تردد ... يا أحمد والله إن الإنسانة الي تكرها أصير أكرهها ... يا أخي الفاضل مع كل مشاكلها وشكها يعني تقول كلام جارح و ما تنام إلا علي صدري ... أخي أحمد ... لم أكن أفكر بالدنيا مدامت معي ... لا أفكر في مال ولا وظيفة ولا شيء ممكن أكون شايل هم الدراسة لكن ما هو عيب ... يا عسل ... لا تعلم كم أشتاق لها وهي في البيت فمهما كانت مشغولة أكون حريص أن أكون بجانبها ... يعني معها 24 ساعة ... و مع كذا كانت تشب بيننا حروب طاحنة و تنتهي بسرعة ... و ترجع ننام بأحضان بعض كانت هي من ينام علي صدري كانت بنيتي التي - أنا أكتب الأن وعيناي تدمعان - رائحة نسمها كنت أفضلها علي أغلي عطورات ماركات العالم وكنت أقول لها دائم أن تتنفس في وجهي وقول ما أعذبه من عبير ... و أول مرة في دنياي أشتم عبير غيري ... كانت فتاتي المدللة ... وكنت أنصت لها عندما تتكلم ... إلي درجة الوقار ... و أرد لها بما يناسبها من الكلمات و أحب أن أسرق من ما تطبخ و أهرب و هي تضحك و تتوعد ... كنت أنا لها دفتراً تكتب ما تشاء تسكب ما تريد ... و أنا لا أعلم ماذا كانت لي ... فلم أعد أتذكر منها إلا إني كنت أراها ببرائة الأطفال ... و أقول أنت برئة ... و دائم أجلب لها النكت ... و أسهب في موضوع وتصدقه ثم أنفجر ضاحكاً لأني كنت أمزح معها ... كانت تقرصني ... وتقول أحب شكلك و أنت تتعذب و أنا أتركها تفعل ما تريد ... يا أخي كنت دايم أوديها مراجيح ... وألعبها في المراجيح ... و عاد يجي إستهبالي ... إلين تموت من الضحك ... يا فاضل ... أكتب موقف لا أنساه ولن أنساه ... مرة من المرات خرجنا سويا أنا وهي كما العادة ... و انطلقنا بسيارتنا ... مسافة ساعة او أكثر لا أتذكر ... و كانت وجبة الغداء معنا ... و قفنا بجانت حديقة ... أكلنا وشربنا ... وقلت لها ... هذه حديقة " دوبة " لأنه أسمها الدلع عند أهلها وعلي فكرة لم أناديها منيرة نهائيا في أمريكا ... المهم وقلت خلاص هذه حديقتك و سنحظر هنا بين الفينة والأخري ... و ذهبنا للملاهي وبدأنا بالعب ... وبعدها قمت بتسلق إحدي الأشجار و جائت عندي تطلبني النزول ... نزلت و كملت اللعب حتي ملت وقالت هيا يا أحمد نعود أدراجنا ... و بعد أن ركبنا سوياً بدأت أنا بالتفحيط بالسيارة وهي تضحك و أنا منبسط مبتهج الوجه ... و أسرع و أفحط ومن بعدها عدنا إلي البيت ... وكنت في عالب الأحيان ألف علي الدوار بسرعة كبيرة لأنها تحب هذه الحركة وتضحكها ...

مرة من المرات ... كنا أنا وهي علي البحر... و أتصل بي إدارة القسم ... كانت المتصلة اسمها نكلص ... فقالت لازم تراجعني قلت من أنتي قالت أسمها وكان صعب ... قلت عيدية ... أعادة الآسم قلت أوكي ... قفلت الخط ... رحت أكرر الإسم علشان ما آنسي الإسم ... فتقول لي و تكرر اسمها قدامي مرتين ؟؟؟؟ بالله وش تبي أرد ...

يا أحمد المواقف كثيرة جداً و أنا متأكد أنها تفتت كبدك لأنك تدرك مشاعري جيداً وتري جزائي منها و أنا لا أنثني عن الإستمرار ... لأجل حبها و خوفي من هذه اللحظات الشنيعة ... التي أقاسيها مع الألم ...

أما عن سؤالك هل عهدت منها ندما على اخطائها بحقك ؟ وهل كانت تعتذر عن

أي ذنب تقترفه بحقك ؟


للأسف أني لم أكن أرها تبادر للصلح مثلي ... ولم أكن أراها تحب أن تنحني لي ... ولا تبين لي أنها ضعيفة ... وحتي ولو أخطأت تريد أن أرضي بسهولة ... و كلمة آسفة لم تقال بسرعة غير مرة وااااحدة وكانت في أشهرنا الآخيرة ... قبيل الرحيل للوطن ... فقط

وسؤالك الآخر
وهل ترى أخي الحبيب _ من خلال معاشرتك لها _ أنها يمكن أن يصيبها

الندم عن أفعالها معك ؟ أم أنها من الذين يكابرون ولا يعترفون بأخطائهم ؟


أنا أقول لك ربما تندم ولكنها لا توضح هذا أبداً ولربما مرة أو مرتين خلال سنة كاااااملة ... وهي لا تحب أن تعترف بأخطائها ... وحتي أتذكر مرة أني قلت لها بعد زعل ... أنت تغارين من الحريم الأمريكيات ... فأنطدمت و أنكرت وقالت لو بأغار كان بأغار من مسلمة ... أو بنات السعودية أم الكفار فلا أغار ... وأنكرت نكران شديد ... ولكن الكلمة كانت صدمة لها وما توقعتها مني ...

و ما سؤالك الأخير
هناك عدة أسئلة تجول بخاطري , وهناك عدة أمور استنبطتها من خلال

كلماتك عنها , وأود أن أسألك اياها بشكل شخصي _ ان كان هذا لايضايقك

بالطبع _ فكيف أستطيع ذلك بارك الله فيك؟


فأكتب هنا إن أردت ذلك و إن كنت تري أن طرحها هنا لا يصلح فراسل الإدارة ... وهم جزاهم الله خير يخبروك بما تريد ... وشكراً لك أوقات معنا هنا في موضوع زوجتك العظيمة رحمها الله رحمة وااااسعة ...

أشكرك من أعماق قلبي ...

بسمة الاشراق 21-08-2011 07:43 AM

>> يغالبني الفضول هنا

اخواي

فرج الله همكما واسعد قلبيكما

حياة افضل
ان شئت أجب
زوجتك كانت عضوا هنا في المنتدى
هل تظن انها زائر الان ؟؟؟؟

أخواي في الله

فقط أتنمى أن تنظرا الى الحياة بتفاؤل أكبر

وبما أني ارى هذا المتصفح يزخر بأبيات جميلة فيسعدني أن اضمن لها قصيدة الطين لإيليا ابو ماضي الذي تعجبني ابياته رغم تقربي الى الله ببغضه

قال السماء كئيبة وتجهما
قلت ابتسم يكفي التجهم في السماء

قال الليالي جرعتني علقما
قلت ابتسم ولئن جرعت العلقما

أتراك تغنم بالتبرم درهما
أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما

يا صاح لا خطر على شفتيك
أن تتلثما والوجه أن يتحطما

فاضحك فإن الشهب تضحك
والدجى متلاطم وكذا نحب الأنجما

قال البشاشة ليس تسعد كائنا
يأتي إلى الدنيا ويذهب مرغما

قلت ابتسم ما دام بينك
والردى شبر فإنك بعد لن تتبسما

حياة افضل 21-08-2011 08:58 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الاشراق (المشاركة 2673074)
>> يغالبني الفضول هنا

حياك الله يا أختي بسمة الإشراق ... لافضول ولا ضيق ... الي نفسك تسألي أو تشاركي أو تكتبي ... لا تترددي ... الموضوع أقل من عادي ... ومشكورة للمتابعة

حياة افضل
ان شئت أجب
زوجتك كانت عضوا هنا في المنتدى
هل تظن انها زائر الان ؟؟؟؟

في الحقيقة ... أنا لا أعتقد أنها عضوة سابقة هنا ... من وجهة نظري أول مرة أعرف فيه منتدي رائع زي كذا ... يهتمون بالعضو ويدعون له و يشاركونه ... الله يجزاكم خير

و أنا لا أظن أنها زائر ... لأنها سترد و راح تكتب ما راح تتفرج ... و الصدق أنا ما أبيها تعرف موضوعي لأني أكتب مشاعر ولا أبي أحد يقراها يعرفني ... لأني مسوي قدام العالم جبل ما يهزه ريح ... و أنا منهار ومتحطم ... و وحزين ...


أخواي في الله

فقط أتنمى أن تنظرا الى الحياة بتفاؤل أكبر


أشكرك ... أختي الفاضلة كثيراً لهذا الإهتمام الراقي ... لكن أبيكم تعرفون أني أكتب لأن ما أبي أتكلم مع الآخرين عن بيتي وحياتي ويعلم الله أني كنت أبيها بقلبي وجزاي من عند رب العالمين ... لكن ما استطعت يا أختي ... لأني لما كنت عند أهلي وقتي كان مزحوم ... ومشغول معهم و رايح جاي معهاهم ... ولما رجعت كل شيء كان له ذكري هنا ... وصرت في كل مرة أشوف مكان أتذكر أني وعدتها و تجي الهموم إلين أدوخ و أبكي مثل الأطفال ... كم من يوم نام الناس و أنا أقلب دمعاتي علي جمر الحسرة و الندم أني تزوجتها و أعطيتها قلبي ... فكنتم أنتم أهلي هنا بالغربة ... و الله لا يحرمكم الآجر والثواب ... أنا متفائل من رب العالمين كل خير لآني سويت كل شيء ونيتي كلها خير ... وفي الحقيقة هي بنت مصلية ... و تحب الخير ... لكنها استنزفت كل مشاااااعري و غضبي و أرهقت تفكيري ... وكنت مكافح إلي أن أرسلت رسائلها ... هنا نُبشت أمور وبدأت الأخبار تتوالي علي من كلامها عني وكيف أنها كانت تود أن تنهي علاقتها مجرد عودتها ... و أمور كثيرة ... أدركت أن هذا الكلام صحيح ولم أتسرع به ولكني تأكدت منه أولاً ثم أستخرت ثم قررت ... و أنا مرتاح أني لم أكن إنسان يُلام علي أي شيء ... غير الضرب ... ولكن ضربها كان بعد أن تجازوت الحدود بمراااااحل كثيرة ... وأنا متيقن أني حالما أخبرهم بما صنعت لكان الجواب بالخجل من عمل بنتهم ... أولي من الحديث ... عن الضرب ...

أختي كما أنا أدرك أني كتب لك هنا ... أدرك تمام الإدراك أنها ناااااادمة 100٪ وتود أن أوافق لرجوعها ... ولكني لم أعد أتحمل أي شيء منها لأني أحس أنها إنسانة مجرمة ... لا تبالي بمشاعري ... وتحرق أعصابي ... فلو أرجعتها ستعيش معي عيشة تكرة اليوم الذي أرجعتها فيه ... فقلبي يغلي ويحرتق من تصرفاتها إلي يوم الدين ... و لن تتصوري كيف أكون ولكني إن قررت أن أوقف الطرف الآخر فأنا أستخدم أبشع التصرفات و أستخدم أسولب نرفزة يجعل منها أن تتمني الموت ... فأنا أري أني بذلت أسباب السعادة وطرقتها كاملة لمدة عام ... وها أنا أعود لأبحث عن السعادة في قلبي أنا ... و أبحث عن نفسي في نفسي ... ولن أفكر ولا 1٪ أن أتراجع عن هذا القرار ... و أغراضها الآن في بيت أهلي ... وقريباً سترجع لها مع كل ما يختص بها و كل شخص يتحمل تنائج تصرفاته فأنا الأن بكيت الدم وتحملت ديون بقراري أنها من سيصلح حالنا ... و هي الأن عليها أن تتحمل الطلاق و عليها وزر هذا الطلاق كاااامل ... و أن تتحمل تبعات تصرفاتي منذ أن أرسلت الرسائل حتي تستلم ورقت الطلاق و أوراقها الثبوتية و شهاداتها حتي شهادة اللغة التي درستها هنا ... و أنا سأمضي بطرقي الذي ما زلت أقرر أن أكمله ... و أن أجد شريكي الذي لم أزل أبحث عنه ... والله ولي التوفيق و سامحيني علي الإسهاب و لكن سؤلك أثار الأشجان ...

الجانب الآخر 21-08-2011 09:04 AM

حقيقة موضوعك كان لو اثر كبير
قرأته منذ نزوله ولكنِّ انشغلت عنه ، ودعوت الله بأن يُريحك ويربط على قلبك.

ولست من الذين يؤيدون زواجك الثاني ، ابنك لن يشعر كثيراً بفقد والدته - غفر الله لها -
فعنده جدته وجده - اطال الله بعمرهما - كما أنك وصلت الى مرحلة ستظلم بها كل زوجة تتزوج بك ، وانت تعلم هذا

اسأل الله ان يجمعكما في الفردوس الأعلى

واسأل الله بأن يفرج على احمد الآخر وان يبدله بالزوجة الصالحة

تأكدا بأني اقرأ كل جديد لكما.

حياة افضل 21-08-2011 09:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجانب الآخر (المشاركة 2673095)


واسأل الله بأن يفرج على احمد الآخر وان يبدله بالزوجة الصالحة

تأكدا بأني اقرأ كل جديد لكما.

حياك الله يالغالي ... وجزاك الله خير علي الدعوات الطيبة ... أنا واثق تمام الثقة من هذا الموضوع ... و أنا أعتبركم في مقام الأب والأم والأخ والأخت وكل بحسبه ... أنا أثق في رب العالمين أنه كريم وسيكرمني ... الله يجزاك الجنة ... و قريباً ستسمعون ما يسركم ... بحول الله ...

الخيول البيضاء 21-08-2011 07:34 PM

-

أسأل الله أن يزيل همك ويشرح صدرك ويجعل أنسك بقربه ومناجاته وأن يجمعك بزوجتك
ومن تحب في جنات النعيم حيث لا حزن ولا فراق ولا بكاء .

هذه هي الدنيا دار بلاء ومصاب .. وإن حصلت السعادة والراحة فهي لا تدوم لأنها دار فناء .
وكما قال أحمد ابن حنبل رحمه الله لابنه عبدالله : لا يرتاح المؤمن حتى يضع رجله اليمنى في الجنة .

إن القارئ لقصتك يرى بوضوح خيرة أمرك كله من بداية خطوبتك لزوجتك رحمها الله إلى وفاتها ..
فالبداية معها كانت هدايتك ولله الحمد والمنة وتغيرك للأفضل .. أسأل الله لك الثبات .

ثم حصلت مصيبة وفاتها ليعظّم الله أجرك ويزيدك ثواباً .. وقد يكون لها حكمة أخرى لا نعلمها ..
لكن الظاهر هو إبتلاء ليرى الله هل تصبر أم تجزع ..

ولعلك بعد سنين طويلة وحين البعث والحساب وعندما ترى جزاء صبرك في كل مايحدث يوم القيامة
من الحساب والمشي على الصراط ودنو الشمس لتمنيت أن يكون مصابك أعظم ليزيد ثوابك .

ثم إن الله أعطاك زينة الحياة الدنيا : المال والولد ،
والحمدلله إن والدتك وإخوتك وأهلك بقربك .. أسأل الله أن يطيل في أعمارهم بالصحة والطاعة .

رحم الله زوجتك وأنزلها الجنة منزلة القائم الصائم بحسن أخلاقها وبرضاك عنها ..
ونحسبها مِن الذين قال الرسول عنهم ( شاب نشأ في طاعة الله ... ) .



بسمة الاشراق 22-08-2011 06:42 AM

حياة أفضل

لا احد يلومك على الكتمان فكلنا كذلك
بل كنت اظن ان البكاء والناس هجوع خاص بالنساء

اخي انت عشت اياما جميلة رومانسية رائعه دغدغت فيها المشاعر وبثيت فيها الاشواق فلا تندم
ولا تفكر في الانتقام فهي التي كانت سببا لخلق اجواء الدفء في حياتك قد تكون اخطأت ويقينا انها ندمت لكن الان انتهى كل شي تمنى لها الخير وانظر لقادم ايامك بفأل أكبر وشوق أكبر
وابني احلاما بحجم السماء فليست على ربك بعسير

لم اتعمد اثارة الشجون لكني على يقين انك كلما بحت بتلك المواقف التي تسكن صميم فؤادك كلما ارتحت اكثر

وعن زوجتك اعتذر ربما خالطت بينك وبين احمد أخر فحتى الان اربع باسم احمد في هذا المنتدى كأنما تحكي قصصهم شهرزاد واحد فقط حياته كئيبة منذ البدء

اخي طليقي كان جاف المشاعر لا يعي من الرومانسية شي بل لا يحبها على حد قوله
ماذا اقول وماذا اترك
لكن حسبي اني لم اخطئ في حقه يوما وهذا مايحفظه لي الان

فالحمدلله

حياة افضل 22-08-2011 11:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة الاشراق (المشاركة 2673593)
حياة أفضل

لا احد يلومك على الكتمان فكلنا كذلك
بل كنت اظن ان البكاء والناس هجوع خاص بالنساء

اخي انت عشت اياما جميلة رومانسية رائعه دغدغت فيها المشاعر وبثيت فيها الاشواق فلا تندم
ولا تفكر في الانتقام فهي التي كانت سببا لخلق اجواء الدفء في حياتك
قد تكون اخطأت ويقينا انها ندمت لكن الان انتهى كل شي تمنى لها الخير وانظر لقادم ايامك بفأل أكبر وشوق أكبر
وابني احلاما بحجم السماء فليست على ربك بعسير

لم اتعمد اثارة الشجون لكني على يقين انك كلما بحت بتلك المواقف التي تسكن صميم فؤادك كلما ارتحت اكثر

وعن زوجتك اعتذر ربما خالطت بينك وبين احمد أخر فحتى الان اربع باسم احمد في هذا المنتدى كأنما تحكي قصصهم شهرزاد واحد فقط حياته كئيبة منذ البدء

اخي طليقي كان جاف المشاعر لا يعي من الرومانسية شي بل لا يحبها على حد قوله
ماذا اقول وماذا اترك
لكن حسبي اني لم اخطئ في حقه يوما وهذا مايحفظه لي الان

فالحمدلله


الحمد لله علي كل حاااااال ... أشكرك أختي الفاضلة ... علي الملاحظة والنصح ... أختي الفاضلة ... كل شخص يعيش بحسب مايمليه عليه ضميره ... والله يجعل ضمائرنا حية ...

أنا لم أندم أني عشت حياة كنت أطمح أن تكون حياة حلوة ... ولكني أندم علي أني تجاهلت أنها لم تعطني شئ يذكر ... ندمت أني كنت أتجاهل كم كانت لا تحاول طلب رضاي و أنا أسعي و أموت لو ماترضي علي ... فهذه النقظة لعلها اتضحت ...


أختي أسأل الله لك العوض الكامل ... و لو الواحد يتذكر وقوفه بين يدي ربه ... ثم كيف سيعاقب جراء ظلمه سواء رجل أو إمرأة فستكون حياتنا جميلة ... راقية وفقك الله وحفظ لك بنيتك ... و رزقك من حيث لا تحتسبين ...

أحمد الأزهري 23-08-2011 08:27 PM

أختي الفاضلة جراح الماضي1

تقبل الله عمرتك , ولاحرمني صدق اخوتك , وجزاك الله خير الجزاء , ولك بمثل

مادعوت وزيادة , تأثرت كثيرا لدعاءك لنا في بيت الله الحرام , ولاأجد ما أكافئك

به خير من قول اثابك الرحمن الجنة .

ورحم الله أخاك , وأسكنه فسيح جناته , وربط على قلب والدتك , وجعلها من

عباده الصابرين الشاكرين .

وافر الاحترام , وجزيل الشكر لك أختي الكريمة .


الساعة الآن 04:36 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©