منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)
-   -   المقبول والمرفوض في الغزل بين النساء ؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=217237)

hasarym 07-12-2010 11:22 AM

أخي الفاضل شاطئ المحبة


هل تعلم أن موضوعك هذا قد ذكرني بأمر قد قرأته منذ مدة طويلة .. و كذلك سبب لي الحيرة في أمر آخر !


الأمر الأول :

قول الأخوات أنهن يستخدمن عبارات موضوعكِ التي سميتها غزليه ( كتابياً )

أكثر من استخدامها ( لفظياً )

و هذه إحدى أخطاء التعليم الحالي : حيث اهتم التعليم بتعزيز مهارتي القراءة والكتابة لدى الطلاب

و تجاهل مهارة الإستماع و التحدث !

بينما قديماً كان للتحدث والخطابة النصيب الأكبر من التعليم !



الأمر الثاني : ( المحير ) !

هو كيف أربي بناتي ؟!


أعترف أني تربيت في منزل جاف عاطفياً .. لم أسمع من أمي _ حفظها الله _ كلمات

كـ : حبيبتي أو حياتي أو عسولتي أو قطتي .. لا قديماً و لا حديثاً !

و لذلك ليس في قاموسي هذا النوع من الخطاب مع بنات جنسي .. لا قديماً ولا حديثاً .

و كل ما كان في خاطري وأنا مراهقة أن أتزوج لأسد حاجاتي العاطفية الملحة !


و اليوم أنا أم .. و أخاطب بنتاي بهذه العبارات .. و نتيجة لهذه اللغة في الخطاب صارتا تتبادلانها

و تظهران المحبة لبعضهما .. و قد تخاطبا بها صديقاتهما مستقبلاً !


فما رأيكم .. كيف يجب أن تكون لغة الحوار بين الأم وبناتها ؟

هل أستخدم طريقة أمي التربوية .. أم الطرق الحديثة التي تشجع الأم على استخدام هذه العبارات مع بناتها ؟

أرجو من لديه إفادة حول تساؤلي أن يجيبني مشكوراً مأجوراً .

أطياف المجد 07-12-2010 11:45 AM

بصراحة كل شوي أدخل الموضوع وتكلني إيدي ودي أرد وفي أخر لحظة أتراجع لكن المرة هذي مارح أطلع إلا وأنا قايلة اللي في خاطري سواء غلط أو صح

في البداية أحب التنويه على أن الرد ليس لشخص بعينه وإنما جاء الرد بعد قراءة جميع ماجاء في الموضوع

بصراحة أنا سأستنكر وأستغرب "حالي حالكم" محد أحسن من أحد ألم تستغربوا من إعتبارنا تلك الكلمات عاديه

لذا من حقي أيضا أن أستغرب ممن أستنكر والموضوع لايعدو كونه مما جرت به العادة في بعض المجتمعات

لو أن الوضوع توقف عندا الإستغراب لتفهمت السبب لكنه تجاوز إلى الشجب والإستنكار

ومع أني من بيئة محافظة ومحافظة جدا ولا تجري هذه الألفاظ على لسانهم بين بنات الجيل الواحد

إلا أني لم أستغرب ولم أستنكر عندما سمعت تلك الكلمات لأول مرة وبطبيعة الحال لم أشجب كما هو حالنا كشعوب عربية

وإنماتفهمت الوضع كماهو فقد خرجت كلماتهم بعفويه ففهمتها بذات العفوية ولم أسيء الظن

لأن إساة الظن تحتاج لقرينة ومادام لايوجد قرينة تدعو لإساة الظن فالحمدالله فالأصل في الأشياء الإباحة فلا نحجر واسعا من قال بغير ذلك فعليه بالدليل

ومادام لايوجد دليل يحرم فالموضوع خاضع للعرف فكون الموضوع عرف لدى بعض النساء وليس عرفا لدى البعض الآخر فعلى كل منهما إحترام العرف الآخر

فلا ننظر لكلماتهم بإستقباح واستهجان ولا ينظرو إلينا بالتصحر والتخلف

عليهم ألا يفرضوا علينا الحديث بلسانهم وألفاظهم وعلينا ألا نفرض عليهم التخلي عن ألفاظهم وكل واحد حسب عرفه

فتباين مواقفنا تجاه تلك الألفاظ دليل على أن الموضوع مسألة تعود لا أكثروليست مسألة فطرة سوية وفطرة غير سوية

لأنه لو وجدت القرينة فسننكر ونشجب ونضرب بيد من حديد أما أن نتوقع السؤ قبل حدوثه فهذا استباق لأحداث لم تقع على أرض الواقع

فأنا أسمع هذه الكلمات من بعض الصديقات من سنوات وإلى هذه اللحظة لم يحدث منهن فعل مشين بل إن بعضهن ملتزمات وعلى خيرأحسبهن كذلك والله حسيبهن ولا أزكي الله أحد

وقد ذكرت في رد سابق أن التعلق والإعجاب يوضح بالتصرفات وليس بالكلمات فلا أستطيع الحكم من خلال الكلمات وحدها فالبنت الثانية التي ذكرت قصتها

والتي كانت متعلقة بي لم تكن تستخدم معي ألفاظ خاصة لا تستخدمها مع غيري من الصديقات

حتى ألفاظها كانت في حدود المنطق والمعقول ولم تكن تفرط في إستخدام تلك الألفاظ

بل كانت مقلة مقارنة بغيرها وكذلك لم يحدث منها فعل أو قول مشين لكن الواقع ككل لم يكن طبيعيا

ماذا لو كان هناك من تفرط في استخدام تلك الكلمات لكن تصرفاتها لاتدل على شيء غير جيد

بل أن العلاقة لاترقى معها إلى الصداقة وإنما في حدود الزمالة وربما علاقة عابرة أيضا

أنا ضد تصنيف الكلمات وأرى أن العبرة ليست بخصوص اللفظ وإنما بعموم المعنى فكما ذكرت في المثال الذي أوردته في ردي السابق

أن الكلمات لم تتغير لكن المعنى تغير وعلى ذلك فقد تستخدم المرأة نفس الكلمات لصديقاتها ولكنه عندما تقولها لزوجها يختلف المعنى وتختلف المشاعر

ناهيك عن أن طبيعة العلاقة مختلفة أصلا

بالتوفيق

مسز داني 07-12-2010 11:45 AM

اقتباس:

صدقيني الرجل بحاجه لوقت خاص يمارس فيه خشونة الحياه حتى لا يتنعم
لم اقتنع كثيرا بكلامك اخي الكريم معدن الرجولة, اقتنعت ببعض و البعض الآخر اعزيه لعدم فهم طبيعة العلاقة بين النساء جيدا و ما تدار الأحاديث فيه
قد اقول كما قلت سابقا ان المرأة بحاجة لوقت خاص مع صديقاتها تمارس فيه نعومتها حتى لا تختوشن,,,

بصراحة المرأة تكثر المديح و الدخول في التفاصيل بكل سالفة و هذا ما يسعدنا بعضنا البعض و نحب الق لق كثيرا
و نعرف طبيعة الرجل الأقرب للصمت,,فلا يشبع فضولنا و لا رغبتنا للأحاديث
لاحظ انا اتكلم عن الحديث و الثرثرة ..ليس التلطف بالكلام و لن اسميه الغزل

ألم يميل الرجل للجوس مع اصدقائه كثيرا لتفهمهم طرقة كلامهم مع بعض و مزحهم و فلسفتهم الي باعتقادهم لن يسد مساحة هذا الترويح ثرثرة المرأة...
و العكس صحيح
يعني لما الوحدة منا تلبس فستان جميل,,,
كيف سيمدحها زوجها ,,,حتى لو كان رومانسيا ,,بالكثير كلمتين على بعض و هذا حلو
بينما المرأة أتعرف ما تريد ,,تريد المدح و الكلام عن من وين الفستان و كيف فصلتيه و ما اروعه و يا سلام و كيف و ليش
تروي حاجتها للكلام
فعادي تجي مع هالثرثة الطويلة و المواقف و الإهتمام ,,,,تلطف كقول عزيزتي و حبيبتي ,,,طبعا ضد الكلام المبالغ كما قيل من العبارات اللي فيها مسج..
و على فكرة الجافة جدا مع صاحباتها ,ما ادرانا انها جافة مع زوجها و ليس العكس’’’

اما ان المرأة لا صديقة لها,ما اعرف انتو ليش ماخذين هالفكرة المهولة السيئة عن صداقة المرأة للمرأة
نعم تكثر حدوث المشكلات اكثر من الصداقات بين الرجال لعدم اهتمامهن بتفاصيل العلاقة بينما المرأة تدقق في كل تصرف مع غيرها سواء صديقتها او زوجها,,
اما ان المرأة ما عندها صديقة ,,لا فيه و كل امرأة عندها صديقة مقربة يمكن تتخالف مع الباقي لكونهن اصلا غير صديقات بل زميلات ,,لكن وصم المرأة ان لا صديقة لها كوصفها انها انسانة جحودة منافقة ,,

احلاهم واتحداكم 07-12-2010 03:19 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معدن الرجوله (المشاركة 2530420)


وفقك الله



يظهر لي انك ما فهمت انا شنو قاعدة أقول أو شنو أقصد:25:


أنا ذكرت انكم ماتملون مثل ما وصفت انت من الـ ( وقت الرجولي) !!!!!

بينما تصابون بالملل مثل لما قلت لما يكون حاط خشته بخشت الثاني!!!!


أنا ماذكرت العادة اللي فيكم عشان اقارن بين الزوجة والاستراحة!!

مافي شك لو خير الزوج بين الزوجة أو الاستراحة راح يختار زوجته:14: وهذا يدل على تفوق غلاتها عنده..:25:

هذي نقطة.. النقطة الثانية..

أنا ماجبت سيرة انكم تتكلمون بخوخة وقطوة مع بعظكم!!:29:
لأنك لو تركز الخوخة والقطوة مؤنثة وليست مذكرة عشان تتبادولنها بينكم:d

انا قارنت طبيعتكم ( الوقت الرجولي)
بطبيعتنا ( أسلوب كلامنا)
عشان ابين لك فارق الطبيعة بين الرجل والمرأة.

يعني المرأة ما تحب كل يوووووم تقابل صديقاتها.. مستحيل يصير للمرأة (وقت نسائي) كل يوم:25:

لكن مرتين اوثلاث مرات بالاسبوع كااااااااااااااااااافي وزيادة..

لكن الزوج يمارس (وقته الرجولي) كل يوووووووووووووووم..ولا يمل ولا يكل:23:

الخلاصة:

الرجل لايمكن يتطبع ( بأسلوب كلامنا) مثل ما حنا مانقدر نتطبع (بو وقتكم الرجولي)


اتمنى تكون فهمت شنو أقصد..

hasarym 08-12-2010 11:43 AM

ها أنا أعود .. لأن هذا الموضوع أوقعني في حيرة !

و سأحاول هنا أن أرتب أفكاري ..


الإشكالية تكمن في أنه لم يسبق طرح هذا الأمر ( التخاطب بين النساء ) للنقاش بشكل موسع

و لم نسمع فيه أي فتاوى من الشيوخ !


و لأني كنت أشعر أنه أمر عادي خاضع لعادات الناس وثقافاتهم .. ولم استنكر إلا بضع كلمات كنت أشعر

بعدم لياقتها .. لكنني كنت أتجاوز الأمر دائماً و أقول : هي مبالغات النساء و فلانة أو علانة لا تقصد المعنى الحرفي للكلمة .

حتى عبارة ( أحبك للأبد ) أو نحوها هي نتاج هذه المبالغة في التعبير عن الإمتنان لشخصية قدمت لها معروفاً !

تماماً كما المبالغة في التعبير عن الإستياء من زوجها : ( ما رأيتُ منك خيراً قط )

و أيضاً المبالغة في إظهار الحب له و الثناء عليه إن أحسن إليها و لو بشيء بسيط !

و المرأة لا تتصنع هذه المبالغة بل تظهر عليها رغماً عنها و لا تستطيع الفكاك و الدليل

أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يقول للنساء : توقفن عن نكران العشير .. بل وجههن

إلى الصدقة و الإكثار من الإستغفار .. للتكفير عن ذنوبهن !


لكن لابد لنا كنساء أن نحاول ونحاول أن نقلل من هذه الصفة السيئة في شخصياتنا ( كفران العشير ) !


و نعود إلى تصنيف علاقات النساء :

اولاً : الصداقة ( المحبة )

بما أن المرأة عاطفية بطبعها فإن صداقة المرأة للمرأة تقوم على أساس الدعم العاطفي ..

فالصديقات يحرصن على مشاعر بعضهن .. و دائماً تعبيراتهن تكون للتأكيد على أهمية و جودكِ كصديقة

في حياتي .. لأن هذا طبع المرأة كما أنها تقدم العناية والإهتمام لأسرتها و للآخرين فإنها تحتاج للشعور

بأن هناك من يهتم بها ( ليس زوجها فحسب ) بل كذلك صديقاتها .. و هذا أمر صحي لزيادة ثقتها في نفسها !

و من هذا الإهتمام أيضاً تعاطف النساء و مواساتهن لبعضهن البعض والإستماع لهموم الصديقات

و هو كذلك أمر صحي بالنسبة للزوجة فزوجها لن يكون متفرغاً لها طوال الوقت ليستمع لهمومها و شكواها .



لكن أكبر عقبة تقف أمام النساء في استمرار صداقاتهن هو تدخل الأهل

فكم من أم منعت ابنتها من مواصلة مشوار الصداقة مع صديقتها المقربة .. ليس لعيب في الصديقة نفسها أو في أخلاقها

و إنما لأسباب أخرى كأن تتزوج هذه الصديقة .. فترفض الأم الصداقة بين العزباء والمتزوجة ..

و أحياناً خلاف بين والدتي الصديقتين .. فتجبران بنتاهما على قطع الصداقة

و أحياناً الزوج يمنع زوجته عن الإستمرار في صداقاتها قبل الزواج أو حتى بعده .

أضيف إلى ذلك ضعف المرأة حيث أنها خاضعة لولي أمرها .. أحياناً

لا تستطيع أن تقدم معروفاً تحتاجه صديقتها منها لعدم رضى الولي

أحيانا حتى الزيارة والتواصل تمنع المرأة منهما .. قد تكون صديقتها مريضة أو غير ذلك

لكن و ليها يمنعها زيارتها .. و هكذا لدرجة أن البعض يحجمن عن تكوين صداقات لأنهن يعرفن طبيعة ذويهن

هذا هو حال المرأة كالأسيرة ليس لها كامل الحرية والتصرف .. على عكس الرجل تماماً



و الأجمل من كل هذا هو الأخوة في الله أن يكون لنا أخوات ندعوا لهن و يدعين لنا بظهر الغيب

إن انقطعت بنا سبل الوصال معهن !






النوع الثاني : الإعجاب ( التعلق ) :

هذا يكثر في المدارس للطالبات في سن المراهقة

تجلس مع الطالبة تتحدث إليها تجدها انسانة طبيعية لها أفكارها و آراءها

و فجأة ينقلب حال هذه البنت إلى عاشقة ولهانه .. حينما تبصر زميلتها ( المتعلقة بها ) !

فلا تراهما إلا و يدهما متشابكتان و يعيشان في عالم حالم .. تجوبان ساحة المدرسة طولاً و عرضاً

تشعر كل منهما بالغيرة على صاحبتها إن لاحظت اهتمامها أو حديثها مع أخرى !

فتكثر بينهما المكالمات الهاتفية بالساعات .. و الهدايا المتبادلة .


ربما أن هذا النوع من العلاقات سببه الأسرة التي لا تنمي المشاعر لدى بناتها

و لا تجعلهن يتعلمن أو يتعاملن مع مشاعرهن بالصورة الصحيحة أو صرفها لمن يستحق

و ربما هذه البنت تفتقد الحب والحنان في المنزل .. ربما أمها لا تعاملها بمحبة واحترام أو اهتمام

كمعلمتها .. فتصب هذه البنت الإعجاب للمعلمة ..


هنا يجب أن ننوه على حرمة التعلق بغير الله تعالى .. و هذا السلوك يجر لما بعده من خطوات الشيطان .



قبل أن أنتقل إلى النوع الثالث : الشاذ ( الذي لا أريد أن أتحدث عنه أصلاً )

أقول : يجب أن نفرق بين المسترجلة ( البوي ) و الخشنة أو الضخمة لوجود اختلاف كبير

فبعض البنات طبيعتها خشنة في التعامل .. مع خشونة نوعاً ما في الصوت

أو تكون البنت وحيدة بين عدد من الإخوة الذكور فتأخذ من طباعهم الخشنة .. هذا النوع من البنات خارج

موضوع الشذوذ تماماً .. و أحياناً زميلاتهن ينظرن لهن نظرة سيئة و يسببن لهن الألم !

لأنهن يشعرن أنهن فتيات كاملات الأنوثة .. و هن كذلك بالطبع !



أما الشاذات : أنا لا أستطيع فهم هذا النوع من البشر الخارج عن الفطرة لأقصى حد

حتى لو افترضنا جدلاً أن لديهن جوع جنسي .. فافتراضنا باطل و الأسباب معروفة .



أخي الفاضل ( صاحب الموضوع )

هذا ما خلصتُ إليه .. وما استنتجته من مشاهداتي .. و غرقي في عالم النساء .

آن لك أن تطمئن على زوجتك .

أتمنى لك التوفيق

hasarym 09-12-2010 11:07 AM

كلمة أخيرة


علينا كنساء .. أن نراعي عدم امتلاك الكثير من الأزواج للحكمة و العقل

الذي يجعله يقدر طبيعة المرأة !

فلنقلل من المبالغة في التعبير و كذلك عدم ارسال الرسائل ( الغزلية ) لصديقاتنا

و اختيار الأوقات المناسبة لهذه الرسائل .

حتى لا نعرض حياتهن الزوجية للخطر .. و نتسبب في شكوك أزواجهن بإخلاصهن !

وفقنا الله والجميع للخير والصلاح

أحلامي بسيطة 09-12-2010 12:27 PM



ههههههههههههههه

الله يجزيك الخير ضحكتني


ذكرتني بصحباتي بصراحه بينا هالكلام عادي ويكون من جد من القلب هم صديقات عمري وياما كتبتلهم أحبك وياما كتبولي رح اضل احبك واشتقتلك وحياتي وروحي .. لأنهم صديقات عمري وحكمت الغربه انو نبعد عن بعض

وازيدك من الشعر بيت انا مثلاً موظفه وطبيعة المكان اي اشتغل فيه (مباني مختلفه) تحت شركة وحده تخليني اتواصل مع باقي الإداراة بالتلفون أو بالإيميل وممكن موظفه ماأكون شفتها ولاشافتني وماتعرفني تقولي حبيبتي فلانه سويلي كذه كذه أو شو اخبارك عيوني أو يسلمو ياقلبي

عادي لاتخاف هلاكلام بينا عاااااااااااادي وأكثر من عادي

شاطئ المحبة 09-12-2010 03:10 PM

الإخوة والأخوات الكرام ..

مجددا أبدي اعتذاري الشديد عن عدم تمكني من ملاحقة كافة المشاركات والتعليقات ..

ففي ليلة الأربعاء كان لزاما علي أن أكمل العمل الذي كنت مكلفا به حتى يسمح لي أصحاب الشأن بالعودة لمنطقة سكني ..

وقد استغرق مني إنجاز العمل أكثر من 6 ساعات ، وكنت حينذاك لا أدخل المنتدى إلا متصفحا ..

ويوم الأربعاء انشغلت بالسفر ، وعدت ولله الحمد لمنزلي ..

وحين أهم بالدخول والمشاركة والتعقيب أجد الشيخ عصام :) يزعجني ويعبث بمفاتيح الجهاز ولا يسمح لي بالمتابعة ..

فلذلك أقدم بالغ اعتذاري للجميع .. وقد لا أتمكن من التعقيب بشكل مفصل ومستقل لكل مشاركة على انفراد ..

لكن كل مشاركاتكم هي محل تقدير وتأمل ودراسة ..

وأقدم لكم جزيل شكري وامتناني على ما قدمتموه من تعليقات وآراء وتحليلات ..

وتوقفت كثيرا عند الأختين أطياف وحزاريم ، وجزاهما الله خيرا على هذه المداخلات الإثرائية ..

والشكر موصول لسائر الإخوة والأخوات جزاهم الله خيرا ..

واتضح لي أن الإخوة الكرام انقسموا في هذه الظاهرة إلى ثلاث فرق :

فريق يأباه بالكلية ، وفريق يتوسط فيه ، وفريق يرضاه بالكلية ..

وقد قدم كل فريق من تلك الفرق ما يدعم موقفه ومذهبه ..

وعلى الرغم من الحيرة الكبيرة التي التي تعصف بتكفيري حيال هذه الظاهرة ..

إلا أنني أخلص إلى أن هذه توجهات وعادات علينا أن نحترم أصحابها وليس لنا حق في أن نصادر رغبات الناس وتوجهاتهم طالما أننا لا نملك دليلا شرعيا للإنكار عليهم كما ذكرت الأختين أطياف وحزاريم ..

خالص شكري وتقديري للجميع ..

سوسنا 09-12-2010 04:34 PM

لأخي شاطىء المحبة.. للفائدة

http://www.66n.com/forums/showthread...16470&page=12\

على هذا الرابط تجد hasarym عند الصفحة12 والرد 112 وردوداً أخرى ستجدها في سياق الموضوع..

معدن الرجوله 09-12-2010 06:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasarym (المشاركة 2531553)
كلمة أخيرة


علينا كنساء .. أن نراعي عدم امتلاك الكثير من الأزواج للحكمة و العقل
الذي يجعله يقدر طبيعة المرأة !
إنكار الرجل أو إستغرابه لا ينفي حكمة الرجل أو أن هناك نقص في عقله أوحتى عدم فهمه لطبيعة المرأة
المرأة عاطفية و لا شك في ذلك لكن كرجل
لا اراها تظهر هذه العاطفيه ( للأم ) فكثير من النساء
تقول مثلاً أتت صديقتي على بالي في موقف و أرسلت لها ( صداقتك لي تشعرني بالأمان أحبك لآخر يوم يا أغلى حبيبه )
لكنها قد تأتي أمها على بالها و لن تحصي مواقفها معها و لن ترسل لها ( أمومتك تشعرني بالأمان أحبك لآخر يوم يا أغلى حبيبه )
و لن تقولها مباشره لها و لن تدلع أمها كما تدلع صديقاتها و لن تقول لأمها أحلى الكلام كما تقوله لصديقاتها
بل في أحيان كثيره بجفوه و إن لطفنا القول تعامل عادي جداً
( أعتقد أن القياس هنا عادل و منصف ) ( فالأم و الصديقة = إمرأة )

هناك مقوله ( أن الفتاةضرة أمها ) لكن هل ينفي ذلك حب الأم لها و هل ينفي كل مواقف الأم
التي لن توفيها إبنتها حقها
و لكن أليس ( الصديقة ضرة الصديقة أيضا ) و يحدث بينهم مشاكل أيضاً
و أيضا قيسي بين فتاة تتحدث عن مشكلة مع أمها و مشكلة مع صديقتها
تميل للحده في الحديث عن مشكلتها مع أمها
و تميل للتلطيف في الحديث عن صديقتها
وهل الصديقه أفضل من الأم مثلاً ليبالغ في ( تدليلها و التغزل فيها كما أشرت أنت في سياق حديثك بقولك الرسائل الغزليه )
و هل الذرابه في القول و التلطف و العاطفيه محصور على الصديقه ( عقلاً و قياساً ) منفي عن الأم ( شرعاً ) !
وصدق رسول الله عندما قال ( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي ( لب )منكن )
و قد نقلت شرح نقصان العقل و الدين في موضوع لك

فلنقلل من المبالغة في التعبير و كذلك عدم ارسال الرسائل ( الغزلية ) لصديقاتنا

و اختيار الأوقات المناسبة لهذه الرسائل .

حتى لا نعرض حياتهن الزوجية للخطر .. و نتسبب في شكوك أزواجهن بإخلاصهن !
إنكار الرجل و أنا أتحدث عن نفسي ليس تشكيك في إخلاصها
و لكن ( إنكار تعجبي ) فقد تكون لا تقول هذه العبارات لزوجها و إذا قالتها قالتها نادرا
و كالتها لصديقاتها و كأنها مع الزوج تخشى الفقر و مع الصديقه تعطي عطاء من لا يخشى الفقر في التعابير
و هذه حقيقة في طبيعة المرأة فتكون مقلة في هذه العبارات مع الرجل ( الزوج )
من مبدأ مريض و فكر مشوه ( وهو الثقل ) فيتحول الثقل من رجاحة عقل إلى جفاف عاطفي
و مع الصديقة تكون ( مندلعه بلاثقل ) فتخسر رجاحة العقل
وحتى لو كالتها لي كما كالتها لصديقاتها لن أشعر بها لأن إنتفت خصوصيتها
و كذلك مع الأم ( المرأة ) تكون مقتره حد إنعدام عبارات التلطيف و التدليع و التغزل


وفقنا الله والجميع للخير والصلاح

أنا أسعى في مشاركاتي تحقيق صرف العاطفة في موضعها ( للزوج )
حتى يتحقق النجاح و التعاطف الأسري بدل من الفشل و الجفاف الأسري
و لا أسعى ليتعامل النساء بخشونه مع بعضهن و لكن بتوازن بدون مبالغة
وأن تتعامل بإنوثه وتلطف و تعاطف مع زوجها و تكيل له العبارات و الرسائل ( الغزليه ) في كل الأوقات بدون حدود و أن تتلطف مع أمها

أتمنى تكون وصلت فكرتي كامله

أخيراً حديث موجه للجميع و خصوصا شاطيء المحبه
و بناء على أفكار و مداخلات الأخوات
أن الأمر طبيعي جداً و يدل على عاطفية المرأة !
( العاطفيه التي ترى نادرا مع الزوج و ترى بشكل مجهري مع الأم و تكون واضحة كالشمس مع الصديقة )
فعندما تأتي رساله لزوجة أي رجل تحمل عبارات ( غزليه و رومنسيه )
فلا تستغرب لأنها ( تدل على عاطفية المرأة المرسله و رومنسيتها )
و كن عادل في القياس و إذا رأيت أن المرأة المرسله أكثر رومنسيه و تغزل
فهذا يدل على أنها ستقول لك أكثر من هذا الكلام ( وذلك بناء على كلام الاخوات )
فإذا كانت غير متزوجه فاظفر بها أيها الرجل تربت يداك فالرجل منا يحتاج المرأة الأكثر عاطفيه و رومنسيه
و اللطيفه و العذبه في لسانها و مقالها
و إذا كانت متزوجه فـ إحمد الله الذي لا يحمد على مكروه سواه

وفق الله الجميع


الساعة الآن 08:16 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©