|
اختي الغالية..
قرأت مشكلتك مرة واثنان ..وقد شدني جميل تعبيرك وروعة اسلوبك ..واعتقد بأنك قد اوغلت في التعبير الى حد ان عجز عقلي الصغير عن ادراك ماهية مشكلتك :d :d استوقفني جميل ماخطته يدك وقرأت ردود الاخوة الكرام عليك .. فوالله لم افهم شيئا ؟؟؟؟ هل المشكلة هي الازدواجية الغريبة بين حالك مع اهلك وزوجك ؟؟ هل الامور تفاقمت الى حد انه قد اصبح هذا مفترق طرق . ارجوا ان افهم ..ساعديني:d |
اقتباس:
عزيزتي .. أدرك تماماً ما تقولين ولولا وعيي لما اعترفت بخطأي .. ولما بحثت عن الحل يا غالية قلتِ أنك مرحة مع زوجك .. وأن لك سنة معه فأما أنا فالسنين تتوالى .. ومازلت على حالي فكيف وصلتِ مرحلتك تلك .. وكيف لي أن أكون مع زوجي .. بقمة العفوية ؟ هل الأمر مستحيل عبر الهاتف ؟ وهل التعايش سوياً سبيل ذلك ؟ أم أن سقفاً واحداً يجمعنا .. لن يغير من الأمر شيئاً ؟ قد تعبت .. وتعب زوجي معي .. ولم أصل للحل بعد !! *** |
أسلوبك لا يحبه الرجال ابدا ابدا
|
اقتباس:
أخي الكريم وكما يقول المصريين .. تف من بؤك :29: لم ولن يكون ذا مفترق الطرق بإذن الله غير أن علاقتنا بدأت بها الفجوات تتسع ولست أعلم مالمصير .. أخشى مستقبل علاقتنا .. أخشى الانهيار قد بنيت وزوجي قصور سعادة خيالية سكنت بها وزوجي أروع ما عشناه في العمر وللحق بذل زوجي تضحيات .. مابذلت مثيلها .. ولا جزء ضئيل منها حتى كانت صرخة رجل ! تمرد على واقعنا .. وما احتمل بذل المزيد حفاظاً على علاقتنا و .. رمى كرة النجاة .. في ملعبي ! يا أخي الفاضل .. مشكلتنا ترسبات .. تراكمات .. سنوات من أعمارنا .. تغير بها الكثير سنوات .. أتعلم معنى سنوات ..؟ ورغم ذاك مازالت الحواجز التي سعى زوجي لتحطيمها جاهداً .. مازالت على شموخها !! أعترف .. تجمعني وإياه لحظات حب وغرام إلاّ أن ( رسمية التعامل ) تفقدها بهجتها ! هل تخيلت الوضع ؟ هل تتحمل رسمية زوجتك في تعاملها معك ؟ هل تتحمل حدوداً كثر .. تمنعها من التعبير بأريحية عن دواخل نفسها .. من فرح .. أو ترح ؟ قد يزفني خبراً تسر له النفس وتأنس يتوقع ردود فعلي : :14: :22: :17: فما تكون ردة فعلي ؟ :) اكتفي بابتسامة .. !!! انفعالاتي خجولة .. في فرحي .. وفي ترحي .. صدقاً .. لست أتعامل معه على طبيعتي .. ومهما حاولت .. عادت عليّ المحاولة فشلاً مضاعفاً .. هل فهمت ملابسات مشكلتي ؟ *** |
شاب ثلاثيني
لست بموقف أنتظر فيه من يقول لي أنتِ مخطئة بل إنني بأمس الحاجة لمن يقول .. ذا هو الحل !! *** أشكر مرورك |
ما الفائدة ان نقول لك .. هذا الحل .. وأنت لا تستطيعين أن تعملين به ..
وكأنك تقولي ..ليس لي من أمري شي .. أوا انك خارج نطاق سيظرة نفسك .. لقد خلق الله لنا ..إرادة.. وقدرة .. لينظر ماذا نعمل .. فهل سلبت منكِ بمفردك ؟ أم أنها ستنطلق اذا سلب منك زوجك .. وقال لكِ .. هذا فراق بيني وبينكِ .. |
اقتباس:
أخي الفاضل .. رادع لكم يثلج فؤادي مرورك مجدداً .. لا عدمت أريحيتك يا أخي الكريم .. وهل تتراءى لسفينتي أمارات الغرق .. وأستلهم الحلول .. وعنها أتنحى ؟ ماذاك منطق .. غير أن كل ما قيل هنا : أنت مخطئة .. زوجك لا يحب ذلك .. زوجك يريد منك .. وزوجك لا يريد .. وإنني على يقين .. أن لا علم لأحدكم بمتطلبات سعادة زوجي .. كما أعلمها أنا !! وقد قلت ذاك في بدء سرد مشكلتي حيث قلت اقتباس:
خطأي .. تعاملي مع زوجي ما يتوجب علي فعله .. عفوية التعامل الكيفية ؟؟؟ مجهولة !! *** أشكر لك مرورك من صميم الفؤاد |
اهلين حبيبتي عبير لاادري احترت في مشكلتك هل مايمنعك حياء ولم تكن السنوات كفيله بازالت هذا الحياء ام انك لم ترتاحي له وهذا مستبعد نصيحه ياعبير ايامك هذي انا اسميها ايام ذهبيه انبسطي فيها وتدلعي على زوجك واطلعي انت واياه ان كنتم متملكين والله انها لن تتعوض اذا دخلتم في معترك الحياة وبدات العواصف تهب اجارنا الله واياك منها والله مااقول الا ابسطي نفسك وزوجك قد ماتقدرين لكن الى الان لاادري مايمنعك |
أحبائي ..
ألمح قسوة تفوح من بين عباراتي اعذروني .. اعذروني .. اعذروني لا تغضبوا مني .. وارفقوا بي رأسي الصغير .. أوشك الانفجار ولكم سأمت التشكي !! *** فأنا والله أحبكم |
آآه يا فيافي
كلماتك دوماً بلسم لجراح قلبي أحب ترداد القراءة .. والتمعن في كل حرف به تتفوهين أنا أيضاً لا أعلم مالسبب حياء ..؟ لا أعلم قد وصلت علاقتنا أبعد مما يتوقعه العقل .. ولك حرية السفر الخيالي !! عدم ارتياح ..؟ أحبه .. ءأنس بوجوده ولكن لم لا أنطلق معه في الكلمات .. في العبارت .. في الانفعالات ؟ حاولت .. أقسم حاولت وكلما تقدمت خطوة .. تراجعت عشرات هل مشكلتي .. مستحيلة الحل ؟ لكم بكيت الليالي .. أرجو بارئي انشراح نفسي ولكن خط واحد تسير عليه علاقتي وزوجي لا حيوية فيه ولا نشاط ترى .. مالعلة .. ؟ ومالحل ؟ *** |
| الساعة الآن 04:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©