![]() |
كان الله في عونك يا أختي والله لا أدري ماذا أقول حقاً شيء محير لو لم يكن لديك أولاد من زوجك الثاني لقلت لك أن تتطلقي منه لكن المشكله كون وجود ثلاثة أولاد لك منه
حاولي أختي ولا تيأسي من محاولة إصلاحه لعل وعسى ربنا يهديه خاصة أنك تقولين أنه إنسان دين فذكريه دائماً بأن الله لا يرضى بالظلم |
حسبنا الله ربي ونعم الوكيل .... وإنا لله وإنا إليه راجعون .... أختي الكريمة الصابرة المُجاهدة ... اثبتي على صبرك وجهادك ... فو الله إن أجركِ عند الله عظيم ... هكذا حلت علي السكينة بعد ما كنتُ غاضباً في بداية الموضوع ... رافعاً يدي بالدعاء على مثل هؤلاء الرجال الذين لا يتعبون إلا شهواتهم سلط الله ربي عليهم ... ولكن لم أجد لي حيلة حقيقةً إلا أن أوصيكِ بمزيد من الصبر والصبر وكثرةٍ للاستغفار والالتجاءِ لله عز وجل على الدوام ... هو وكيلكِ ... وهو حسبكِ ... وهو يكفيكِ بمنه وفضله وكرمه ... يرعاكِ وأبنائكِ إن شاء الله .... إلى أن يقضي في هذا الظالم أمراً كان مفعولاً .... ولعله يكون لي عودة إن شاء الله ... أسأل الله لكِ التوفيق والثبات ... وأن يأجركِ على تربية أبنائك ... احرصي يا أختاه _ ولا أظنكِ إلا كذلك _ على تربيتهم ونتشأتهم التربية الإسلامية الصحيحة .... والله يتوالهم ويحفظهم ويرسلُ لكِ رزقهم بمنه وكرمه ... أغناكِ الجبار عن جبابرة الأرضِ الجبناء الضعفاء ... |
لاحول ولا قوة الا بالله
اختي..........اذا كنتي انتي الكل في الكل لاولادك وانتي من يقوم بدور الام والاب.........فما الفائده من هذا الرجل تركك معه........لاجل شي في نفسه فقط وبالنسبه لاولادك........كوني متاكده 100% انه يهددك فقط بهم.....ولو راى منك الجد لتخلى عنهم فهو رجل اناني لايهتم الا بنفسه........ بدليل انه لا يريد ان يخسر زوجته الاولى ويخاف من كرههم له وتخليهم عنه في حال انه اذا عدل بينكن ولم يهتم بشعورك انتي وحياتك وحياة اولادك منه اختي اعرف امراه تمر بنفس ظروفك لديها اولاد من زوجها الاولى(ومازالوا صغارا) ولديها اولاد من الثاني ولم يعدل بينها وبين ضرتها ولاتراه الا بالاسابيع وهي موظفه ومقتدره فاشترت لها بيتنا بجانب بيت امها واخوانها وعاشت حياتها كذلك وطلبت من هذا الزوج الظالم الطلاق |
اخواني واخواتي / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اشكر لكم جميعا تواصلكم معي ومواساتكم لي في محنتي هذه ،، فكرت في الحلول المعروضة واكثرها نوعان : إما ان أكمل صبري واحتسب أجري عند ربي ربما يخفي لي ربي شيئا لا أعلمه والعلم عند الله سبحانه وتعالى ( لكن هذا الحل صعب جدا علي والآن انا أعيش مع الأولاد مفوضة كل أموري لربي وخالقي وهو عالم بحالي وبحال اولادي .) .....وإما ان أطلق منه عن طريق الشرع والقانون وكلاهما أمر من الثاني حيث مثل ما قلت يهدد باخذ اولاده مني . إخواني وأخواتي : عندي بيت وقد بنيته لأولادي قبل أن أتزوج زوجي الثاني وأعيش في بيتي مع أولادي الستة .. لكن الخوف من ان أرفع عليه دعوة ويطالبني بأولادي مثل ما اخبرتكم ، هذه هي المشكلة التي تؤرقني ليل ونهار ولا اخفي ان الأولاد لا يحبونه لسور معاملته معهم جميعا سوءا من الأول او الثاني وانهم لا يرونه الا ساعة او نصف الساعة على فترات متباعدة جدا ربما توصل الشهر واحيانا شهرين وثلاث وأحيانا يأتي بالإسبوع اذا كان ناوي ان يقضي حاجته ويذهب ... والأولاد أبدا لا يحسون ان هذا اباهم نظرا لبعده عنهم .. اخواني واخواتي الشيء الذي يحزنني انني اشوفه متمسك بفرائضه بالمسجد وهذا شيء جيد ويوم ارى تصرفاته واعماله مغايرة للدين والشرع الذي اوجب زواج الثاني او الثالث بشرط العدل وهو غير عن هذا ولا مبالي بحاله او ان يرحم نفسه بالعدل الذي فرضه الله سبحانه وتعالى بين الزوجات في مثل هذه الأمور ومتبررا الي ن الله لا يكلف نفسا الا وسعها ،، استغرب منه واقول الا يخاف الله سبحانه في يوم الحساب ( يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ) إدعولي اخواتي بالفرج ترى الدعوات بظهر الغيب مستجابة ..والله اسأل ان يفك ضيق كل مسلمة ومسلمة امين يارب العالمين . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. |
لاحول ولا قوهـ إلا بالله العلي العظيمـ
ترى الغلط من اهلك من البدايه مهما كانت ظروفكم مايرموكي كذا خذي مشورهـ أهلك واذا كانت صعبه الله يعينك هموووم |
لا حول و لا قوة إلا بالله
الله يرزقك الثبات وحسن التصرف ... اللهم فرج كربها ووفقها لما فيه الخير والصلاح لها ولأولدها..يارب |
أختـــي الكــريمــة .... أعــانـك الله .. من الواضــح جدا انه لم يعد بمقدورك الصبـــر .. ولا يلومك في ذلك أحد ... لك الحق كله في الطلاق من هكــذا شخــص وخــاصــة انك تضررتــي منــه ( نتيجــة استياء حالتك الصحية ) ولكــن تبقــى النقطة الاخيــرة التــي ذكرتيــها الا وهي أخذ أطفالك فيما لو طلبت الطلاق .. أظن زوجــك ظالم بكل ما تعنيــه الكلمـــة ... أختـــي الكريمــة ... قبل ان تتخذي اي خطوة في امــر الطلاق ... عليك الاستعانة بمستشار قانوني .. يجد لك مخرج قانوني يحفظ لك حقك في الاحتفاظ بأبنائك ... او ربما تستطيعين ارسال احد المقربين له ليحدثوه بأمر طلاقكما ( وخاصة اذا كان مقرب لزوجته الاولى ) ويقنعه بذلك هذا كل ما لدي ..عسى ربي يوفقك ,,,, . . . اسماء |
يا أختي أنا شاركت معاك بالبداية لكن يمكن مش فيدتك كتير لكن امبارح سمعت حديث فيما معناه (إن الذي لا يعدل بين زوجاته يأتي يوم القيامة و شقه مائل ...
افتكرتك أول ما سمعت الحديث و دعيتلك ربنا يهديه لك إن شاء الله ... لأن مش في أي شئ بإيدينا غير الدعاء |
أختي الكريمة
نسأل الله الكريم من فضله أن يجعل لك من كل من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا، ومن كل بلاء عافية. لقد تابعت موضوعك منذ البداية ، وكنت آمل أن أجد في ردودك وردود الأخوة والأخوات لك مخرجا ، لكن ولا شك فإن في ردود الأخوة والأخوات خير كثير إن شاء الله . لكنني هنا أطمع بتفاصيل أكثر منك علنا نتقدم خطوة إلى الأمام بدل أن نقف عاجزين حائرين هكذا دون نتيجة. ولذلك أريد أن أستوضح بعض الإستيضاحات أولا. كم هو عمر زوجك هذا؟ وكم هي أعمار أبناءك منه؟ هل هو قادر على الإنفاق عليهم؟ أم أنه فقير؟ بمعنى آخر ما هي أحواله المادية؟ وهل يمتلك عقارات ونحوها؟ في حال حضوره للبيت هل يجلس مع أبناءه ويتكلم معهم ويحادثهم؟ نريد أن ندرس وإياك المستقبل فيما لو حدث الطلاق أو لم يحدث ، فمثلا في حالة الطلاق ما هي الفوائد المتحققة ؟ وما هي الأضرار المتوقعة ؟ أرى من خلال نظرتي الشخصية مع عدم توفر معلومات كافية لدي بأن الفوائد التي يمكن أن تتحقق في حال الطلاق هو أن يلزم بالنفقة على أبناءك منه سواءا بقوا عندك أم عنده ؟ وهنا قد يحدث أن زوجته لا ترغب في بقائهم عندها وبالتالي سترفض مجيئهم ويضطر إلى إعاتدتهم إليكي. ومن الفوائد المتوقعة أنك قد ترزقين بزوج صالح بعده . أختي الكريمة هل تتفقين معي في هذه الفوائد؟ أم أنك ترينها فوائد صعب حدوثها وغير مأمولة؟ وهل ترين فوائد أخرى لم أذكرها؟ أما الأضرار المتوقعة في حالة الطلاق فهي أن يأخذ الأبناء بجانبه ويحرمك منهم ويحرمهم منك ، وهل تتوقعين أن ضميره سيسمح له بذلك؟ ومن الأضرار المتوقعة ايضا أن تبقين في بيتك لوحدك دون أنيس أو جليس سوى أبناءك من زوجك الأول ، ومن ثم هل سيتغير الحال عن ما قبل الطلاق؟ أختي الكريمة هل تتفقين معي في أن هذه الأضرار متوقعة؟ أم أنك ترينها قد لا تتحقق ؟ وهل هناك أضرار أخرى تتوقعين حدوثها لم أذكرها. بعد هذا قارني أنتي مستقبلك من حيث المتوقع من الأضرار والفوائد من الطلاق. أختي الكريمة لا ندري عن القدر الذي قد كتبه الله لنا في المستقبل فقد يكون خيرا أو شرا أو خيرا نراه شرا بنظرتنا القاصرةأو شرا نراه خيرا بنظرتنا القاصرة أيضا ، ولكن هذا كله لا يمنعنا من السعي لإصلاح الحال ولا نكتفي بالصبر لوحده لأن الصبر وحده لا يلملم الجراح دوما. ومن السعي الذي يجب أن نسعاه إضافة إلى الدعاء والصدقة والتوبة والإنابة إلى الله السعي لتغيير الحال إلى الأحسن ، وهذا ما تخطينه أنتي بإذن الله ، ولكن هناك أشياء أخرى آمل أن تفكري فيها ، ومنها: تغيير حال الزوج نفسه من خلال دراستك لشخصيته ومدى تقبله لأشياء ورفضه لأشياء أخرى والطريقة والأسلوب الناجح في التغيير فربما سعيتي سعيا سابقا ولم تنجحي فما المانع بالبحث عن طريقة أخرى فمثلا فهمت من خلال حديثك ضعف شخصية زوجك أمام زوجته الأولى وأبناءه منها ، وهنا يمكن أن تستغلي هذه النقطة بالتشديد عليه في الحديث دون الترجي والضعف فتكوني قوية في الطلب بأن عليه أن يعطيك حقوقك كما أعطى الأخرى وأن مسألة خوفه من كرههم له لا تعنيك فما تطلبينه واجبه الذي أملاه الشرع. ويمكن لك استدرار عواطفه الدينية وتوضحين له أنه سيأتي يوم القيامةوشقه مائل . كما عليك أن توضحي له أنك لن تسامحيه يوم القيامة وأن الله لا يرضى بالظلم وسيعاقبه في الدنيا والآخرة ، وأن دعاءه لن يستجاب ما دام ظالما. فلعله يفكر يوما وتلومه نفسه ويهديه ربه. كما أنك قد تستدرين مشاعره نحوك ونحو أبناءك من خلال طريقة أخرى بأسلوب آخر غير ما ذكرت أعلاه من خلال ترغيبه في البقاء في البيت لوقت يطول اليوم قليلا ويطول في الغد أكثر بغير أسلوب الحديث فمثلا إذا جاء يمكنك أن تجمعي أبناءك حوله ويكونون هادئين وتتحدثون معه في أشياء يرغب في الحديث عنها وليس في مطالبات بحقوق بل إعطاءه أمام نفسه أهمية ليشعر بالحاجة إليكم وبحاجتكم إليه وقد يصحو ضميره يوما ما ويفوق من غفلته ، وأنتي كذلك يمكن لك أن تدلليه وتدلعيه حين حضوره فقد يناقش نفسه يوما ليرى الفرق والراحة بين الزوجتين. أعلم أنني أطلت ولكني حاولت أن أدلك لأشياء قد تكوني غفلتي عنها فتفكرين فيها ثم تحسبين. وفي الأخير أرى أنه لا بد لك من الإستنارة والإستشارة برأي محامي في الأحوال الشخصية يكون متخصصا في قضايا الزواج والطلاق فقد يدلك على شيء قد غاب عن البال. |
اخواني واخواتي / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر كم جميعا واشكر مبادرتكم الطيبة وآرائكم النيرة لي في ايجاد حلول مناسبة لحل مشكلتي التي تؤرقني ليلا ونهار ... واختص الشكر الجزيل لأخي ابو فيصل ( الشقة ـ المشرف الذهبي ) على ما ابدأ من آراء وسوف اجاوب على بعض الأسئلة التي طرحت : عمر زوجي 41 وعمري 34 سنة .. ومكبلة بالهموم منذ 16 سنة والحمد لله . عمر ابنائي من زوجي الحالي السادسة فما انزل ، اما زوجي الساق من السادسة عشر فما انزل زوجي قادر على الإنفاق وقادر على ان يفتح بيتين او ثلاث لأن دخلة ميسور وعنده تجارة بجانب عمله . حضورة عندنا ينعدوا على الأصابع ربما في شهرين مرة او مرتين وهكذا مرة يحضر ومرة لا حتى لو حضر فإنه لا يكترث بالأولاد كثيرا كل همه شيء اخر حضر لأجله وانا اعرف جيدا ما ذا يريد من جيته عندي وافهمه .. أضراري كثيرة بهذا الوضع وانا أعيشه حاليا هو انني اتكفل بكل صغيرة وكبيرة بالبيت من مسؤولية وهو بدوره لا يشاركني باي شيئ سوى انه يحضر ويذهب حالة حال اي شخص غريب ولكن الفرق انه زوجي هذه هي المشكلة . جميع اولادي يعاملوه معاملة طيبة وحسنة وكله احترام وذوق ( لأنني ربيتهم على حب الناس مهما اساءوا اليهم بان لا يردوا الأساءة وهم هكذا يتعاملون معه ) المعاملة الطيبة التي يحصلها مني ومن الأولاد وربما حتى لا يحصلها من بيته الأول وكم مرة قالها لي في بعض جلساته النادرة معي . تضررت منه كثيرا وأولها على انه لم يصدق معي في بداية زواجه ولم يقل لي ان الحياة معي سوف تستمر على الحال الا بعد ان ارتبط معي وقالها لي من اول يوم عندما شرطت عليه ان يكون اول ايامي لزيارة بيت الله الحرام لأداء العمرة ففاجاني هناك وقال ان جميع مسؤولياتي تبقى كما هي كما انني كنت قبل الزواج .. زواجي كان منه بسبب الظروف التي مريت بها ولكن اتت الرياح بما لا تشتهي السفن وصار اللي صار .. فكرت بالطلاق منذ شهر الأول ولكنني فجأة حملت وبسرعة غير متوقعة .. وهذا الذي ادعى بان ااخر امر الطلاق الى حين ولادتي ربما يتغير ولكن لم يحصلاي تغيير واستمر الوضع على حاله الى ان انجبت منه ثلاثة وفي كل مرة اقول ربما يتغير ويحس بغلطته ولكن لا فائده حتى اخواني انني احتاج اليه في كثير احيانا واتصل واقول انني محتاجة لوقفته يقول طيب ولكن لا يفعل مجرد قول وليس فعل وهكذا تمضي بي الأيام والليالي والشهور وانا متحملة وصابرة من اجل اولادي الصغار قبل الكبار .. صدقوني اخواتي ذقت المر من هذه العيشة واعيشها بشكل يومي وليس لي مخرج وصحتي بدأت بالتدهور نتيجة ما لا قيته وتحمله من مسؤوليات وانا في السن الصغيرة الى الآن ومن كل النواحي ...... احس ان زوجي له عدة شخصيات مرة يفهمني ويتعاطف معي ولكن يطلب ان اصبر دائما يطلبني ان اصبر وان المشكلة سوف تنحل ولكن ليست بالسرعة التي اريدها ولكن بالله يا اخواني اي سرطعة التي طلبتها والان ونحن في السنة السابعة وهو لا زال يقول ان مشكلته سوف لن تنحل الان واكثر الأوقات يعاند ولا يكترث باية مسؤولية تجاهي ابدا وتجاه بيتي واولادي ..خلاني معلقة لا زوج ولا طلاق ... حاولت وحاولت في اصلاحه واستفدت من الموقع في بعض الأمور وولكن دون جدوى واحسه انه كانه يسمع ولا يعقل او يتجاهل ولكن اغلب الظن انه يتجاهل وتقولوا كيف واقول ( ان لو انه لا يعرف مسؤولياته تجاه بيت الزوجية لصارت لهم نفس المشكلة في بيته الول ولكنه ملتزم هناك وغير مبالي عندي انا فقط ) فماذا تفسرون هذا الفعل ) .. انني امراة على قدر من الجمال واشكر ربي على انه احسن خلقي وتاديبي وعندي ثقافة في كيفية معاملة الزوج وتربية والأولاد تربية صحيحة وسليمة واولادي من المتفوقين في الدراسة رغم ظروفهم القاسية والحمد لله ودائما اقرا الكتب واتصفح مواقع في كثير من الأحيان ولكن شاء القدر ان لا احظي باي ثناء من الزوج وانني امراءة اخاف ربي حيث انني لا ارفض له اي طلب عندما يكون موجودا لكي لا تلعني الملائكة اذا انا رفضته او ان اعطيه اي عذر تجاه معاملته القاسية لي وللأولاد . اخواتي واخواتي : الله الشاهد انني ذكرته بالدين وذكرته بحقوقنا وبالشرع وهو في غنى عن التذكير حيث انه يعلم كل شيء ولكنه يتجاهله فقط عندي وعند اولادي ويذهب من عندنا وينسى بالسرعة وكأنني لست زوجته ،، واولاده عندي لا يحسون باي تعاطف تجاهه خصوصا الصغار اما الكبار فانه يحترمونه وهو صاير المدلل لدينا عند حضوره ومعاملتي سلسة جدا معه ولكن ليس لي حظ من الدنيا غير هذا انني ارضى بما قسمه الله لي ولأولادي ولكن المشكلة التي تؤرقني كثيرا انين انني اذا طلبت الطلاق راح اخسر اولادي ا خصوصا ان زوجته الأولى تقول بانها مستعدة لتربيتهم وليس لديها مانع وتتهمني بانني سرقت زوجها وهو يحبها كثير ولا يبالي فينا وهي تعتز بذلك ــــ ما ان اسير حياتي على هذا الموال وكلاهما صعب علي جدا ،، والله احترت واحترت ما ادري ايش العمل خلاص احس انني انهار واخاف ان يصير لي شيء واولادي ليس لهم غيري وهم في عمر محتاجين لأي عطف وحنان من اي شخص .. اخواني واخواتي : اتمنى في يوم ان يصحى ضميرة ولكن كل يوم يزيد عنادا واستكبارا وانا حس ان الظلم قد وصل حده ولكن ليس لي حيلة غير انني امضي في مشواري لعلني القى من ياخذ بيدي وبيد اولادي ولي بصيص نور وامل وقد توكلت على ربي وفوضت امري اليه , الله يجزيكم الخير الكثير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... |
| الساعة الآن 09:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©