![]() |
نفس حالي
كل ساعة بحال احيانا احس انو مشتاقتلو موت:( واحيانا اقول الحمد الله اللي بعدني عنو الله يفرج علينا كلنا :) بس انا في شي صدمني:eek: : انا كنت متوقعة اني لمن اكمل سنة اني حاكون نسيته وانت بتقولي منفصلة 4 سنين و ما نسيتي:eek: ا لله يعين ياستي من رحمة ربنا انو احيانا تجيكي لحظات فرح منت عارفة اش سببها :d ما اعرف انت زيي و لا لأ؟؟ |
فعلا مشاعرنا متقلبة بشكل غريب وسريع
|
الحال من بعضة
|
اريد ان اقول شيئا مهما وارجوا منك الانتباه جيدا ان الفراغ الذي تعيشينه هو الذي يوصلك الى هذه الحال وان اكثر الرجال والنساء يعيشون كما تعيشي عليك ان تخلقي انت شيئا تجعلينه محور اهتمامك ومحور حياتك كالتعلم والخ الخ اهتمي باي شي طالعي الكتب وما الى ذلك عليكي ان تكتشفي ذاتك واسالي نفسك السوال التالي :
من انا ؟ ما هو دوري في هذه الحياة ؟ ابحثي عن التميز لكي تخرجي من هذه الحالة ولا تكوني كالاخرين ارجو الجواب على السوالين |
دار متى أضحكت في يومها ابكت
قبحا لها من دارِ ِ هذه هي الدنيا دوام الحال من المحال ساعة فرح وساعة حزن وساعة امل وساعة هم لكن الأهم أن لا نيأس من رحمة الله أسأل الله أن يعوضكٍ ربي خيرا في القريب العاجل |
لست أنت الوحيده من تتقاذف المشاعر عليها بالحزن تاره و بالفرح تارة أخرى..
المشاعر على اختلافها لا تستأذن بالدخول و أحيانا كثيره تأتي من دون مقدمات.. و أقرب مثال مررت به بالأمس.. كنت في قمة سعادتي لسبب أجهله طوااااااااااال اليوم.. أضحك و أحادث أخواتي.. و ألاعب الصغار.. تكاد الدنيا لا تسعني من الفرح.. وعندما ذهبت للنوم و أمسكت مصحفي.. لم أبدأ بالقراءة بعد.. إلا و الهموم كـمواج المد العارمه .. لم أدر ما السبب .. و لكني حينها أيقنت ضعفي و وحدتي.. كل واحدة من أخواتي ذهبت لزوجها.. أما أنا فليس لي من زوج ألجأ إليه في آخر الليل.. لأحكي له أحداث يومي و أحلامي.. ليسامرني و أسامره.. لا أدري لماذا هذه المشاعر.. أتت كلمح البصر.. و تلاشت بابتسامة رضا و بتذكري أن لي ربي ألجأ إليه ليحميني شر نفسي.. لك الحمد ربي أنت نور السماوات و الأرض و من فيهن.. لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك.. الاستغفار و الدعاء لمن هو سبب في معاناتنا خير سبيل لأن نسمو فوق تلك الهموم.. |
الساعة الآن 04:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©