![]() |
اخي المصارحه وفي نفس الموقف مباشره تخفف عنك الشئ الكثير وتخلي زوجتك تحترمك وتعمل حساب لك والله يصلح شائنكم |
واضح أنه ماعندها أسلوب في الحوار..
كان من المفروض واجهتها في لحظتها وبينت لها وجوب احترامك كزوج واختيار الألفاظ المناسبه... |
اقتباس:
أخواني وأخواتي : هي دائمأً لا تعترف بأخطائها .. وأنا كنت أريد زوجة حوارية ( وهذه الصفة الوحيدة التي كنت أرغب فيها في زوجة المستقبل لما كنت أعزب ) نتحاور في المواقف التى كهذه من البداية حتى لا تنشحن النفوس والتى فيما بعد لا شك أنها ستنفجر ويخرج ما بها من مواقف قديمة سيئة .. لكن زوجتي هداها الله ليست من النوع الذي يتجاوب مع الحوار وإن تحاورت فأنها لا تعترف بأخطائها .. زوجتي ليست سهلة لينة .. وحتى لو إني أخطأت في عدم نقاشي معها في هذا الموقف من البداية فهي قد ارتكبت خطأ آخر وهو عدم اعتذارها لي فيما بعد قبل تنام ... فهي خلدت إلى النوم دون أن تعتذر ولا قالت أي كلمة .. نسأل الله الهداية والتوفيق .. |
في جلسه حلوه ورومانسيه
واجهها وقول لها الموضوع......................... ترى ضروري الزوج يعلم زوجته بالصح لو غلطت عشان ماتعيدها وتجرحك |
أخي المفروض انت تسوي لنفسك شخصية ومكانة
ولا ترضى بتطاولها وإلا ستتمادى ولن تقدر عليها بعد ذلك أي موقف يحصل وأي غلط عليك لا تسكت ..............في ذاك الوقت وقفها عند حدها وقول لها اش تقصدين بهالكلمة واحترمي نفسك وتعلمي اشلون تحترمين زوجك ..........ونبهها تتكلم باحترام وأدب .............وقول لها اذا أنا مو عاجبك عندك بيت أبوك واتركها واطلع من البيت واحقرها ( طنشها ) واسفهها وبين لها انك مبسوط من غيرها رد البيت عادي بدون لا تكلمها وخذ حقك منها ............علشان تحس بغلطتها وتتعدل لا تحط في قلبك اي شيء يزعلك بنفس الوقت تصرف ........... بس انصحك ـأخوي لا تكون حساس زيادة .............يعني بعض الأوقات وبعض الأمور التي لا تستحق الزعل والعادية لا تزعل عليها والصراحة مع الزوجة وقوة الشخصية ضرورية خاصة في بداية الزواج سهل الله أمرك . |
طالما ان الأمر كما ذكرت أخي فعليك في حاله تفوه زوجتكم المصون بكلمه قد تتضايق منها فعليك في الحال وفي نفس الموقف الرد على ذلك... وإفهامها وبطريقه مؤدبه تلميحا لاتصريحا ان تلك الكلمة قد كدرت خاطرك ...وعلى فكره لماذا هي تنظر لموطن أسرته الأصلي هذه النظرة الفوقية الا تعلم ان لكل موطن ومهما كان شانه فيه ما فيه من الخير والشر وفيه من الايجابيات والسلبيات ما الله بها عليم ...وفي حال التطاول اكثر مما لاتحتمل فعليك بالعمل بالمثل القائل (الحقران يقطع المصران ).... |
يا أخي لو وجدت منك الهجران المؤلم لما تجرأت عليك , والتأديب , فيظهر انك مرررره طيب
احزم معها , وأدبها تأديبا لا تنساه , حتى لا تعود لطبعها . |
صارحها ولا تقل لها انك تكرهها فهذه الكلمة قوية بعض الشيء .. وهذا راي فقط !! ظلم الناس |
المرة ذي فوتها لكن المره الثانية خليك مستعد لنقاش هادي تفهمها في لحضتها خطاها .....
|
اخوي الأخلاق
الكلمة فيها جرح واضح وتعدي على كرامة الطرف الآخر لا سيما انكم لسى تزوجين اذا تجرأت وقالت هالكلمة وهي لسى مالها 3 شهور متزوجة معناها بيكون الوضع اصعب بعدين انت اخترت الزواج من بلد آخر لازم تتحمل هالإختلاف بكل اشكالياته بس اتوقع انها ماتقصد البنت لوكانت ماتقصد كانت اعتذرت بس للحين ما اعتذرت هذي مشكله ما اقصد بهالكلام اثاره المشكلة انا قاعدة استشف اللي بخاطرك خصوصا انك زعلان منها وكلنا اخوان ونفضفض لبعض طبعا كلمة ( كرهتها ) غير واردة غير واردة لأنها عروسك وأكيد تحبها واخلاقها اكيد حلوة بس لأنك زعلان منها تقول كذا الحل اخوي : سو نفسك متضايق ومو مرتاح وانه فيك شي مزعلك لما هي تقول وش فيك قل لها انه كلمتك هذي زعلتني وزعلت أكثر لأنك ما اعتذرتي وسويتي اانه مافيه شي اكيد هي بتعتذر وبتصيرو سمن على عسل ربي يبارك لكم ويجمعكم على خير ملاحظة لجميع الشباب : مع اني بنت لكن ما احب اغلب تصرفات البنات حاول تعود البنت على اسلوبك وماتعطيها وجه كثير وتدلعها لأن بعض البنات تتعود على الدلع وتتعبك بعدين من حقها الدلع لانها عروس لكن مو لدرجة تجاوز الإحترام واخيرا لا تكبر الموضوع صغره ويصغر يمكن تلاقيها متحسفه بس منحرجة تعتذر منك وحاول ماتخلي مشاكل كثير في بداية الحياة الزوجية وخلو مجال للتنازل عشان خاطر عيون الطرف الآخر واذا زوجتك على قولتك ماتحب الحوار وماتعترف بالخطأ فهذا أصعب لأنه يبغالك تعودها على الأخذ والعطا بطريقه راقيه زوجتك مثل زوجي يمكن تنفعك محاضرات وافكار الدكتور صلاح الراشد انا شخصيا مع زوجي استفدت منه كثير ولهم مركز استشارات مجانية تتصل ويساعدونك متخصصين روعة اي احد متاج الرقم انا في الخدمة الجميع ربي يوفقك ويوفق |
الساعة الآن 06:00 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©