![]() |
اين أحساسي اكون طول أيام ماكان معي أكون مضايقة وأحس شي أفتقده شي من جسدي في أنتظار مكالمته لم يتصل أكون أسعد أنسانه في حياتي
والله ولي التوفيق |
( إن بعض الظن إثم )
نحن نحب أنا يعذرنا الاخرين لم لا نعذر غيرنا ؟ |
ههههههه ضحكتيني اختي ازيزز
على هالفكرة مع اني مالي نفس اضحك بس ياخوفي حتى مايتنزل يفتح عيونة وانا قاعدة اسوي حركتك هذه مشكورة اختي ازيزو اضحك الله سنك |
وردة حمراء؛ رغودة84، طعن قلبي
اشكر مروركم والحمدلله على كل حال ريحتو قلبي أن هالشي موجود في كثير من الرجال. محرومة: يمكن في كلامك شي من الصحة لكنه هو متعود على السفر يعني مو غريبة عليه . وحتى إذا رجع من سفره استقباله لي عادي استقبال أخ لأخته وبعدها بيومين على الأقل يكون اللقاء....!! فيافي نجد: هههههه تصدقين كأنك تتكلمين عني حتى بعد النفاس كان استقباله لي بارد جدا مع أني دخلت عليه وكأني عروس الله يعين بس فاغر: وشهد شاهد من أهلها يارب لاتحرمني: ياما قلت له وصارحته لكن رده انه ليش أنت مستعجلة اذا ماصار لقاء اليوم يصير بكره وهالبكره يطول مايجي!!! حتى اذا بادرته انا بعد التجمل والاغراء إذا كان ماعنده رغبة طنشني وتجاهلني. يعني مكانك سر لايمكن يغير طبعه وأنا لما تضايقت كان بسبب انه خلاص بكره مسافر ومافيه وقت للتأجيل أو التعويض وصدقوني رغبتي بقربه وعناقه أكثر من رغبتي باللقاء (...!!) نفسه يعني كنت مشتاقة لحظنه لكن مع الاسف بخل به علي.! تلميذة الايام :الله يبارك لك في زوجك وأنا بصراحة تعودت على التطنيش من جهته. اشكر لك تفاعلكم.. |
اكتبي له ورقه وحطيها في ملابسه
اشرحي فيها مشاعرك ورغبتك في احتظانه لك وتقربه منك .. |
أنا دائما الليله التي تسبق سفره يقضيها في النوم على حسب قوله أنه يريد الراحه لان ورأه صحوة وسفر ومهما تكلمت مافي فائده الله يكون بعوننا نحن الزوجات
|
عادي تصير مع كثير من الزوجات
|
بصراحة هذا حق من حقوقك
|
يارب لاتحرمني ،صبا نجد, وام شروق جزاكم الله خيرا
خبير الاعشاب: سلملي على زوجتك ! |
البرنسيسة :الله المستعان ومين يفكر أن هالشي حق من حقوقي أو لا
الزوجة ملزومة بتأدية واجباتها وحقوق زوجها على أكمل وجه أما هي فتنتظر متى يتكرم لا ويمن عليها أنه أعطاها حقوقها يالله نسأل الله العوض بالجنة. |
| الساعة الآن 03:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©